ملايين السيدات يعانين من تساقط الشعر حول العالم.. خبيرة تكشف فوائد البلازما التجميلية
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أصبح تساقط الشعر، مصدر إزعاج لأعداد متزايدة من النساء والفتيات، فهنالك 35 مليون رجل و21 مليون امرأة يعانين هذه المشكلة في العالم.
ويمكن لهذه المشكلة أن تبدأ في أي عمر عند النساء وكذلك الرجال يصابون بتساقط الشعر حيث يخسر 40% منهم شعرهم وتوفر البلازما التجميلية حلا فعالا لتلك المشكلات.. فكيف تتم ومن يمكنه استخدامها؟
فوائد البلازما للشعر:
اكدت خبيرة التجميل وعلاج الشعر والبشرة في تصريحات خاصة لصدي البلد ان هناك نوعين بلازما بلازما تجميله وبلازما علاجيه والبلازما التجميليه بها نسبه علاج حيث انها تفرد الشعر بدون فورمالين فقط باالاحماض وهذه المادة مستخلصه من البرازيل.
واضافت ان البلازما تعمل على حل مشاكل الشعر الهايش والمقصف والكيرلي ، والذي يتساقط بشكل كبير ، ويعد البلازما هو الحل الأمن والمثالي لتطويل وتكثيف الشعر وفرد وإنباته ..وملئ الفراغات
واشارت مي عنتر انه من فوائد جلسات البلازما للشعر ،فرد الشعر
تغذية فروة الرأس وإيصال الدم لها بوفرة أيضا تعمل على ،تخفيز إفراز الكولاجين في فروة الرأس ليساعد على تحفيز نمو بصيلات شعر جديدة ،تقوية بصيلات الشعر ،زيادة كثافة الشعر ،إيقاف تساقط الشعر ، تسرع نمو الشعر القصير
وأوضحت خبيرة التجميل أن البلازما تقوم بتحسين تدفق الدم لبصيلات الشعر والشعيرات الدموية التي تغذي فروة الرأس، كما أنها غنية بالبروتينات التي تعد من المكونات الأساسية للشعر، وبالتالي تحفز نموه وتقويه، فهي تعمل على تحفيز الدورة الدموية وتعزز إنتاج بصيلات ونمو الشعر مجدداً ، حيث انه يضاف عليها مواد علاجيه مثل الأولابليكس الامريكي الطي يصلح الشعر التالف الذي يحتاج الي قص واعادته الي الحياة مرة اخري ، و يعالج الشعر جيدا ويعيد روابط الشعر ، وهناك كرياتين علاجي و كولاجين طبيعي وبها ماده حمايه لفروة الرأس أثناء الجلسة ، وتعمل البلازما التجميلية على منع سقوط الشعر وينمو بشكل قوي .. كما تعمل البلازما على تحفيز وتجديد الخلايا فى فروة الرأس وتجديد الخلايا المسؤولة عن توليد الشعر من جذوره، ما يؤدي إلى ظهور شعر جديد في المناطق التي ليس بها شعر خفيف بسبب عوامل وراثية أو هرمونية.
وأضافت أنه لا يوجد أي أضرار للبلازما ويمكن عملها بطريقة آمنة وصحية ليست بها مشاكل على الإطلاق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البلازما الشعر كولاجين تساقط الشعر فروة الرأس
إقرأ أيضاً:
الكلاب بديلاً..! دراسة تكشف عن سبب عزوف الغرب عن الإنجاب
أصبح التخلي عن ضغوط وتكاليف إنجاب طفل من أجل كلب أو اثنين من الحيوانات الأليفة، عيارا اجتماعيا في المجتمع الغربي، مع تزايد ملكية الكلاب حتى مع استقرار معدلات المواليد وانخفاضها.
ففي الولايات المتحدة وكندا وأستراليا ومعظم أنحاء أوروبا، يمتلك ما بين ثلث ونصف الأسر كلبا واحدا على الأقل.
ومع تزايد هذا العدد تدريجيا، تشهد معظم الدول انخفاضا مطردا في الخصوبة، من المتوقع أن يعرض حجم السكان للخطر في العقود القادمة.
ونقلت مجلة “ساينس أليرت”، نظرية نشرت مؤخرا من قبل عالمي السلوك لورا جيليت وإينيكو كوبيني في جامعة إيتفوس لوراند في المجر، حيث استكشفت الأسباب الثقافية الكامنة وراء هذا التوجه، وما يعنيه لمفهوم الأسرة في المستقبل.
في الماضي، ربما كانت هذه العلاقة نفعية إلى حد كبير، تهيمن عليها سلوكيات متبادلة المنفعة، مما منح كل منهما أفضلية في الصيد والحماية.
ويقول كوبيني: “نود أن نشير إلى أنه، خلافًا للاعتقاد الشائع، فإن أقلية صغيرة فقط من مالكي الكلاب يعاملون حيواناتهم الأليفة كأطفال بشر”.
وأضاف: “وبعد مراجعة شاملة للأدبيات المتعلقة بهذا الموضوع، يجادل جيليت وكوبيني بأن رغبتنا القوية في الحب والدعم لا تقتصر على نوع محدد، فالكلاب والأطفال ليسوا متنافيين، فهناك مساحة كبيرة لكليهما في قلوبنا، إن لم يكن في جيوبنا”.
وقالت جيليت: “على الرغم من اعتماد الكلاب الشديد على مقدمي الرعاية وتعلقها بهم، إلا أن الالتزامات المرتبطة بامتلاك كلب، في نظر الكثيرين، تظل أقل إرهاقا من رعاية الأطفال”.
وأضافت: “إذا أضفنا إلى ذلك المخاوف بشأن طبيعة العالم الذي نتركه للأجيال القادمة، والشعور بالوحدة لدى الآباء – وخاصة الأمهات – في خضم تغير هياكل الأسرة، والضغوط على النساء العاملات، فإن إنجاب الأطفال يعد استثمارا قلما يرغب الناس في القيام به في العالم الغربي”.
ولخص الباحثون في تقريرهم: “يمكن أن تتعايش تربية الكلاب مع تربية الأطفال، مما يعزز فكرة أن البشر ربما تطوروا لرعاية الآخرين بغض النظر عن جنسهم”.
وختم المقال: “ومع تقدم المجتمع في السن ومواجهة المزيد من الناس لوباء العزلة، الذي يهدد صحتنا وسلامتنا العقلية، من المهم أن نعرف أن الكلاب لا تحل محل الأطفال”.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب
الاطلاع على سير العمل في مكتب الخارجية بالحديدة