من يا قمرة إلى مغرم.. محطات غنائية في مسيرة الملحن حسن دنيا
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
صرّح الملحن حسن دنيا بأن هناك مرحلة مهمة في حياته المهنية، حيث علّق على صورة تجمعه بفريق الكورال، وكان إلى جانبه الفنان إيهاب توفيق.
وأشار حسن دنيا خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، إلى أنه كان هناك شخص يُدعى "نامق" معروف بالغناء في الماضي، متذكّرًا بعض الأصدقاء الذين شاركوه هذه المرحلة، مثل محسن سيد، وخالد علي، وغيرهم.
وأضاف دنيا أنه التحق بكلية التربية الموسيقية، حيث أراد أن يثقل موهبته بالدراسة الأكاديمية، ليجمع بين الموهبة والعلم وبعد تخرّجه، بدأ مسيرته كمطرب، لكنه في الواقع كان يغني منذ الثمانينيات، بينما بدأ مشواره في التلحين عام 1986.
وأشار إلى أنه قبل خوض تجربة التلحين، قدّم ألبومات غنائية، مثل "يا قمرة"، وألبوم "مغرم" عام 1999. إلا أن التلحين استطاع أن يجذبه بشدة، حيث وصف نفسه بـ"ملحن الصدفة"، مشيرًا إلى أن الحظ لعب دوره، لكن النجاح لم يكن مجرد ضربة حظ، بل تطلّب جهداً ومثابرة للاستمرار.
كما كشف حسن دنيا عن أنه قدّم العديد من الألحان مجانًا في بداية مشواره الفني، دعماً لعدد من النجوم، ومن بينهم الفنان محمد فؤاد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسن دنيا إيهاب توفيق خط أحمر الحدث اليوم المزيد حسن دنیا
إقرأ أيضاً:
السوداني يفتتح مشروع تقوية المياه في مناطق تكريت
آخر تحديث: 2 غشت 2025 - 3:07 م بغداد/ شبكة اخبار العراق- أطلق رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، اليوم السبت (2 آب 2025)، الأعمال التنفيذية لمشروع محطات تقوية الماء في مناطق تكريت، الدور، والعلم، بطاقة إنتاجية تبلغ 1000 م³/ساعة، مؤكدًا أن المشروع يندرج ضمن المنهاج الحكومي الرامي إلى توفير الخدمات الأساسية في جميع المحافظات.وقال السوداني، بحسب بيان مكتبه الإعلامي، إن المشروع يمثل خطوة عملية نحو دعم أقضية ونواحي صلاح الدين بالبنى التحتية الخدمية، لا سيما في مجال الماء الصالح للشرب، ويخدم أكثر من 40 ألف نسمة في المناطق المستهدفة.ويتكون المشروع من أربع محطات ضخ رئيسية: الأولى في جلام البوعجيل بسعة 3000 م³.
الثانية في الناعمة بسعة 2000 م³.
الثالثة في الناعمة الحسان بسعة 2000 م³.
الرابعة في قضاء العلم المعيبدي بسعة 31000 م³، وبخطوط ناقلة تمتد لأكثر من 80 كم.وبحسب البيان، فإن المشروع يهدف إلى توطين المزارعين في المناطق الزراعية وتعزيز القطاعين الزراعي والاقتصادي في المحافظة، إلى جانب مساهمته في ترسيخ الأمن والاستقرار الاجتماعي.