وفاة الملحن عثمان حناوي يعيد الحزن إلى بيت ميادة الحناوي
تاريخ النشر: 13th, October 2025 GMT
خيم الحزن على الوسط الفني العربي بعد إعلان نقابة الفنانين في سوريا وفاة الملحن والباحث الموسيقي عثمان حناوي، شقيق الفنانة الكبيرة ميادة الحناوي، مساء اليوم.
. عمرو وهبة يعلق على تأهل منتخب مصر للمونديال
ونشرت النقابة عبر صفحتها الرسمية على موقع الفيسبوك بيانًا جاء فيه: "تعازينا القلبية للزميلة الفنانة القديرة ميادة حناوي بوفاة شقيقها الباحث والملحن الموسيقي عثمان حناوي، إنا لله وإنا إليه راجعون".
تعد الفنانة ميادة الحناوي واحدة من أبرز الأصوات الطربية في العالم العربي، ولدت في مدينة حلب عام 1959، وتميّزت بصوتها العميق الذي يجمع بين الرومانسية والدراما.
سطع نجمها في مصر والعالم العربي من خلال تعاونها مع كبار الملحنين مثل بليغ حمدي ومحمد الموجي ومحمد عبد الوهاب، الذين قدّموا لها ألحانًا خالدة رسخت اسمها في ذاكرة الفن العربي.
وعلى الرغم من النجومية التي حققتها، واجهت ميادة الحناوي تحديات فنية وشائعات عديدة خلال مسيرتها، إلا أنها ظلت محافظة على مكانتها الفنية، وعادت في كل مرة لتؤكد حب جمهورها الكبير لها وإصرارها على البقاء في القمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقابة الفنانين ميادة الحناوي الفنانة ميادة الحناوي میادة الحناوی
إقرأ أيضاً:
الإعلامية مي العيدان تعلن وفاة فنانة مشهورة.. خبر صادم (تفاصيل)
أعلنت الإعلامية الكويتية مي العيدان عن وفاة الفنانة العراقية المها، بعد صراع مع المرض، وذلك خلال منشور عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “انستجرام”.
نشرت مي العيدان صورة الفنانة المها، وأرفقتها بتعليق قائلة: “لاحول ولا قوة الا بالله احزنني بشده خبر وفاة الفنانه المها بعد رحله طويله مع المرض و الالم اللهم ارحمها واغفر لها واسكنها فسيح جناتك وتجاوز عنها و انزلها منزل حسن واحشرها مع الصالحين و الابرار.. ادعولها”.
وكانت ورصدت الإعلامية مي العيدان تشابهًا بين جلستي تصوير خضعتا لها كلا من إسعاد يونس وهدى حسين،، ونشرت عبر حسابها الرسمي صورًا للإطلالتين، أظهرت تقاربًا في الملابس الرياضية البرتقالية والديكورات المستخدمة، خاصة "البوف" البرتقالي.
وأرفقت مي العيدان الصور بتعليق مثير قائلة: "وجه الشبه بين جلسة تصوير الفنانة إسعاد يونس والفنانة هدى حسين، مع العلم أن جلسة إسعاد يونس تم تصويرها ونشرها قبل هدى. يا ترى من وراء هذا التشابه أو التقليد؟!".