#معلومات_مؤكدة_مسئول_عنها
●¤ لم تصدر اي تعليمات للجنجا بالانسجاب من الخرطوم ؛
●¤ القادة الكبار هربوا وعبروا الجبل من ايام مع اسرهم بحجة اجلائهم والعودة

●¤ بقية المجموعات انسحبت من أمس بحسب القبيلة وكل واحدة تقول للتانية قالوا انسحبوا!
●¤ كمية ضخمة من السلاح والصراصر تنتظر الجيش يلقطها غدا خاصة بالرياض

●¤ تجلت العنصرية ضد قبائل معينة منها الفلاتة في استخدام السيارات بعد ان سحبها القادة
●¤ القوات انشقت؛ منهم من واصل لبارا والبعض مرتكز بغرب الخزان تنتظر القرار اما مهاجمة امدرمان او الفرار لبارا الأبيض وهذا أقرب لهم

●¤ أخبرني محدثي أنه شاهد نساء الجنجا يشتمون رجالهم انهم من تسبب لهم في هذه المهذلة وذلة كبيرة بادية على وجوه المنسحبين

●¤ كل مجموعة تسؤق أختها وتنهب ما معها والقتل لاجل الوقود انتشر
●¤ أسوأ ليلة في حياة الشفشافة والمتعاونين اذ يتم اغتيالهم غرب الخزان في الغابة بعد شفشة ما معهم

●¤ تقريبا خلت المعتقلات من الاسرى ووصول عدد مقدر للمدرعات مشيا على الأقدام
●¤ المسيرات تسيطر على اجواء الخرطوم

●▪︎ ولايتي النيل الأبيض والحزيرة زيرو جنجا وقجة اول المعردين
●¤ تحرير معسكر طيبة – أكبر معسكر محصن حديث في افريقيا – وعبور الجبل
●¤ الخرطوم خالية من المليشيا تماما باذن الله
الحكيم محمد هاشم الحكيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

صمت القادة عار.. ما قالته “مس رايتشل” عن أطفال غزة يهز الرأي العام الأمريكي

صراحة نيوز ـ من منصة تعليمية للأطفال إلى صوت إنساني في قلب العاصفة، أثارت رايتشل أكورسو، المعروفة باسم “مس رايتشل”، جدلاً واسعًا في الأوساط الأمريكية، بعد أن خرجت عن طابع محتواها التربوي المعتاد، لتعبّر بجرأة عن تضامنها مع أطفال غزة المتأثرين بالحرب.

اشتهرت “مس رايتشل” بابتسامتها الهادئة وصوتها الموجّه للأطفال، حيث تُعد من أبرز الشخصيات المؤثرة في مجال التعليم المبكر على الإنترنت، خصوصاً في تطوير مهارات النطق للأطفال. إلا أن جمهورها فوجئ في الأشهر الأخيرة بخطاب جديد، بعيد عن المحتوى الترفيهي، يحمل مواقف إنسانية واضحة تجاه المأساة الجارية في غزة.

ورغم أن منشوراتها التي تناولت الوضع الإنساني في القطاع كانت موجهة للكبار ومنفصلة تماماً عن محتواها الطفولي، إلا أن حملة انتقادات شرسة استهدفتها، خصوصًا من جهات اتهمتها بـ”نشر دعاية حماسية”، كما جاء في بيان لمنظمة StopAntisemitism.

وفي مايو 2024، أطلقت “مس رايتشل” حملة لجمع التبرعات لصالح منظمة Save the Children، جمعت فيها أكثر من 50 ألف دولار، مؤكدة في منشوراتها أنها تدافع عن “جميع الأطفال، دون تمييز في الدين أو الجنسية”، وقالت صراحة: “أطفال غزة والإسرائيليون، المسلمون والمسيحيون واليهود.. جميعهم يستحقون الأمان والرحمة”.

وقد نالت دعم عدد من الأصوات الإعلامية والحقوقية، كان أبرزها تعليق الباحث الإعلامي تومي فيتور: “الاتهام بمعاداة السامية لا يجب أن يُستخدم كوسيلة لإسكات أصوات تتحدث عن معاناة إنسانية حقيقية”.

وفي صورة نشرتها مع الطفلة الفلسطينية رهف، التي فقدت ساقيها جرّاء القصف، كتبت مس رايتشل: “صمت القادة عار.. أطفال غزة يستحقون صوتاً”.

بين مؤيدين يرون في موقفها نموذجاً للضمير الإنساني، ومعارضين يتهمونها بتسييس منصتها، تواصل “مس رايتشل” تأكيدها أن الدفاع عن الأطفال لا يعرف الحياد.

مقالات مشابهة

  • وزراء إسرائيليون يحمّلون قادة أوروبا مسؤولية هجوم واشنطن
  • نتنياهو يصدر "تعليمات أمنية" بعد حادث إطلاق النار في واشنطن
  • نتنياهو يصدر تعليمات بتعزيز إجراءات الأمن في سفارات إسرائيل حول العالم
  • السلطات السعودية تضبط 20 وافد ومواطن لمخالفتهم تعليمات الحج
  • نظمتها «تدوير».. ملتقى لتعزيز دور القادة الشباب في تحقيق الاستدامة
  • مجلس شباب «تدوير» يعزز دور القادة الشباب في الاستدامة
  • بعد الخرطوم.. السودان يعلن خلو ولاية النيل الأبيض من (الدعم السريع)
  • البيوضي: الدبيبة لن يتردد في دفع القادة الميدانيين نحو احتلال قاعدة معيتيقة وسوق الجمعة
  • تعليمات مشددة للطلبة المتقدمين لامتحانات الشهادات العامة
  • صمت القادة عار.. ما قالته “مس رايتشل” عن أطفال غزة يهز الرأي العام الأمريكي