“الدعم السريع”: لم نخسر أي معركة وأعدنا تموضعنا لتحقيق أهدافنا العسكرية
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
تظل قواتنا، ثابتة كالصخر في وجه المؤامرات، بعزيمة لا تلين وإرادة لا تُقهر، ويواصل أشاوس الدعم السريع معركتهم بشجاعة وإصرار، مستندين إلى خبرات عميقة وتكتيكات متجددة تُربك العدو وتكسر شوكته، نعلن بالصوت العالي أن قواتنا لم تخسر أي معركة، لكنها أعادت تموضعها وانفتاحها على جبهات القتال بما يضمن تحقيق أهدافها العسكرية التي تقود في
بسم الله الرحمن الرحيم
قوات الدعم السريع
بيان مهم
27 مارس 2025
تظل قواتنا، ثابتة كالصخر في وجه المؤامرات، بعزيمة لا تلين وإرادة لا تُقهر، ويواصل أشاوس الدعم السريع معركتهم بشجاعة وإصرار، مستندين إلى خبرات عميقة وتكتيكات متجددة تُربك العدو وتكسر شوكته.
نعلن بالصوت العالي أن قواتنا لم تخسر أي معركة، لكنها أعادت تموضعها وانفتاحها على جبهات القتال بما يضمن تحقيق أهدافها العسكرية التي تقود في نهاية المطاف إلى حسم هذه المعركة لمصلحة الشعب السوداني.
تُدرك قواتنا جيداً أنها تذُود عن قضايا وطنية نبيلة، وتخوض هذه المعركة من أجل تخليص شعبنا من الدواعش والإرهابيين وما يسمى بجيش الحركة الإسلامية الذين تسلطوا على رقاب السودانيين بطشاً وتنكيلاً، ونشروا التفرقة بين مكونات الوطن الاجتماعية.
نؤكد بأن حربنا مع قوى الظلام مصيرية ولن تتوقف إلا بهدم كافة قلاعهم القهرية والفكرية الهدامة وإنهاء كافة الحروب واستعادة أمن واستقرار ورفاه شعبنا الذي عانى ويلاتها وضمان مستقبل أفضل للقادمين من الأجيال، واستعادة ثرواتهم وتأسيس دولة سودانية جديدة يتمتع فيها الجميع بالحرية والسلام والعيش الكريم.
وستمضي قواتنا، بسواعد لا تعرف الوهن، في الدفاع عن تراب الوطن وتحقيق النصر المؤزر. فلا تراجع ولا استسلام... فإرادتنا من فولاذ، وخططنا تتطور باستمرار، ولن نحيد عن عهدنا في حماية البلاد وشعبنا العظيم."
ونؤكد أن أشاوس قواتنا الأبطال يعملون على حسم المعركة لمصلحة شعبنا وسوف نجرع العدو الهزائم الموجعة وفي جميع الجبهات.
الرحمة والمغفرة لشهدائنا الأبرار
الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي:السوداني باع العراق “تفصيخ”من أجل الولاية الثانية
آخر تحديث: 18 ماي 2025 - 3:07 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر سياسي،الاحد، ان “معظم الاتفاقات التي عقدها رئيس الوزراء محمد شياع السوداني مع الجانب التركي وزيارته الى انقرة يراد منها تعزيز حظوظه في الحصول على الدعم من اجل الولاية الثانية في السلطة”.وأضاف ان “الكثير من المشاريع التي عمل السوداني عليها تؤكد سعيه للحصول على الولاية الثانية، خصوصا مايتعلق باستقباله للشركات الامريكية والعمل على ميناء طرابلس ودخوله على الخط في مسألة بيع خور عبد الله للجانب الكويتي”.وبين ان “محاولة السوداني الطعن امام المحكمة الاتحادية بخصوص قضية خور عبد الله تندرج ضمن محاولة السعي للبقاء في السلطة عبر الدعم الخارجي، فضلا عن كونها رسائل إيجابية باتجاه المحور الأمريكي”،واكد المصدر، ان السوداني باع العراق من اجل تحقيق مصلحه الشخصية وثبتت خيانته من خلال تصرفه السياسي وعدم احترام سيادة العراق.