أمير منطقة تبوك ونائبه يستقبلان المهنئين بعيد الفطر المبارك
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة تبوك، بالقصر الحكومي اليوم، رؤساء المحاكم ومشايخ القبائل ومديري الإدارات الحكومية من مدنيين وعسكريين، وجمعًا من أهالي المنطقة، الذين قدموا للسلام على سموه وتهنئته بعيد الفطر المبارك، وبادلهم سموه التهنئة بهذه المناسبة السعيدة.
ورفع سمو أمير منطقة تبوك أسمى التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، والشعب السعودي الكريم بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، سائلاً الله العلي القدير أن يتقبل من الجميع صيامهم وقيامهم، وأن يعيده على المملكة والأمتين العربية والإسلامية باليمن والخير والبركات.
ونوه سموه بالجهود والامكانيات التي وفرتها حكومة خادم الحرمين الشريفين -أيدها الله- لخدمة الأعداد المليونية من المعتمرين والمصلين والزائرين قاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، خلال شهر رمضان المبارك، كذلك التنظيم والدقة العالية التي سهلت للمعتمرين والزائرين أداء مناسكهم بطمأنينة ويسـر، وتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، سائلاً سموه المولى عز وجل أن يديم على بلادنا أمنها وعزها واستقرارها، وأن يحفظ لهذه البلاد قيادتها الرشيدة.
عقب ذلك تناول الجميع طعام الإفطار الذي أقامه سموه بهذه المناسبة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية أمیر منطقة تبوک
إقرأ أيضاً:
عبدالعزيز بن طلال يتسلم جائزة عربية
البلاد (الرياض)
تسلّم صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز “جائزة الرؤية القيادية” من اتحاد المصارف العربية، خلال افتتاح القمة المصرفية العربية الدولية في باريس ، التي عُقدت برعاية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وبحضور شخصيات عربية ودولية بارزة.
وفي كلمته بهذه المناسبة، عبّر سمو الأمير عن اعتزازه بهذا التكريم، مؤكدًا أن التمويل الرشيد هو حجر الأساس للرفاه والتنمية المستدامة، مستعرضًا جهود برنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) في إطلاق مبادرات إنسانية وتنموية رائدة، أبرزها البنوك المتخصصة في الشمول المالي، التي سبقت أهداف التنمية المستدامة. وأكد سموه أن التنمية الحقيقية تُبنى على تمكين الإنسان وإغاثة المحتاجين، مشيرًا إلى أهمية تحويل الأقوال إلى أفعال من أجل بناء مستقبل أكثر عدلًا وإنسانية. ويأتي منح الجائزة تقديرًا لإسهامات سموه في دعم التنمية الاجتماعية والاقتصادية، من خلال رئاسته لـ”أجفند” ومجلس أمناء الجامعة العربية المفتوحة ومؤسسات أخرى. واختير بالإجماع من مجلس إدارة الاتحاد الذي يضم ممثلين عن 20 دولة عربية.