استجابة أزيد من 54 ألف تاجر لنظام المداومة في اليوم الأول من عيد الفطر
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
سجلت مصالح وزارة التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية استجابة 54148 تاجر لنظام المداومة خلال اليوم الأول من عيد الفطر.
وأكدت الوزارة في بيانها عبر حسابها على الفيسبوك أن هذ الإستجابة استجابة واسعة لضمان استمرارية التموين بالمواد الأساسية والخدمات الضرورية، مؤشر إيجابي يعكس وعيًا متزايدًا بأهمية احترام برنامج المداومة.
وجاء هذا في إطار متابعة مدى احترام التجار لنظام المداومة خلال اليوم الأول من عطلة عيد الفطر المبارك
كما تم تسجيل عدم التزام 25 تاجرًا فقط من مجموع 54173 تاجر تم تسخيره.
ومن جهة أخرى سجلت الوزارة عبر التطبيق الإلكتروني “مرافق كوم” 65 بلاغًا يتعلق بعدم مداومة بعض التجار.
وعلى إثر ذلك ياشرت الفرق الرقابية عمليات التحقق واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المخالفين، وفقًا للتشريعات المعمول بها.
ووفقا لبيانات التطبيق الإلكتروني فإن 98% من مستعمليه استخدموه للبحث عن التجار المداومين.
وهذا ما يؤكد أهميته كأداة رقمية فعالة في تسهيل حصول المواطنين على المعلومات حول نقاط البيع والخدمات المتاحة.
كما شكلت إخطارات عدم المداومة نسبة 2% فقط من إجمالي الاستخدامات المسجلة على التطبيق.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عدل 3..أزيد من 1.7 مليون مسجل اطّلعوا على النتائج.. وهذا بخصوص الطعون
كشفت وكالة تحسين السكن وتطويره “عدل”، اليوم، عن عدد المسجلين في صيغة “عدل 3” الذين تمكنوا من الاطلاع على نتائج دراسة ملفاتهم، وتحميل إشعار القبول أو الرفض مباشرة عبر حساباتهم الشخصية.
واوضح الوكالة عير حسابها على الرئسمي على الفيسبوك أن عدد المسجلين في صيغة “عدل 3” الذين تمكنوا من الاطلاع على نتائج دراسة ملفاتهم بلغ أزيد من 1.170.000 مسجل.
كما أكدت الوكالة أنه لليوم الثالث على التوالي، يواصل المسجلون الولوج إلى المنصة الإلكترونية المخصصة للاطلاع على نتائج دراسة الملفات المودعة، وذلك في ظروف تقنية جيدة.
وتذكر الوكالة كافة المعنيين الذين تم رفض ملفاتهم، أنه بإمكانهم تقديم طعونهم حصريًا عبر المنصة ذاتها، من خلال الفضاء المخصص لهذا الغرض.
وأكدت الوكالة على ضرورة إرفاق الطعن بالوثائق المطلوبة، والحرص على احترام الآجال القانونية المعتمدة.
جددت الوكالة في البيان اته أن أن كافة الإجراءات المتعلقة بتقديم الطعون وتحميل الوثائق تتم بطريقة رقمية، حرصًا منها على تبسيط الإجراءات دون التنقل إلى مقر الوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره.