حبس أب قتل ابنه بسبب سوء سلوكه وإدمانه المخدرات فى الفيوم
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أمرت نيابة ابشواي الجزئيه، بمحافظة الفيوم، بحبس مزارع 4 أيام على ذمة التحقيق بتهمة قتل ابنه بعد خنقه بسبب تعاطيه المواد المخدرة، بقريه طحاوي بمركز ابشواي بمحافظة الفيوم، كما أمرت النيابة بتشريح جثة المجنى عليه.
البدايه عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الفيوم إخطارا من مأمور مركز ابشواي، يفيد بأن أحد المزارعين تقدم الي وحدة البحث الجنائي بالمركز، مدعيا أنه تخلص من نجله ودفنه داخل المنزل، وأدلي بتفاصيل مكان دفن الجثة، وعقب تقنين الإجراءات واستئذان النيابة العامة، توجهت قوة الي منزل المتهم وتم الحفر في الموقع الذي أدلي بأوصافه، وتم استخراج الجثة بإشراف من النيابة العامة، وتم نقل الجثة الي مشرحة.
تبين من التحريات والتحقيقات، أن المتهم يدعي " رجب .ع . م .ع " 45 سنه مزاع والد المجنى عليه " محمد رجب "18 سنه مقيمين بقريه طحاوي بدائرة المركز، نشبت بينهما مشادة بسبب إعتياده إدمان وتعاطى المخدرات وتهجمه على شقيقته، خنق على إثرها المتهم ابنه حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، تم القبض على المتهم وإحالته للنيابة العامة التى قررت حبسه 4 أيام على ذمة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محافظة الفيوم
إقرأ أيضاً:
حسام موافى: الفيوم أجمل بلاد الدنيا وأنصح بزيارتها
أشاد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، بجمال محافظة الفيوم بعدما وردته رسالة من شخص من المحافظة.
وأوضح موافي خلال تقديمه برنامج رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد، قائلا:" الفيوم أجمل بلاد الدنيا اللى ما رحش يروح".
وأشاد أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني بالاطباء فى محافظة الفيوم مؤكدا أنهم من أفضل الدكاترة فى مصر.
النقابة العامة للأطباءتقدمت النقابة العامة للأطباء، بتحية تقدير إلى الفريق الطبي بقسم جراحة المخ والأعصاب بمستشفى الفيوم الجامعي، تحت رعاية أ. د محمد صفاء مدير المستشفيات الجامعية، الذي سطر ملحمة إنسانية وطبية نادرة، بعد أن نجح – بفضل الله ثم بمهارته وإخلاصه – في إنقاذ حياة طفل لم يتجاوز الحادية عشرة من عمره، تعرّض لإصابة خطيرة بعد اختراق مسمار معدني لرأسه.
وقالت النقابة في بيان لها: لقد أظهرت هذه الجراحة الدقيقة، التي استغرقت نحو خمس ساعات متواصلة، ما يتمتع به أطباؤنا من كفاءة علمية وبراعة جراحية وإنسانية راقية، حيث تكللت جهودهم بالنجاح وأنقذت روحًا بريئة كانت على شفا الخطر.