أنا محظوظة.. سما إبراهيم تعلق على دورها في مسلسل قلبي ومفتاحه
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
عبرت الفنانة سما إبراهيم عن سعادتها البالغة لمشاركتها في مسلسل قلبي ومفتاحه، قائلة: "محظوظة بمشاركتي في العمل، وكنت أتمنى أن يكون لي أدوار أكثر مع محمود عزب ودياب".
. خاص
وقالت خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON:"أنا سعيدة جداً بالعمل، وكنت أشاهده بنفس طاقة وتشوق الجمهور".
ولفتت إلى أنها عندما شاهدت المسلسل أثناء عرضه أبهرها كونه مسلسل حقيقي قائلة: "عندما يكون مدير العمل مهتم بالتفاصيل الإنسانية في العمل يكون الإبهار أكثر، ولا أقصد هنا فقط تفاصيل الصناعة الفنية لكن الانسانية منها لان تفاصيل نسيج الدراما الانساني ولذلك ظهرت الشخوص، وهي تحمل نفس المشاعر الانسانية التي نعيشها كل يوم في إطار فكرة العمل والدراما ".
وأكملت : "كافة الشخصيات خرجت بسيطة لكنها تحمل جمال غير عادي فالبطل هنا ليس " هيرو " ولا خارق أنما كان بطل بإنسانيته وأخلاقه وهنا المفارقة".
واستكملت: “العمل كل الفنانين فيه أبطال لأن صدقهم وإنسانيتهم سر نجاح العمل مما جعله لمس القلوب”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قلبي ومفتاحه سما إبراهيم كلمة أخيرة لميس الحديدي المزيد قلبی ومفتاحه
إقرأ أيضاً:
تجمع فيه بين أكثر من حرفة.. مشروع “تصنيع دمى مشابهة” لشابة من السويداء
السويداء-سانا
تجمع الشابة نوف الحسين بين أكثر من حرفة يدوية ضمن مشروعها الجديد الخاص بتصنيع دمى مشابهة للشخصيات الإنسانية، الذي انطلقت به مؤخراً في محافظة السويداء.
فكرة المشروع كما تذكر الشابة نوف لمراسل سانا مقتبسة من رسم الأشخاص لكن بتقنية الخيط والسنارة، والتي تعد جديدة بالنسبة للسوق، ويتم تنفيذها بتقانة عالية، ويتحقق فيها التشابه بين الشخص والدمى، بنسبة أكثر من ٨٠ بالمئة.
وتشير نوف ٣٤ عاماً إلى اعتمادها بمشروعها الجديد الذي يحمل طابعاً فنياً جمالياً على توظيف مهاراتها بأكثر من حرفة، واستخدامها في الرسم بالسنارة، وفن الكروشيه، والتطريز ، والخياطة.
مواد متعددة تستخدمها نوف في مشروعها، تشمل كما تبين خيوط قطن “اليزا” التي تتميز بمتانتها، ونعومتها، وجودتها، وكذلك أسلاك نحاسية مطلية تستعمل لصنع مجسم سلك يوضع بقلب العمل، وسيلكون لصنع المفاصل ليساعد على طي الدمية، وخيوط قطن لتطريز الملامح، وإبرة تنظيف تستخدم لتوصيل قطع الملابس حسب اختيار الزبون، إما خياطة أو حياكة أو كروشيه.
نوف التي لازمها شغف العمل اليدوي منذ طفولتها تعتمد في تسويق ما تصنعه حالياً على وسائل التواصل الاجتماعي، والمشاركة أحياناً في المعارض أمام ضعف منافذ التسويق.
طموحات تحملها الشابة نوف لتوسيع وتطوير مشروعها، والوصول بمنتجات مشروعها إلى خارج سوريا، وذلك رغم ما تواجهه من صعوبات تتمثل بغلاء أسعار المواد الأولية.
ويضاف مشروع نوف الجديد إلى مشروعها المنزلي السابق التي مازالت تواصل العمل فيه منذ أكثر من ثلاث سنوات، ويركز على تصنيع حقائب و أوان بخيط الكليم، ودمى وتحف بالصوف، وتصميم تحف خشبية، وهدايا لمختلف المناسبات باستخدام الصوف وأسلاك المعدن، وتنفيذ ديكورات لغرف الأطفال.
تابعوا أخبار سانا على