تصدرت خبيرة التوقعات ليلى عبد اللطيف الترند خلال الأيام الماضية بعد انتشار شائعة وفاتها بطلق ناري .

والحقيقة هى أن ليلي عبد اللطيف مازالت على قيد الحياة وتعيش بسلام ولم تتعرض لأى هجوم مسلح ونفت هذا الأمر تماما.

من هى ليلي عبد اللطيف 

وفي هذا الإطار نعرض لكم أهم المعلومات عن ليلى عبد اللطيف المعروفة بسيدة التوقعات بل وبعض المحطات التى لا يعرفها كثيرون عنها.

تبلغ ليلى عبد اللطيف من العمر 67 عاما.

توفي والدها وأصبحت والدتها أرملة  في سن صغيرة وهى بعمر 24 واجبرها جدها على الزواج لأنها كانت صغيرة.
 


تربت ليلي عبد اللطيف في دار ايتام منذ أن كان عمرها 7 سنوات وعاشت 13 سنة به وخرجت في عمر ال 20

اشتغلت ليلى عبد اللطيف داخل دار الايتام في العناية بزميلاتها الأصغر سنا.

عاشت ليلى عبد اللطيف لوحدها حياة قاسية تعلمت علاج نفسها وكانت سند لنفسها حتى فى أوقات المراهقة والبلوغ والمرض.

ليلي عبد اللطيف وصفت حياتها في الطفولة أن هناك مأسي وحرمان وعذاب وضرب وقسوة.

والدها مصري ووالدتها لبنانية، وقد توفى والدها وعمرها لم يتجاوز العشر سنوات.

ليلي عبد اللطيف من مواليد 17 يناير 1958 ولم تتعرفت على أهل الوالد الا في سنة 82 فقط .

ليلي عبد اللطيف في الأساس سيدة أعمال وقدمت أكثر من برنامج تلفزيوني واتجهت لاحتراف مجال التنبؤات في السنوات الأخيرة.

لقبت ليلى عبد اللطيف بسيدة التوقعات ولكنها تصيب وتخطئ فبعض توقعاتها لا تتحقق.

ترفض ليلي عبد اللطيف إطلاق ألقاب المنجمة والعرافة عليها لأنها لا تعتمد على حسابات أو قواعد معينة لمعرفة الأحداث وإنما هي مجرد تنبؤات تعرفها من خلال توقعات تشعر بها أو تراها في الأحلام وتعتبر أن هذا الأمر شئ موهبة ربانية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف وفاة ليلي عبد اللطيف المزيد لیلى عبد اللطیف لیلی عبد اللطیف

إقرأ أيضاً:

شركات التكنولوجيا الكبرى تتجاوز التوقعات رغم ارتفاع الرسوم الجمركية وتكاليف الذكاء الاصطناعي

(أ ف ب) - تمكنت الشركات العملاقة في مجال التكنولوجيا، "جوجل" و"ميتا" ("فيسبوك" و"إنستجرام") و"مايكروسوفت" و"آبل" و"أمازون"، من أن تحقق أرباحا فاقت التوقعات في الربع الثاني رغم إنفاقها الضخم على الذكاء الاصطناعي وحال عدم اليقين الاقتصادي المرتبطة بالتعريفات الجمركية.

فقد تجاوزت القيمة السوقية لـ"مايكروسوفت" يوم الخميس للمرة الأولى عتبة الأربعة آلاف مليار دولار، وباتت ثاني شركة تتجاوز هذه العتبة الرمزية بعد "نفيديا" الرائدة في مجال رقائق الذكاء الاصطناعي.

وجاء ذلك غداة إعلان "مايكروسوفت" يوم الأربعاء أن صافي دخلها بلغ 27,2 مليار دولار خلال الفترة الممتدة من أبريل إلى يونيو، بزيادة قدرها 24 % على أساس سنوي، فيما بلغت الإيرادات 76,4 مليار دولار، بزيادة قدرها 18 %على أساس سنوي.

وتجاوزت إيرادات أعمالها السحابية (الحوسبة مِن بُعد وخدمات الذكاء الاصطناعي للشركات) 100 مليار دولار للسنة المالية، أي أكثر من إجمالي إيرادات "مايكروسوفت" قبل 10 سنوات.

كذلك فاجأت "ميتا" وول ستريت يوم الأربعاء بصافي أرباحها الذي بلغ 18,34 مليار دولار، أي بزيادة 36%، في حين بلغت إيراداتها 47,5 مليار دولار في الربع الثاني من السنة الحالية، بزيادة قدرها 22% على أساس سنوي.

وعزا الرئيس التنفيذي للمجموعة مارك زاكربرغ أداءها إلى دمج الذكاء الاصطناعي في أدواتها الإعلانية.

وأشار خلال مؤتمر المحللين إلى قدرة الذكاء الاصطناعي مثلا على اقتراح مواضع الإعلانات للمعلنين، مما يُحسّن معدلات تحويل الإعلانات (أي عدد الزوار الذين أكملوا إجراءً فعليا على أساسها)، وقدرته كذلك على اقتراح المحتوى للمستخدمين، مما يعزّز الوقت الذي يمضونه على منصات التواصل الاجتماع.

وبالتالي، حققت "ميتا" التي تحتل المرتبة الثانية عالميا من حيث القدرة على جذب الإعلانات الرقمية هوامش ربح قوية رغم الزيادة المطردة في إنفاقها على الذكاء الاصطناعي.

- "موجة النمو" -

ومن شأن هذه النتائج أن ترضي زاكربرغ الذي يتطلع إلى تقنية "الذكاء الخارق" الافتراضية ذات القدرات المعرفية المتفوقة على قدرات البشر.

وأغرى زاكربرغ في الآونة الأخيرة مسؤولين بارزين في "أوبن إيه آي" و"أنثروبيك" و"جوجل" بمبالغ كبيرة لترك وظائفهم والانتقال إلى صفوف مجموعته، ويعتزم استثمار "مئات المليارات من الدولارات" في مراكز بيانات جديدة مزودة برقائق متطورة وموارد طاقة هائلة.

كذلك أعلنت "جوجل" أن استثماراتها ستزداد أكثر. ومن المتوقع أن تصل نفقاتها الاستثمارية إلى نحو 85 مليار دولار هذه السنة، بزيادة قدرها 10 مليارات دولار عن المخطط له، مقارنةً بـ 52,5 مليار دولار عام 2024.

وهذه الاستثمارات ضرورية خصوصا لأعمالها السحابية، إذ حققت "جوجل كلاود" مجددا نموا قويا مع زيادة مبيعاتها بنسبة 32 % لتتجاوز 13 مليار دولار، لكنها تواجه صعوبة في تلبية الطلب.

ويمكن للمجموعة العملاقة في مجال الإنترنت الاعتماد على أرباحها، إذ ارتفعت إيراداتها بنسبة 14 % على أساس سنوي لتصل إلى أكثر من 96 مليار دولار، من بينها 28,2 مليارا صافي دخل في الربع الثاني.

ولا يبدو إلى اليوم أن محرّك البحث يعاني من مشاكل بسبب المنافسة المتزايدة من الأدوات المساعِدة العامة القائمة على الذكاء الاصطناعي على غرار "تشات جي بي تي" (من شركة "أوبن إيه آي") والأدوات المتخصصة في البحث الإلكتروني على غرار "بربليكسيتي"، إذ سارع هو نفسه إلى دمج أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية.

ولاحظ دان آيفز أن "السوق لم تستوعب بعد موجة النمو المقبلة، والتي تغذيها خطط إنفاق تبلغ قيمتها نحو 2000 مليار دولار على مدى السنوات الثلاث المقبلة من قبل الشركات والحكومات لنشر تقنيات الذكاء الاصطناعي".

- الرسوم الجمركية -

وكان المستثمرون مهتمين أيضا برصد الآثار المحتملة للحروب التجارية.

ويبدو أن "ميتا" و"أمازون" تستفيدان من سياسات إدارة دونالد ترامب في الوقت الراهن. ففي ظل المناخ الضبابي السائد، تحصّن المعلنون بمنصات مجموعة وسائل التواصل الاجتماعي الموثوق بها.

وأفادت "أمازون.كوم"، من جانبها، من تراجع المنافسة الصينية في الولايات المتحدة، إذ فقدت شركتا "شين" و"تيمو" الإعفاء الجمركي الذي كانت تتمتع به الطرود الصغيرة.

كذلك حققت الشركة التي تتخذ من سياتل مقرا لها نتائج أفضل من المتوقع، وخصوصا بفضل أدوات الذكاء الاصطناعي المخصصة للمستهلكين والشركات عبر منصة "إيه دبليو إس" AWS السحابية.

لكنها تنمو بوتيرة أبطأ من منافستيها "مايكروسوفت" و"جوجل". وجاءت توقعات "أمازون" للربع الحالي مخيبة للآمال. وانخفض سعر سهمها بأكثر من 6 % في التداول الإلكتروني بعد إغلاق بورصة نيويورك يوم الخميس.

أما نتائج "آبل" الربعية فقوبلت بارتياح في السوق رغم ارتفاع تكلفة الرسوم الجمركية وتأخرها في مجال الذكاء الاصطناعي.

وأعلنت المجموعة التي تتخذ من كاليفورنيا مقراً لها عن صافي ربح بلغ 23,4 مليار دولار (9 %)، بفضل مبيعات هواتف "آي فون".

وتجاوزت نتائج "آبل" بشكل كبير التوقعات على الرغم من فاتورة بقيمة 800 مليون دولار تتعلق بالرسوم الإضافية الأميركية. ومن المتوقع أن تتجاوز تكلفة هذه التعريفات مليار دولار خلال الربع الحالي.

مقالات مشابهة

  • سيناريوهات مثيرة.. ليلى عبد اللطيف تشعل مواقع التواصل بسبب وفاء عامر
  • الله يرحمني .. سيمون تسخر من تصريحات ليلى عبد اللطيف
  • أصل الأنواع.. إنسان أحمد عبد اللطيف!
  • شركات التكنولوجيا الكبرى تتجاوز التوقعات رغم ارتفاع الرسوم الجمركية وتكاليف الذكاء الاصطناعي
  • اعتزال وحجاب لفنانة شهيرة.. هل ليلى عبد اللطيف تقصد وفاء عامر؟!
  • نشرة المرأة والمنوعات.. ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة عن أزمة وفاء عامر.. هل التبرع بفص من الكبد يؤدي للموت؟
  • عرقاب يستقبل البروفيسور ليلى شنتوف
  • تفاصيل مثيرة للجدل.. ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة عن أزمة وفاء عامر
  • خالف كل التوقعات.. لماذا لم يتسبب زلزال كاماتشتكا الهائل في تسونامي كبير؟
  • هل تتراجع الأسعار قريبا؟.. باحث اقتصادي يكشف التوقعات