ماسك في الطليعة.. هؤلاء أغنى 4 رجال في العالم
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
#سواليف
بثروة قدرت بـ 342 مليار دولار، ترأس #إيلون_ماسك، رجل الأعمال الأميركي الذي يشرف على عمل إدارة تحسين كفاءة عمل الحكومة الأميركية، #قائمة_أغنى_أغنياء_العالم.
في حين حل في المركز الثاني رئيس شركة “ميتا” مارك زوكربيرغ، الذي تبلغ ثروته 216 مليار دولار، حسب مجلة “فوربس” في تصنيفها التاسع والثلاثين.
“أمازون وأوراكل”
أما المرتبة الثالثة، فكانت من تصيب مؤسس “أمازون”، جيف بيزوس، بثروة قدرها 215 مليار دولار.
بينما تبوأ مؤسس شركة “أوراكل”، لاري إليسون، المرتبة الرابعة بثروة تقدر بـ 192 مليار دولار.
وكان الملياردير الفرنسي، برنار أرنو، الذي يملك مجموعة شركات “إل في إم أش”، ترأس تلك القائمة العام الماضي (2024).
أكثر من 3 آلاف شخص
لكنه جاء هذا العام، مع عائلته في المرتبة الخامسة بثروة 178 مليار دولار.
يذكر أن تصنيف “فوربس” ضم أكثر من 3 آلاف شخص، يبلغ مجموع ثرواتهم رقما قياسيا 16.1 تريليون دولار.
وهذه هي المرة الأولى التي يمتلك فيها ثلاثة أشخاص ثروات كل منها يزيد عن 200 مليار دولار، وفقاً لفورب
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إيلون ماسك قائمة أغنى أغنياء العالم ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
الجزائر تسترجع 30 مليار دولار من الأموال المنهوبة
أعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، عن استرجاع بلاده 30 مليار دولار من الأموال التي كانت منهوبة مؤكدا أن الحرب على الفساد ومحاربته هي التي جنّبت اقتصاد بلاده الانهيار.
وقال تبون -في خطاب له من وزارة الدفاع الوطني- إن دولا أوروبية وعدت بالمساعدة في عملية استرجاع مبالغ أخرى من الأموال التي نُهبت خلال حكم الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة.
وذكر رئيس الجزائر أن إسبانيا التي وصفها بـ"الدولة الصديقة" سلمت الحكومة الجزائرية فندقا من 5 نجوم، كان قد اشتراه أحد رجال الأعمال الجزائريين بعدما هرّب أموالا من البلاد.
وفي السياق، أوضح تبون أن الاستيراد المزيف وصل إلى 62 مليار دولار، مشددا في نفس الوقت على ضرورة الحفاظ على الطابع الاجتماعي للدولة.
وأشار إلى أن بلاده أصبحت لديها جاذبية اقتصادية وسياحية، وأن مستثمرين من مختلف القارات يرغبون في الاستثمار فيها، معربا عن أمله في الرفع من أداء قطاع الصناعة ليُسهم بما بين 12% و13% من الناتج الداخلي.
وجدّد الرئيس تبون، التأكيد على أن الجزائر التي تعد من المشاركين الكبار في بنك البريكس والبنك الأفريقي للتنمية ترفض اللجوء إلى المديونية، رغم طلبهما منها تمويل مشاريع كبرى.