أحمد السعدني يحسم الجدل حول علاقته بمي عز الدين
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
متابعة بتجــرد: بعد ظهورهما معاً في سحور خاص وانتشار شائعات حول علاقتهما، حسم النجم أحمد السعدني الجدل بحديثه عن علاقة الصداقة القوية التي تجمع بينه وبين النجمة مي عز الدين.
وأكد في لقاء مع برنامج ET بالعربي على علاقة الصداقة القوية التي تجمعه بمي، قائلاً: “أنا ومي بنتكلم بالتلفون كل يوم، ده بقى جزء من روتين حياتنا تقريباً”، مشيراً الى أنه تمكن من مشاهدة 7 حلقات من مسلسلها (قلبي ومفتاحه” الذي عرض ضمن السباق الرمضاني الأخير.
وأشار إلى أنه “كنت من أول من دعمها ونصحها بالمشاركة في المسلسل، لأنه تجربة مميزة ومختلفة، خاصةً أنها كانت تمر بظروف صعبة في ذلك الوقت”.
تفاعل الجمهور بشكل واسع مع علاقة الصداقة القوية التي تجمع بين النجمين، وعلقوا على طريقة تعامله معها وحرصه على الوقوف بقربها بعد رحيل والدتها وتأثير هذا الفراق عليها وعلى حياتها، متمنيين أن تدوم هذه العلاقة وأن يبقى سنداً لها.
يذكر أن مسلسل “قلبي ومفتاحه” حقق نجاحاً كبيراً ضمن السباق الرمضاني الأخير، ويشارك في بطولته الى جانب مي عز الدين مجموعة من النجوم من بينهم آسر ياسين، دياب، أحمد خالد صالح، وأشرف عبد الباقي، وهو مكون من 15 حلقة، وإخراج تامر محسن.
View this post on InstagramA post shared by ET بالعربي (@etbilarabi)
main 2025-04-02Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أبطال العمل: دارك شوكليت مسلسل قصير من صُنع الصداقة والتحدي
كشفت بطلات مسلسل "دارك شوكليت" أن فكرة العمل انطلقت من تجمع بسيط بين صديقات يربطهن الشغف بالفن، حيث قالت إحداهن:"لمّينا من بعض وعملنا مسلسل قصير... كان تحدي صعب، لكن كل حاجة كانت ماشية بمشاعرنا، رغم إنها كانت التربيزة ثابتة."
أوضح مخرج العمل خلال معكم مني الشاذلي أن قصة المسلسل تدور حول مجموعة من الفتيات تجمعهن صداقة مرت بمراحل زمنية مختلفة، مشيرًا إلى أن التحدي الأكبر كان نقل المشاعر المتضاربة على الشاشة بصدق.
وقال: "مجموعة بنات كانت بتتقاطع طرقهم على فترات، وكل مرة بيجمعهم مشاعر مختلفة... وده كان جوهر العمل."
بين التحدي والعفوية: كيف وُلد “دراك شوكليت”المسلسل القصير "دارك شوكليت" لا يعتمد فقط على السيناريو أو التقنية، بل على طاقة جماعية نابعة من قلوب أبطاله، وفق تصريحاتهم. وقد كان التحدي الأهم هو توصيل الإحساس رغم بساطة الإنتاج وثبات الكاميرا، مما أضفى على العمل طابعًا عفويًا وإنسانيًا.