#مقترح
محلية الصالحة/ ولاية الخرطوم
أو محلية(الريف الجنوبي)
▪️بعد إنهاء هذه الحرب يجب التفكير في تسمية “الصالحة” محلية قائمة بذاتها، إضافتها لأمدرمان عبء إداري كبير وجربناه من قبل في أطر مختلفة لما تمتلكه من مناطق شاسعة وواسعة واقتصاد كبير فقط يحتاج لإدارة تنموية ناجحة، فهي تمتلك كل مقومات المحلية أسواق ورعي وزراعة وسياحة.

▪️الصالحة فقط تحتاج إكمال كوبري الدباسين والاستفادة من شاطئ البحر الأبيض لجذب السُّياح وانتعاش اقتصادها، الصالحة محتاجة لعقل إداري إقتصادي ناجح، هذه المنطقة ستسحب البساط من وسط الخرطوم والسوق العربي حال اكمال (الجسر والمطار) وستكون متنفس لشرق البحر الأبيض وتذدهر مناطق الجموعية وشرق الجبل وجسر الجبل.

▪️ المثلث منطقة إقتصادية كبرى تربط غرب كردفانات والنيل الأبيض وجنوب السودان ومستقبلياً نقل جزء من جمارك سوبا هناك سيكون له واقعه الخاص، كذلك هنالك خارطة قديمة في عهد الانقاذ لكوبري آخر يربط الصالحة بالشقيلاب قصاد الأقمار الصناعية.
جنداوي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

خبير أمني يحذر من منشآت رقمية استخباراتية للإمارات و”إسرائيل” في البحر الأحمر وسواحل شرق إفريقيا

الجديد برس|
حذّر الخبير في الأمن السيبراني، طارق العبسي، من توسع منشآت رقمية ذات طابع استخباراتي تقيمها إسرائيل والإمارات على السواحل والجزر الواقعة في الجانب الشرقي لإفريقيا، معتبراً أن هذه البنى التحتية تهدد الأمن السيبراني الإقليمي وتعزز قدرات التجسس على نطاق واسع، وتشمل المراقبة جميع اليمنيين شمالًا وجنوبًا.
جاء ذلك في سياق تقرير نشره موقع “ميدل إيست آي” البريطاني، وترجمه الجنوب اليمني، كشف عن شبكة موسعة من القواعد العسكرية والاستخباراتية التي أقامتها الإمارات بالتعاون مع إسرائيل، وتمتد من جزر سقطرى إلى سواحل الصومال واليمن، وتطورت بشكل كبير منذ اندلاع الحرب على غزة بعد هجمات 7 أكتوبر.
وأشار التقرير، الذي أعده الباحث أوسكار ريكي، إلى أن الإمارات، بدعم إسرائيلي وأمريكي، أنشأت مدارج وموانئ حديثة تعكس طموحاتها الإقليمية، مع وجود ضباط إسرائيليين على الأرض يستخدمون أنظمة رادار وأجهزة مراقبة متقدمة لرصد تحركات قوات صنعاء (الحوثيين) التي استهدفت إسرائيل والسفن المرتبطة بها في البحر الأحمر وخليج عدن، ضمن عمليات اسناد غزة.
كما كشف التقرير عن منصة استخباراتية مشتركة بين الإمارات وإسرائيل تُعرف باسم “كرة الكريستال”، تهدف إلى تعزيز تبادل المعلومات الأمنية في المنطقة.
وأكد الدبلوماسي الإسرائيلي ألون بينكاس أن العلاقات بين الإمارات وإسرائيل كانت متقدمة قبل التطبيع الرسمي، لكنها بقيت “هادئة” وليست سرية.
ووفقًا للتقرير، فإن هذه القواعد لم تُنشأ على أراضٍ إماراتية رسمية، بل على أراضٍ تابعة لحلفائها، مثل المجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن، وطارق صالح، وإدارات إقليمية في أرض الصومال وبونتلاند.
وتشمل المنشآت مواقع استراتيجية مثل جزيرتي عبد الكوري وسمحة في أرخبيل سقطرى، ومطاري بوساسو وبربرة، والمخا في اليمن، وجزيرة ميون في مضيق باب المندب، الذي يمر عبره نحو 30% من نفط العالم، لتعزيز السيطرة على الممر البحري وتشكيل منظومة دفاعية وصاروخية مترابطة، مع تبادل المعلومات الاستخباراتية بين القواعد.

مقالات مشابهة

  • أزمة جوازات خانقة في عدن وتعز.. فساد إداري يحوّل الهوية إلى “سوق سوداء”
  • نادي الصيد يستقبل أبطال الجمباز بعد تألقهم في بطولتي البحر الأبيض المتوسط وأفريقيا
  • بنك الخرطوم يعيد تشغيل فرعه بشارع أفريقيا بعد عامين من التوقف.. خطوة جديدة نحو تعافي الاقتصاد المصرفي”
  • توقعات بهطول أمطار على مناطق متفرقة
  • شائعات بهجمات تثير الهلع جنوب أم درمان.. والأجهزة الأمنية تطمئن المواطنين
  • جامعة صنعاء تتقدّم 459 مرتبة في قائمة التصنيف العالمي”AD SCIENTIFIC INDEX”
  • الأرصاد تحذر من استمرار الأمطار والطقس شديد الحرارة في مناطق
  • أمطار تضرب عدة مناطق غدا.. وتحذيرات من أمواج البحر| تفاصيل حالة الطقس
  • «تقدم كبير في البنية التحتية بالخرطوم».. مجلس السيادة السوداني يزف بشرى للسودانيين
  • خبير أمني يحذر من منشآت رقمية استخباراتية للإمارات و”إسرائيل” في البحر الأحمر وسواحل شرق إفريقيا