موقع 24:
2025-06-13@14:21:30 GMT

ترامب: أمام تيك توك 75 يوماً فقط لإيجاد مشتر أمريكي

تاريخ النشر: 4th, April 2025 GMT

ترامب: أمام تيك توك 75 يوماً فقط لإيجاد مشتر أمريكي

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه بصدد التوقيع على أمر يقضي باستمرار عمل تطبيق تيك توك في الولايات المتحدة لمدة 75 يوماً أخرى، في إطار سعيه إلى التوصل إلى اتفاق بشأن الملكية الأمريكية للتطبيق.

وكان الكونغرس قد أمر بسحب المنصة من الصين بحلول 19 يناير (كانون الثاني) الماضي،  أو حظرها في الولايات المتحدة استنادا إلى دواعي الأمن القومي، لكن ترامب تحرك من جانب واحد لتمديد الموعد النهائي حتى نهاية الأسبوع  الجاري، حيث سعى للتفاوض على اتفاق لإبقائها مستمرة.

 

وتلقى ترامب مؤخراً مجموعة من العروض من الشركات الأمريكية التي تسعى لشراء حصة من موقع التواصل الاجتماعي الشهير، ولكن الشركة الأم لتطبيق تيك توك، "بايت دانس" الصينية، أصرت على أن المنصة ليست للبيع.

قبل حظرها يوم السبت..أمازون تعرض شراء تيك توك - موقع 24قال مسؤول في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأربعاء، إن مجموعة أمازون الأمريكية عرضت شراء منصة التواصل الاجتماعي الصينية تيك توك، قبل ساعات من حظر المنصة في الولايات المتحدة، السبت المقبل.

وفقاً للقانون فإن شركة بايت دانس الصينية مالكة تيك توك، مطالبة ببيعها إلى مشتر توافق عليه السلطات الأمريكية لتجنب حظرها في الولايات المتحدة. 

ويقول مكتب التحقيقات الاتحادي وهيئة الاتصالات الاتحادية إن بايت دانس قد تقدم بيانات المستخدمين، ومواقعهم، وهوياتهم البيولوجية، للحكومة الصينية، فيما تؤكد الشركة أنها لم تفعل ذلك أبداً ولن تفعل حتى لو طلبت منها الحكومة الصينية.

كما لم تقدم الحكومة الأمريكية أي أدلة على تقديم تيك توك بيانات المستخدمين للحكومة الصينية.

يذكر أن لترامب ملايين المتابعين على تيك توك، ويشيد بدورها في تعزيز تواصله وشعبيته لدى الناخبين الشباب.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حرب ترامب التجارية وقف الأب عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ترامب تيك توك فی الولایات المتحدة تیک توک

إقرأ أيضاً:

عاجل. ترامب: الولايات المتحدة كانت على علم بخطط إسرائيل لمهاجمة إيران

تتأرجح المواقف الأميركية تجاه إيران بين الدعوة إلى العودة للمفاوضات النووية، كما صرّح الرئيس دونالد ترامب، وبين تقارير إعلامية كشفت عن منح واشنطن ضوءاً أخضر لإسرائيل لتنفيذ ضربات عسكرية ضد طهران. اعلان

في الوقت الذي كانت فيه الأنظار تتجه نحو مسقط، حيث كان يُفترض أن تُستأنف الجولة السادسة من المفاوضات النووية بين الولايات المتحدة وإيران يوم الأحد المقبل، دوّت فجر الجمعة أولى الضربات الإسرائيلية على مواقع نووية وعسكرية إيرانية.

ترامب: تفاوضوا قبل أن لا يبقى شيء

الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي عاد إلى البيت الأبيض على وقع أزمة نووية متصاعدة، وجّه رسالة واضحة لطهران عبر منصته "تروث سوشال"، دعا فيها الإيرانيين إلى الإسراع بإبرام اتفاق قبل فوات الأوان، قائلاً: "ما زال هناك وقت لوقف هذه المذبحة... افعلوا ذلك قبل أن لا يبقى شيء".

كلام ترامب حمل لهجة مزدوجة: تحذير من موجة عنف قادمة، ودعوة عاجلة للعودة إلى طاولة المفاوضات.

وفي مقابلة متزامنة مع شبكة "فوكس نيوز"، أكد أن بلاده "تأمل في استئناف المحادثات النووية"، لكنه شدد في الوقت نفسه على أن "امتلاك إيران لسلاح نووي ليس خياراً مقبولاً إطلاقاً".

Relatedالموساد يضرب عمق إيران: تاريخ من العمليات الإسرائيلية السريّة ضد الجمهورية الإسلاميةهل وضعت إسرائيل جيران إيران من العرب في موقف محرج؟ما هي المواقع والشخصيات التي استهدفتها إسرائيل في ضرباتها ضد إيران؟

ضوء أخضر

ما كشفه موقع "أكسيوس" الأميركي نقل الموقف إلى بعد آخر. فوفقًا لتقارير استندت إلى مصادر إسرائيلية رسمية، حصلت إسرائيل على ضوء أخضر أميركي واضح لشن هجومها ضد إيران، بعد ثمانية أشهر من التخطيط السري، تخللها تنسيق استخباراتي واسع.

وتحدثت التسريبات عن وجود عملاء إسرائيليين على الأرض داخل إيران، نفذوا عمليات دقيقة إستهدفت منصات الصواريخ والدفاع الجوي.

الموقف الأميركي: بين الردع والدبلوماسية

منذ بداية الأزمة، تبنّت الإدارة الأميركية خطًا معلنًا يقوم على التفاوض مع طهران، مع الحفاظ على "الردع الصارم" ضد أي تقدم عسكري نووي. ويبدو أن موقفها الحالي لم يخرج عن هذا الإطار، لكن توقيت الضربات الإسرائيلية – الذي جاء قبل 48 ساعة فقط من موعد مفترض لجولة تفاوضية في مسقط – قد يضعف صدقية المسار الدبلوماسي.

وأكد ترامب لاحقاً، في حديث لـ "وول ستريت جورنال"، أنّ الولايات المتحدة كانت على علم بخطط إسرائيل لمهاجمة إيران". وأضافت الصحيفة نقلاً عنه "تحدثت مع نتنياهو أمس وسأتحدث معه مرة أخرى اليوم".

غموض مقصود أم استراتيجية مزدوجة؟

يتعامل المراقبون مع التصريحات الأميركية الأخيرة بوصفها جزءًا من سياسة مدروسة: تهديد جاد يعزز موقع واشنطن التفاوضي، دون انخراط مباشر في المواجهة العسكرية. فبينما تترك لإسرائيل هامش التحرك ضد منشآت تعتبرها تهديدًا وجوديًا، تسعى واشنطن لأن تبقى في موقع "الوسيط القوي" القادر على فرض شروطه لاحقًا في أي اتفاق محتمل.

لكن هذا النهج لا يخلو من مخاطر. إذ قد تراه طهران دليلاً على عدم جدية واشنطن في خيار الحوار، أو أسلوباً لتقويض المفاوضات تحت غطاء من التصعيد الأمني.

الرسالة الأميركية تبدو واضحة ومتناقضة في آن: التفاوض لا يزال ممكناً، لكن الخيار العسكري حاضر ومتاح. وهي رسالة قد تنجح في دفع طهران للتراجع، أو تدفعها إلى التصعيد والانكفاء عن طاولة التفاوض.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • عاجل. ترامب: الولايات المتحدة كانت على علم بخطط إسرائيل لمهاجمة إيران
  • ترامب يؤكد وقوف الولايات المتحدة بجانب إسرائيل في عدوانها على إيران
  • الصين تؤكد التوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة
  • كاتب أميركي: الولايات المتحدة لم تعد بلدا مستقرا
  • رئيس الولايات المتحدة الأمريكية سيحضر مواجهة الاهلي وانتر ميامي
  • الولايات المشتعلة.. هل يقود قرار ترامب بطرد المهاجرين أمريكا نحو المجهول؟
  • ترامب: الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين تم الانتهاء منه
  • مراسل القاهرة الإخبارية: الولايات المتحدة لا تستغنى عن البضائع الصينية لرخص أسعارها
  • اتفاق أمريكي صيني بشأن الرسوم الجمركية.. هذه تفاصيله
  • احتجاجات الهجرة تنتشر في الولايات الأمريكية وآلاف المارينز يقمعون المتظاهرين