خبير تشريعات اقتصادية يكشف سر رغبة أمريكا للاستيلاء على قطاع غزة
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد سعيد، خبير التشريعات الاقتصادية، وأستاذ القانون التجاري الدولي، إن الولايات المتحدة الأمريكية ليست في حاجة إلى قطاع غزة لإعداد مستوطنة للفلسطينيين أو الإسرائيليين، ولكنها تنظر إلى غزة على أنها ميناء على نهاية خط التجارة القادم من الهند ويمر بالإمارات والسعودية.
وأضاف "سعيد" خلال حواره عبر تطبيق "زووم"، مع فضائية "إكسترا نيوز"، أن خطة أمريكا لإعداد طريق تجاري من الهند إلى أوروبا مهمة جدًا للدول السابقة، لأن هذا الخط سيُساهم في إعمار الصحراء في هذه الدول.
وأوضح أن مصر خلال آخر 3 سنوات قامت ببناء 3 موانيء في العريش، وتعمل الآن على إعداد ميناء جديد في طابا، وتعرض على الهند أن تمر البضائع من طريق الهند إلى أوروبا عبر سيناء بدلاً من دولة الاحتلال.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور أحمد سعيد الولايات المتحدة الأمريكية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ميناء طرطوس السوري يستقبل أول سفينة قمح منذ سقوط الأسد
وصلت سفينة تحمل 28 ألفا و500 طن من القمح إلى ميناء طرطوس، وهي أول سفينة تصل إلى الميناء منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، وفق وكالة سانا السورية الرسمية.
يذكر أن باخرة محمّلة بالقمح إلى مرفأ اللاذقية السوري وصلت لأول مرة منذ سقوط الرئيس المخلوع بشار الأسد، وفق ما أعلنته الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية.
السفينة الأولىوأشارت إلى أنها حملت "6600 طن من القمح، في خطوة تعد مؤشرا على التعافي الاقتصادي في البلاد".
وكانت إمدادات دورية منتظمة من القمح تصل من روسيا خلال فترة حكم الأسد، حسب مسؤول سابق في مرفأ اللاذقية فضل عدم الكشف عن هويته.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المسؤول، الذي كان مشرفا أساسيا في المرفأ على مدار عقدين من الزمان، أنه "كانت تصلنا شحنة روسية واحدة من القمح على الأقل كل شهر تقريبا، وتوقفت الإمدادات الروسية منذ سقوط النظام، ولم تعد تصلنا أي حمولات من هناك".
ووقّعت الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية السورية خلال الشهر الجاري مذكرة تفاهم مع شركة موانئ دبي العالمية (دي بي ورلد) بقيمة 800 مليون دولار.
واتفق الجانبان على التعاون في تأسيس مناطق صناعية ومناطق حرة، إضافةً إلى موانئ جافة ومحطات عبور للبضائع في عددٍ من المناطق الاستراتيجية داخل الجمهورية العربية السورية، مما يعكس التزام الطرفين بدعم التنمية الاقتصادية وتسهيل حركة التجارة والنقل.
إعلان