فالدانو يقارن بين «عبقرية» ميسي ومارادونا
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
اعتبر لاعب كرة القدم الأرجنتيني السابق خورخي فالدانو، بطل كأس العالم 1986 في المكسيك، أن مواطنه ليونيل ميسي، اللاعب الحالي في إنتر ميامي، هو «العبقري الأول في القرن 21». وأوضح أن الأسطورة الراحل دييجو أرماندو مارادونا، زميله في صفوف «البيسيليستي» كان «آخر عباقرة القرن الـ20». وفي مقابلة متلفزة، قال المعلق الرياضي والمدرب السابق لعدة فرق مثل تينيريفي وريال مدريد: «دعونا نبدأ من القاعدة.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
سيلفي والخطر خلفي.. سائح يُتلف لوحة فنية من القرن ال18 بعد سقوطه عليها في فلورنسا
تعثر سائح أثناء محاولته التقاط صورة "سيلفي" أمام لوحة تعود إلى القرن الثامن عشر في معارض أوفيزي في فلورنسا، فسقط عليها، محدثًا ثقبًا في العمل الفني العريق. اعلان
ورغم أن الرجل كان يقف على المنصة المخصصة لإبعاد الزوار عن لوحة فرديناندو دي ميديتشي، "دوق توسكانا الأكبر" (حوالي 1695-1700) للرسام الإيطالي الباروكي أنطون دومينيكو غابياني، إلا أن المسافة الآمنة لم تكن كافية لحمايتها منه.
وتداولت وسائل الإعلام المحلية، وكذلك رواد مواقع التواصل الاجتماعي، اللحظة الكارثية.
وقد أُزيلت اللوحة المدرجة ضمن معرض "فلورنسا وأوروبا: فنون القرن الثامن عشر" في متحف أوفيزي لإجراء أعمال إصلاح وترميم.
وبعد المعاينة، أكد المتحف أن الأضرار طفيفة نسبيًا. ومع ذلك، أعلن عن إغلاق أبوابه أمام الزوار حتى 2 يوليو، ريثما يتم استكمال الترميم لضمان جاهزية اللوحة للعرض مجددًا، حيث ستبقى ضمن المعرض حتى نهايته في 28 نوفمبر.
Related"الرياح الشمالية": لوحة نادرة لإميلي برونتي تعود إلى متحفها بعد قرن ونصف من الغيابلوحة بانكسي "فيتريانو" تُباع بمبلغ 5.2 مليون يورو في مزاد سوذبيز بلندنمتحف أورسي بباريس يجري عملية ترميم مباشرة للوحة الفنان غوستاف كوربيهمن جهته، صرّح سيمون فيردي، مدير معارض أوفيزي، في بيان له: "تنتشر ظاهرة الزوار الذين يأتون إلى المتاحف فقط لالتقاط صور السيلفي أو إنشاء الميمز (صورة أو فيديو ينتشر كدعابة). سنقوم بوضع حدود واضحة جدًا لمنع أي تصرفات لا تتماشى مع روح مؤسساتنا أو احترام التراث الثقافي."
وأضاف: "ستتم مقاضاة السائح، الذي تم التعرف عليه على الفور."
في كثير من الأحيان، يتسبب زوار المتاحف، الباحثون عن "اللقطة المثالية"، في إلحاق أضرار غير مقصودة بالمعروضات، وهي ظاهرة آخذة في التزايد في الآونة الأخيرة.
على سبيل المثال، سبق أن أتلف سائح كان يزور قصر مافيي في فيرونا عملاً فنيًا مرصعًا بالكريستال يحمل عنوان "كرسي فان جوخ" (2006-2007) للفنان نيكولا بولا.
وقد أظهرت كاميرات المراقبة السائح وهو يجلس على الكرسي لالتقاط صورة فوتوغرافية، قبل أن ينهار المقعد تحت وزنه. وأعلن المتحف أنه تم إبلاغ الشرطة بالحادثة.
وفي أبريل/نيسان الماضي، تعرضت لوحة الفنان مارك روثكو، المعنونة بـ"رمادي، برتقالي على كستنائي، رقم 8" (1960)، للتلف أثناء عرضها في متحف بويمانس فان بونينجن في هولندا.
وقد وقع الحادث عندما قام طفل بزيارة المعرض في روتردام وأحدث خدشا في اللوحة. ووفقًا لصحيفة ألجمين داجبلاد الهولندية، قُدرت قيمة اللوحة بـ50 مليون يورو.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة