موقع النيلين:
2025-06-11@05:31:04 GMT

???? هرطقات عبدالرحيم طاحونة

تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT

*رصاصة خائبة :
تداولت الوسائط مقطعاً للفريق خلا عبدالرحيم محاولاً فيه نفخ الروح في جسد المليشيا الميت المتعفن فخرج هواء نفخه من دبرها سخرية وإستهزاء في مواقع التواصل حيث ادعى تجهيز ألفين عربة تحمل الكثير من الدوشكات والمضادات والقليل من الديمقراطية بغرض توصيلها للولاية الشمالية أو الفاشر ، هذا الفاشل بقوة تزيد عن ١٥٠ ألف جندي و١٠ ألف مركبة قتالية بمدرعاتها ومئات الآلاف من مرتزقة دول الجوار وتموضع مرتب داخل العاصمة وإمساك بمنافذها وكل مواقعها السيادية بإذاعتنا وقصرنا وحصار للقيادة العامة ودعم دولي لا محدود من أصحاب المخطط القذر فشل في إعلان حكومة من داخل الخرطوم أو إستلام ولاية كاملة بوسط أو شمال السودان وأخيراً عجز حتى عن التمسك بحي طرفي في جنوب الخرطوم وأطرافها فبحديث عبدالرحيم آن للجيش أن يمد رجليه .

*رصاصة كاذبة :
إشاعة متداولة بإنسحاب الجيش من مناطق بالولاية الشمالية ترتب عليه حالة من الهلع والقلق في أوساط المواطنين وإستغلتها غرف إعلام المليشيا في زعزعة الأمن بتلك المناطق ، الجيش السوداني لن يفرط في شبر من هذه البلاد التي كان مهرها دماء آلاف الشهداء فهذه الأرض كان ثمن تحريرها وطرد المليشيا منها غال جداً أضف لذلك أن القوات المسلحة قادرة على حماية أرضها شعبها فلينم قرير العين .

*رصاصة واعية :
إحتدم النقاش في الميديا بخصوص مواضيع تتعلق بقسمة السلطة والثروة والتسويات السياسية ولكن كانت هنالك الكثير من العقول الواعية والتي تحدثت أننا الآن أمام معركة وأن كل من قاتل لفرض فكرة أو مذهب أو كان قتاله تحت لافتة سياسية أو أراد أن يمتن على الشعب السوداني عليه أن يضع سلاحه فلا حاجة للبلاد به فقد سخر الله لها من يفدونها بالغالي والثمين دون من أو اذى .
تقبل الله الشهداء.. شفى الجرحى.. رد المفقودين
العزة والرفعة والمنعة لقواتنا المسلحة

*نقيب صهيب عزالدين*

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

ياسمين صبري: لا ألتفت للمنافسة.. و"ضل حيطة" قصة تمس واقع الكثير من الفتيات

كشفت الفنانة ياسمين صبري عن كواليس اختيارها لمسلسلها الأخير "الأميرة.. ضل حيطة"، الذي عُرض خلال الموسم الرمضاني 2025، مؤكدة أن ما جذبها للعمل هو ملامسته لواقع حقيقي تعيشه الكثير من الفتيات في المجتمعات العربية.

 

تصريحات ياسمين صبري 

 

وأوضحت ياسمين صبري في تصريحاتها لبرنامج "ET بالعربي" أن الدور الذي قدمته في المسلسل استوقفها منذ اللحظة الأولى، لأنه يتناول قضية إنسانية بعمق وصدق، وقالت: "المسلسل يحكي تجربة إنسانة حقيقية ممكن تكون أختك أو جارتك أو واحدة قابلتيها في الشارع. القصة كلها مأخوذة من واقع الحياة، وده النوع اللي بحب أقدمه، لأنه بيرجع للفن رسالته".

 

وعن رؤيتها للمنافسة، أكدت ياسمين أنها لا تضع نفسها في مقارنات مع زميلاتها في الوسط الفني، مشيرة إلى أنها تسعى دائمًا لتطوير ذاتها فقط، قائلة: "أنا ما بهتم بالمنافسة بالشكل المتعارف عليه، أنا بنافس نفسي، وكل تركيزي يكون دايمًا على التنوع في اختياراتي، وتقديم أعمال تخدم المُشاهد وتوصل له إحساس حقيقي".

 

كما أشارت إلى أنها ترفض الأعمال التي لا تضيف لها شيئًا على المستوى الفني أو الشخصي، مضيفة: "مش أي سيناريو بعرضوه عليا بقبله، لازم أقرأ وأفكر وأحس، لأنه في النهاية اللي بيتقدم لازم يكون له قيمة، مش مجرد ظهور".

 

وتطرقت ياسمين خلال الحوار إلى رأيها في العلاقات العاطفية المؤذية، مؤكدة أهمية وعي المرأة وقدرتها على تمييز العلاقات السامة، وقالت: "المرأة لازم تكون عارفة تحمي نفسها من الشخص التوكسيك، وتفهم يعني إيه علامات حمراء، ويعني إيه علاقة خطر، مش كل مشاعر التوتر والقلق اسمها حب، الحب الحقيقي ما بيأذيش ولا بيخوف، ولو في إحساس بالخطر من البداية، يبقى دي مش علاقة صحية".

 

وأضافت: "الوعي هو اللي بيساعد البنت تفرق بين الحب الحقيقي وبين اللي بيستنزفها نفسيًا وعصبيًا، وده شيء لازم كل واحدة تكون منتبهة له كويس، لأن في فرق كبير بين إنك تحبي وبين إنك تضيعي نفسك في علاقة غلط".
 

مقالات مشابهة

  • إيران تضرب كوريا الشمالية بثلاثية
  • تحالفات على المحك نحو صفقة جريئة مع كوريا الشمالية
  • ابتزاز حوثي بملف الأسرى.. ربط مصير قحطان بقتلى المليشيا بالجبهات
  • القصة برواية “قحت” عن المليشيا
  • “رحلة المُجوّعين”.. رصاصة إسرائيلية تخطف فلسطينية قبل إطعام أطفالها
  • مستوطنون يرعون ماشيتهم بين خيام المواطنين في الأغوار الشمالية
  • ياسمين صبري: لا ألتفت للمنافسة.. و"ضل حيطة" قصة تمس واقع الكثير من الفتيات
  • السلاح الفلسطيني وتاريخ الانكار: رصاصة في قلب السيادة
  • هيثم فاروق: الزمالك يستحق الكثير.. والانتماء له شرف لا يناله سوى الرجال
  • خطيب مسجد بطرابلس: الكثير من الليبيين يفتقرون إلى الوطنية والانتماء