الكشف عن أسباب ارتفاع أسعار المخططات السكنية غير المكتملة بالخدمات.. فيديو
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
الرياض
أوضح الدكتور وليد الزامل،المختص في التخطيط العمراني ،أسباب ارتفاع أسعار المخططات السكنية غير المكتملة بالخدمات.
وقال “الزامل” خلال لقاءه ببرنامج الشارع السعودي: “ارتفاع أسعار المخططات السكنية غير المكتملة بالخدمات من الأشياء المثيرة للدهشة ففي كل مدن العالم كلما اقتربت من وسط المدينة ومن المناطق التي يوجد فيها خدمات والمناطق الحيوية داخل المدينة يزداد سعر الأرض ويزداد الاستثمار في الأراضي، لكن الأراضي الهامشية والبعيدة عن مركز المدينة والبعيدة عن الخدمات والتي لا تحتوي على خدمات تعتبر أرخص، ولكن الموجود محليا هو العكس.
وأضاف: أنا من وجهة نظري السبب في ذلك هو ترويج المستثمرين بينهم وبين بعضهم للمخططات بمعنى مستثمر يأخذ قطعة أرض ثم يبيعها لمستثمر آخر وبالتالي يرفع رقميا هذه الأرض ويرفع قيمتها،وأيضاً نمط التخطيط لا يعكس هذه الجودة التي يتناسب مع سعر الأرض ولذلك تفسيري هو المداولات والمضاربات العقارية التي تحدث فيها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/Gsn5vVhlWsrifS20.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التخطيط العمراني الخدمات المخططات السكنية
إقرأ أيضاً:
كيف تحمي نفسك من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تجمع بياناتك الشخصية (فيديو)
حذر المهندس عصام البرعي، خبير أمن المعلومات، من مخاطر استخدام أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أنها باتت قادرة على إنتاج صور وأصوات تبدو واقعية للغاية، لدرجة أن المستخدم قد يصدق أنها حقيقية، مؤكدًا أن هذه التقنيات أصبحت تهدد الخصوصية بشكل كبير.
وأضاف عصام البرعي، خلال لقائه مع حياة مقطوف وسارة مجدي ببرنامج "صباح البلد"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن أدوات الذكاء الاصطناعي باتت تجمع وتحلل كميات هائلة من البيانات الشخصية بسرعة كبيرة، ما يجعل الخصوصية الرقمية في خطر دائم، مؤكدًا أن التكنولوجيا أصبحت واقعًا لا يمكن تجاهله، ولكن من الضروري معرفة كيفية حماية النفس منها.
وتابع: هذه الأدوات لديها القدرة على تحليل سلوك المستخدم وتحديد نقاط ضعفه النفسية وقدرته على اتخاذ القرارات، ما يجعلها قادرة على جمع تفاصيل دقيقة عن حياته اليومية، مثل المشكلات العائلية أو العملية، وحتى تقديم حلول أو اقتراحات للتصرف.
خطورة السماح لهذه التطبيقات بالوصول إلى المعلومات الشخصيةوأشار عصام البرعي إلى، أن هذه البيانات غالبًا ما تستخدم لاحقًا من قبل شركات الإعلانات أو لأغراض توجيهية في الانتخابات أو الترويج لمحتوى محدد، محذرًا من خطورة السماح لهذه التطبيقات بالوصول إلى المعلومات الشخصية دون وعي المستخدم.