عربي21:
2025-05-28@15:43:56 GMT

هل أخرجت إسرائيل تركيا من سوريا؟

تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT

يوم الأربعاء الفائت، شنت المقاتلات "الإسرائيلية" عشرات الغارات المتزامنة على مواقع عسكرية واستراتيجية في كل من دمشق وحمص وحماة، في مقدمتها مبنى البحوث العلمية في دمشق والمطار العسكري في حماة وقاعدة تيفور قرب حمص.

وتحدث بيان الخارجية السورية عن عشرات الغارات "الإسرائيلية" على خمسة مواقع في البلاد خلال ثلاثين دقيقة، أدت إلى "تدمير شبه كامل لمطار حماة العسكري وإصابة عشرات المدنيين والعسكريين"، بينما تحدثت تقارير غير رسمية عن مقتل أربعة أشخاص.



كما شهدت الليلة نفسها توغلا جديدا في ريف درعا أسفر عن اشتباكات مع مواطنين تداعوا لصده، ما أسفر عن استشهاد تسعة أشخاص وجرح آخرين، فضلا عن إصابات بين جنود الاحتلال وفق تقارير لم تتأكد. وبعد أقل من 24 ساعة، أغارت طائرات "إسرائيلية" على مواقع ونقاط عسكرية في الفرقة الأولى في ريف دمشق الغربي واللواء 75 في ريف دمشق.

أتت تلك الغارات المكثفة على المواقع العسكرية في ظل تقارير ألمحت إلى خوض سوريا وتركيا محادثات بخصوص إمكانية عقد اتفاقية دفاع مشترك أو تعاون دفاعي بالحد الأدنى، لا سيما وأن التقارير أشارت إلى أن أنقرة بصدد نشر منظومات دفاعية على الأراضي السورية وخصوصا في قاعدة تيفور، بل إن بعضها ادعى توجّه وفد تقني تركي لدراسة وضع القاعدة واحتياجاتها.

يصبح التحليل بأن القصف "الإسرائيلي" رسالة لتركيا بقدر ما هو لسوريا منطقيا وله شواهده، والتي تبدأ من عام 2021 حين وضعت تقارير الأمن القومي تركيا لأول مرة ضمن المهددات لدولة الاحتلال، ولا تنتهي عند تقرير لجنة ناجل خلال الحرب الحالية والتي دعت حكومة الاحتلال للاستعداد لاحتمال المواجهة العسكرية مع تركيا في سوريا خلال سنوات، وما بينهما الإشارات الرسمية المتعددة لتركيا كتهديد، والإعلان العلني عن دعم قوات سوريا الديمقراطية (قسد) في مواجهتها
كما أن مسؤولين "إسرائيليين" عضّدوا فكرة أن الغارات توجه رسالة لأنقرة بقدر ما تسعى لتقويض إمكانات دمشق العسكرية ومقدراتها الاستراتيجية. فقد اتهم وزير خارجية الاحتلال جدعون ساعر تركيا بـ"لعب دور سلبي في سوريا"، محذرا الرئيس السوري أحمد الشرع من "دفع ثمن باهظ" في حال "سمح للقوى المعادية" بدخول بلاده وتهديد "إسرائيل".

كما قال وزير الحرب يسرائيل كاتس إن الغارات الأخيرة "رسالة واضحة وتحذير للمستقبل"، وعلى أن "إسرائيل لن تسمح بأي ضرر يلحق بأمنها". وبشكل أكثر وضوحا ومباشرة، حذر كاتس الرئيس السوري (مستخدما اسم الجولاني في دلالة لا تخفى) من "دفع ثمن باهظ في حال سمح للقوات المعادية بدخول سوريا وتهديد مصالح الأمن الإسرائيلي".

وكانت قوات الاحتلال استغلت سقوط النظام السوري لفرض أمر واقع على القيادة السورية الجديدة، من خلال التوغل في المنطقة العازلة ثم درعا، وقصف الكثير من مقدرات الدولة السورية من سلاح وعتاد ومقار عسكرية ومراكز بحوث. يدفع هذا الانكشاف العسكري والاستراتيجي أمام دولة الاحتلال للبحث عن حلفاء وشركاء أو دولة حامية، ومن البديهي أن تركيا في مقدمة الدول المرشحة للعب دور من هذا القبيل لعدة أسباب؛ في مقدمتها العلاقة الجيدة التي تربطها بـ"سوريا الجديدة"، ورغبتها في نفوذ مستدام في سوريا، وعلاقاتها المتوترة مع "إسرائيل" خلال الحرب على غزة.

وقد أثبتت التصريحات والمواقف المتواترة عن مسؤولين أتراك أن أنقرة ترى في استقرار سوريا مصلحة عليا مشتركة، وأنها مستعدة للعب دور بارز في دعم دمشق في المجالات العسكرية والأمنية وخصوصا التدريب والتسليح. وقد دفعت أنقرة بتعزيزات عسكرية إلى سوريا خلال معركة "ردع العدوان" التي أسقطت نظام الأسد، وكذلك مؤخرا خلال أحداث الساحل السوري في دلالة واضحة على هذا الحرص.

من هنا، يصبح التحليل بأن القصف "الإسرائيلي" رسالة لتركيا بقدر ما هو لسوريا منطقيا وله شواهده، والتي تبدأ من عام 2021 حين وضعت تقارير الأمن القومي تركيا لأول مرة ضمن المهددات لدولة الاحتلال، ولا تنتهي عند تقرير لجنة ناجل خلال الحرب الحالية والتي دعت حكومة الاحتلال للاستعداد لاحتمال المواجهة العسكرية مع تركيا في سوريا خلال سنوات، وما بينهما الإشارات الرسمية المتعددة لتركيا كتهديد، والإعلان العلني عن دعم قوات سوريا الديمقراطية (قسد) في مواجهتها.

في ردها على الغارات، قالت وزارة الخارجية التركية إن "إسرائيل باتت أكبر تهديد لأمن المنطقة"، وأنها تزعزع استقرارها عبر "التسبب بالفوضى وتغذية الإرهاب"، داعية إياها "للتخلي عن سياساتها التوسعية، والانسحاب من الأراضي التي تحتلها، والكف عن تقويض جهود إرساء الاستقرار في سوريا".

بيد أن الأنظار توجهت أكثر لتصريح وزير الخارجية هاكان فيدان، الذي قال إن بلاده "لا تريد مواجهة مع إسرائيل في سوريا"، مشيرا -في تصريحات لوكالة رويترز- إلى أنه "إذا كانت الإدارة الجديدة في سوريا ترغب في التوصل لتفاهمات معينة مع إسرائيل فهذا شأنها الخاص".

فهل يعني ذلك أن أنقرة رضخت لرسائل الضغط "الإسرائيلية" وأن القصف المتكرر أدى غرضه بردعها وثنيها عن خطط التمركز العسكري في سوريا؟

لا يبدو ذلك دقيقا ولا مؤشرات منطقية عليه. الواضح، ومنذ البداية، أن تركيا لا تريد فعلا مواجهة عسكرية مباشرة مع "إسرائيل"، وتحديدا إذا كانت وفق توقيت الأخيرة والطريقة التي تفضلها وتختارها، لتداعيات ذلك المتوقعة وتأثيرها المحتمل على العلاقات مع الإدارة الأمريكية.

قد تعوّل أنقرة لاحقا على إمكانية التوصل لتفاهمات غير مباشرة مع "إسرائيل" عن طريق واشنطن، بحيث يمكن رسم خرائط النفوذ والمصالح بشكل يحول دون الصدام، وهو ما ترى أنقرة أنه ممكن على المدى البعيد كما كان ممكنا سابقا مع روسيا وإيران رغم تعارض المصالح
فتركيا تعول كثيرا على الموقف الأمريكي من سوريا عموما، وتحديدا مسألة رفع العقوبات ودعم المرحلة الانتقالية، لكن وبشكل أكثر أهمية وأولوية موقفها من دعم قسد وبقاء القوات الأمريكية على الأراضي السورية. ولذلك تحديدا، تراهن أنقرة على زيارة مرتقبة لأردوغان للبيت الأبيض ولقاء ترامب، الذي ما زال يكيل المديح للأخير والعلاقات الطيبة التي تجمعهما، ولا تريد أن تترك ذريعة لنتنياهو لتقويض فرص هذه الزيارة في تحقيق اختراقات مهمة في الملف السوري، وكذلك على صعيد العلاقات الثنائية بين البلدين ولا سيما في ملف التسليح.

ولذلك، تفضل تركيا في الوقت الحالي تجنب المواجهة مع "إسرائيل"، ومحاولة الضغط عليها من خلال إدارة ترامب، الذي كانت تصريحاته خلال استقباله نتنياهو إيجابية نسبيا بالنسبة لها، ولا سيما رفضه الضمني لفكرة الصدام مع تركيا في سوريا. كما أن أنقرة ستسعى على المدى البعيد لفرض أمر واقع بخصوص تواجدها في سوريا، فهي تقدّر بأن جرأة "إسرائيل" على القصف والاستهداف بعد تواجد قوات وأسلحة لها ستكون أقل بكثير مما هي عليه الآن، إذ أن القصف الحالي قد يمنع أنقرة من الاستقرار ومد النفوذ، لكن تعرض قواتها لاستهداف مباشر قد يشعل فتيل مواجهة مباشرة لا يريدها الطرفان.

أكثر من ذلك، قد تعوّل أنقرة لاحقا على إمكانية التوصل لتفاهمات غير مباشرة مع "إسرائيل" عن طريق واشنطن، بحيث يمكن رسم خرائط النفوذ والمصالح بشكل يحول دون الصدام، وهو ما ترى أنقرة أنه ممكن على المدى البعيد كما كان ممكنا سابقا مع روسيا وإيران رغم تعارض المصالح.

ولعل تصريحات ترامب خلال استقباله نتنياهو، وتصريح الأخير أنه بحث مع الرئيس الأمريكي "تدهور علاقاتنا مع تركيا وكيفية تفادي حصول أزمة معها" تعزز هذا المنطق، وهو ما سيحكم عليه الوقت والتطورات اللاحقة. لكن تركيا، بكل الأحوال، ليست في وارد التخلي عن دعم سوريا ولا عن مصالح أمنها القومي والفرص التي فتحتها لها "سوريا الجديدة".

x.com/saidelhaj

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات قضايا وآراء كاريكاتير بورتريه الإسرائيلية سوريا تركيا ترامب سوريا إسرائيل تركيا ترامب مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد صحافة مقالات صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة أن أنقرة مع ترکیا ترکیا فی فی سوریا أن القصف

إقرأ أيضاً:

عودة الغارات بعد يومين من الهدوء الحذر في الجنوب.. قاسم: الحرب مع إسرائيل لم تنته

مع طي صفحة الانتخابات البلدية والاختيارية يتركز الاهتمام مجددا على الملفات السياسية والامنية المرتبطة بشكل خاص بوضع الجنوب .
وكان لافتا، انه بعد يومين من الهدوء الحذر في جنوبي لبنان الذي تزامن مع عقد الجولة الأخيرة من الانتخابات البلدية والاختيارية، تجددت الغارات الاسرائيلية ليل الأحد، حيث استهدفت مسيرة بلدة مجدلزون ما اسفر عن وقوع إصابتين.
وأقر مصدر رسمي لبناني بأنه «رغم الضغوط الكبيرة التي يمارسها الرؤساء الثلاثة، أي رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء ورئيس مجلس النواب، كما وزير الخارجية وسواهم من المسؤولين اللبنانيين، فان الامور لا تزال معقدة جدا بما يتعلق بدحر الاحتلال من اراضي الجنوب»، معتبرا في حديث لـ «الديار» ان «كل الانظار شاخصة راهنا على ما سينتج من المفاوضات الاميركية- الايرانية، ويبدو ان هناك قناعة راسخة ان الملف لا يمكن ان يتحرك جديا، قبل جلاء نتائج هذه المفاوضات التي سترخي بظلالها على المنطقة ككل، وليس حصرا على لبنان».

وكتبت" الانباء الكويتية":نجحت الإدارة السياسية اللبنانية في تسجيل نقطة بارزة، مفادها تقدمها بخيار الديبلوماسية والطلب من الدول الصديقة الضغط على إسرائيل لتمرير الانتخابات في محافظتي الجنوب والنبطية. وان كانت الغصة الأبرز، عدم القدرة على إقامة مراكز اقتراع في القرى والبلدات من الحافة الحدودية المتقدمة، والتي دمرتها إسرائيل في حربها الموسعة بين 20 سبتمبر و27 نوفمبر 2024.

في المقابل، من المتوقع عقد جلسة لمجلس الوزراء هذا الاسبوع، ستستكمل ملف تعيينات مجلس الإنماء والإعمار في حال تم الاتفاق على الأسماء. أما ملف التعيينات في «تلفزيون لبنان»، فينتظر عودة وزير الإعلام بول مرقص من الخارج لكي يستفسر عن الآلية، حيث لم يتم إنجاز الاتفاق النهائي على المدير العام (الكاثوليكي) ولا على أعضاء مجلس الإدارة. وختمت المصادر بالإشارة إلى ترحيل هذا البند إلى جلسة لاحقة في حال عدم الوصول إلى اتفاق. 
وتعود نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس الى لبنان في النصف الأول من حزيران المقبل ،وسيحضر ملف نزع سلاح «حزب الله» كبند أول على جدول أعمال الزيارة وسط تشدد أميركي في هذا الملف، خصوصاً أن أورتاغوس سبق وأعلنت في «منتدى قطر الاقتصادي» أنه لا يزال هناك الكثير للقيام به داعية السياسيين اللبنانيين إلى اتخاذ قرار.
وكان الامين العام لـ"حزب الله" الشّيخ نعيم قاسم  تناول في كلمة امس لمناسبة عيد المقاومة والتّحرير" الوضع الحالي والانتخابات البلدية. 
وقال قاسم: إن الحرب مع إسرائيل لم تنته بعد لأنها لم تلتزم بترتيبات وقف إطلاق النار،
وبعد اتفاق وقف إطلاق النار تم تسجيل 3300 خرق إسرائيلي، معتبراً أنها ليست خروقات بل "عدوان"، ومشددا: ليكن واضحاً عند الجميع، لا تطلبوا منا شيئاً بعد الآن، فلتنسحب إسرائيل، وتوقف عدوانها، وتُفرج عن الأسرى، وتنتهي من كل الالتزامات الموجودة في الاتفاق، وبعد ذلك لكل حادث حديث".
وحمّل المسؤولية للولايات المتحدة التي "ترعى استمرار العدوان، كما رعته في بدايته، هنا وفي غزة وفي كل مكان. "الدولة هي المسؤولة. نحن قلنا ونكرر، إذا فشلت الدولة في أدائها، وهي لديها الفرصة، فالخيارات الأخرى موجودة. لا تسألوني عن الخيارات الأخرى ما هي، لكنيمكنكم أن تعرفوا أن المقاومة لا تسكت على ضيم، والمقاومة لا تستسلم".
أضاف: "أميركا اليوم، بالنسبة للبنان، تتجاوز حدود سيادة بلدنا. لتتوقف أميركا، كفى تباهي بالنفس أنها تعطي تعليمات للمسؤولين، وتحاول الضغط على لبنان، أنتم تعملون بطريقة خاطئة. إذا كانت تعتقد أميركا أنها بالضغط على المسؤولين اللبنانيين وعلى لبنان تستطيع أن تحقق الشروط الإسرائيلية، أقول لها: لن تحققوا ما لم يتحقق في الحرب، وهذه الشروط لن تتحقق مهما بلغت التضحيات وكلفت المواجهات".
ونصح الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه "أمام فرصة العمر للتحرر من قبضة إسرائيل، طالما أنك أنت تفكر بأنك تريد أن تسيطر على العالم اقتصادياً".
وعن إعادة الإعمار قال إنها "دعامة الاستقرار الأولى، وأمن المواطن في كل الوطن بهذا الإعمار وبهذا الاستقرار. على الحكومة أن تتحرك بفعالية أكثر".
 
ورأى أن "25 أيار 2000 انتصار كبير جدا للمقاومة والشعب المضحي الذي استطاع أن يكسر إسرائيل بخروجها من دون قيد أو شرط من جنوب لبنان. لم تحصل ضربة كف واحدة بعد الانسحاب وسلم الأخوة العملاء الذين اعتقلوهم إلى الدولة للمحاكمة ".
 
وقال قاسم: "لا بد من توجيه شكر خاص لقائد الجيش العماد هيكل الذي أصدر بيانا يعبر عن وطنيته ووطنية الجيش حيث قال إنها مناسبة تاريخية بإنجازاتها والتحرير إنجاز وطني".
  مواضيع ذات صلة قاسم: الحرب مع العدو الإسرائيلي لم تنته بعد لأنه لم يلتزم باتفاق وقف إطلاق النار Lebanon 24 قاسم: الحرب مع العدو الإسرائيلي لم تنته بعد لأنه لم يلتزم باتفاق وقف إطلاق النار 26/05/2025 06:07:32 26/05/2025 06:07:32 Lebanon 24 Lebanon 24 نتنياهو: قمنا بإنشاء منطقة أمنية في سوريا ولبنان لحماية سكان إسرائيل ومهمة الحرب لم تنته Lebanon 24 نتنياهو: قمنا بإنشاء منطقة أمنية في سوريا ولبنان لحماية سكان إسرائيل ومهمة الحرب لم تنته 26/05/2025 06:07:32 26/05/2025 06:07:32 Lebanon 24 Lebanon 24 خمسون عاماً على الحرب... لم تنته بعد Lebanon 24 خمسون عاماً على الحرب... لم تنته بعد 26/05/2025 06:07:32 26/05/2025 06:07:32 Lebanon 24 Lebanon 24 تزامنًا مع أحداث الجنوب.. كلمة لنعيم قاسم اليوم Lebanon 24 تزامنًا مع أحداث الجنوب.. كلمة لنعيم قاسم اليوم 26/05/2025 06:07:32 26/05/2025 06:07:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً الانتخابات البلدية أمام التقييم: جزين مساحة تتقاسمها عدة قوى Lebanon 24 الانتخابات البلدية أمام التقييم: جزين مساحة تتقاسمها عدة قوى 23:05 | 2025-05-25 25/05/2025 11:05:47 Lebanon 24 Lebanon 24 مسيّرة إسرائيلية استهدفت منزلا في مجدل زون Lebanon 24 مسيّرة إسرائيلية استهدفت منزلا في مجدل زون 16:54 | 2025-05-25 25/05/2025 04:54:43 Lebanon 24 Lebanon 24 على طريق عاريا.. صدم ابن الـ10 سنوات Lebanon 24 على طريق عاريا.. صدم ابن الـ10 سنوات 16:47 | 2025-05-25 25/05/2025 04:47:42 Lebanon 24 Lebanon 24 في بوداي.. حفل خطوبة ينتهي بطريقة مأساوية Lebanon 24 في بوداي.. حفل خطوبة ينتهي بطريقة مأساوية 15:48 | 2025-05-25 25/05/2025 03:48:37 Lebanon 24 Lebanon 24 "المية ومية مسؤوليتك" تنتخب بالإجماع: فوز كامل للائحة تعكس نبض الأهالي وتنوعهم Lebanon 24 "المية ومية مسؤوليتك" تنتخب بالإجماع: فوز كامل للائحة تعكس نبض الأهالي وتنوعهم 15:46 | 2025-05-25 25/05/2025 03:46:03 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالفيديو.. إعلامي لبنان ينهي الجدل بشأن زواج وائل كفوري وشانا عبود Lebanon 24 بالفيديو.. إعلامي لبنان ينهي الجدل بشأن زواج وائل كفوري وشانا عبود 01:24 | 2025-05-25 25/05/2025 01:24:02 Lebanon 24 Lebanon 24 داخل شقته في بيروت... هكذا تُوفِيَ الشاب أنطونيو صباح اليوم Lebanon 24 داخل شقته في بيروت... هكذا تُوفِيَ الشاب أنطونيو صباح اليوم 06:31 | 2025-05-25 25/05/2025 06:31:19 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد العثور عليها ميّتة في منزلها... التحقيقات تكشف كيف تُوفيت الممثلة عبير الجبالي Lebanon 24 بعد العثور عليها ميّتة في منزلها... التحقيقات تكشف كيف تُوفيت الممثلة عبير الجبالي 10:01 | 2025-05-25 25/05/2025 10:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 طلب يدها قبل فترة قصيرة في أميركا... ممثلة لبنانيّة شابة تنفصل عن حبيبها وتحذف صورها معه Lebanon 24 طلب يدها قبل فترة قصيرة في أميركا... ممثلة لبنانيّة شابة تنفصل عن حبيبها وتحذف صورها معه 07:54 | 2025-05-25 25/05/2025 07:54:25 Lebanon 24 Lebanon 24 إنتخابات جزين: درس لـ"التيار والثنائي الشيعي" Lebanon 24 إنتخابات جزين: درس لـ"التيار والثنائي الشيعي" 01:15 | 2025-05-25 25/05/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 23:05 | 2025-05-25 الانتخابات البلدية أمام التقييم: جزين مساحة تتقاسمها عدة قوى 16:54 | 2025-05-25 مسيّرة إسرائيلية استهدفت منزلا في مجدل زون 16:47 | 2025-05-25 على طريق عاريا.. صدم ابن الـ10 سنوات 15:48 | 2025-05-25 في بوداي.. حفل خطوبة ينتهي بطريقة مأساوية 15:46 | 2025-05-25 "المية ومية مسؤوليتك" تنتخب بالإجماع: فوز كامل للائحة تعكس نبض الأهالي وتنوعهم 15:42 | 2025-05-25 بوشكيان: إنجاز انتخابي يؤكد قدرة الدولة على الصمود والعمل رغم الأزمات فيديو جريمة مرعبة.. زوج والدته قتله بسبب لعبة! Lebanon 24 جريمة مرعبة.. زوج والدته قتله بسبب لعبة! 04:27 | 2025-05-25 26/05/2025 06:07:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتشار فيديو خادش لها مع شاب داخل سيارة.. هبة نور ترد لأول مرة وتكشف عن زواجها في سن صغيرة (فيديو) Lebanon 24 بعد انتشار فيديو خادش لها مع شاب داخل سيارة.. هبة نور ترد لأول مرة وتكشف عن زواجها في سن صغيرة (فيديو) 01:30 | 2025-05-24 26/05/2025 06:07:32 Lebanon 24 Lebanon 24 المذيع لجأ إلى فاصل إعلاني.. فنانة شهيرة تنهار على الهواء مباشرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 المذيع لجأ إلى فاصل إعلاني.. فنانة شهيرة تنهار على الهواء مباشرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 02:49 | 2025-05-23 26/05/2025 06:07:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تُفقد اليمن آخر طائرة مدنية في ضربة موجعة.. تفاصيل
  • ممثل سوريا في اللقاءات السرية مع إسرائيل..من هو أحمد الدالاتي؟
  • عملية نوعية بريف دمشق.. اعتقال عدد من خلايا داعش الإرهابية في سوريا
  • هل يُحدث حل حزب العمال الكردستاني تحولا في سياسات تركيا؟
  • عبد اللطيف:تركيا وراء شحة المياه والسوداني يرفع حجم صادراتها إلى 25 مليار دولار سنويا عدا الاستثمار واحتلالها لشمال العراق
  • عبد اللطيف:تركيا وراء شحة المياه والسوداني يرفع حجم صادراتها إلى 25 مليون دولار سنويا عدا الاستثمار واحتلالها لشمال العراق
  • زيارة الشرع إلى تركيا.. أنقرة في “موسم الحصاد”
  • عودة الغارات بعد يومين من الهدوء الحذر في الجنوب.. قاسم: الحرب مع إسرائيل لم تنته
  • أردوغان وشهباز شريف يبحثان تعزيز التعاون بين تركيا وباكستان
  • أستاذ بـ الناتو: تركيا تسعى لملء الفراغ الروسي في سوريا