عبد الرحيم كمال يوضح السبب الحقيقي وراء تأجيل العرض الخاص لفيلم «استنساخ»
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
فيلم استنساخ.. استحوذ تأجيل العرض الخاص لفيلم «استنساخ» من بطولة الفنان سامح حسين على اهتمام قطاع كبير من الجمهور عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، خاصة مع حدوث التأجيل قبل لحظات من انطلاقه أمس الإثنين بإحدى دور السينمائية في القاهرة الجديدة.
وبالتزامن مع الإعلان عن تاجيل العرض الخاص لـ «استنساخ» لـ سامح حسين، ارتفعت مؤشرات بحث الجمهور حول أسباب تأجيل العرض الخاص لـ «استنساخ»، ومع كثرة التسأولات تستعرض «الأسبوع» للقراء والمتابعين الأسباب الحقيقية وراء تأجيل العرض الخاص لفيلم «استنساخ».
وفي هذا السياق، كشف الكاتب عبد الرحيم كمال، رئيس جهاز الرقابة على المصنفات الفنية: «أنه لا صحة مطلقا لما تردد حول إلغاء العرض لفيلم استنساخ أو منعه رقابيا».
كما أضاف رئيس جهاز الرقابة على المصنفات الفنية: «أن كل ما حدث هو أنهم قد تقدموا للحصول على التصريح أو ما يسمي بالفاوتشر بعد انتهاء مواعيد العمل الرسمية للرقابة مما أدى لتأجيل العرض يوما واحدا فقط وسيتم منحهم التصريح اليوم الثلاثاء الموافق لـ 8 إبريل».
ومن المفترض، أن يقام العرض الخاص لفيلم «استنساخ» لـ سامح حسين، اليوم الثلاثاء الموافق لـ 8 إبريل، بإحدى دور العرض السينمائية في القاهرة الجديدة.
تدور أحداث فيلم استنساخ في إطار من التشويق والإثارة، إذ يلقي الضوء على قضايا الذكاء الاصطناعي وتأثيره على المجتمع، حيث يتناول التحديات التي تواجه البشرية في ظل التطور التكنولوجي المتسارع، ويجمع العمل بين الخيال العلمي والواقع، وهو من تأليف وإخراج عبد الرحمن محمد.
آخر أعمال سامح حسينويشار إلى أن فيلم ساندوتش عيال هو آخر أعمال سامح حسين، وشاركه البطولة عدد من الفنانين أبرزهم: نور قدري، إسماعيل فرغلي، إيمان السيد، إبرام سمير، يوسف صلا، وهو من تأليف طارق رمضان، وإخراج هاني حمدي.
اقرأ أيضاًسامح حسين يهدي فيلمه الجديد «استنساخ» لأهالي غزة
«السلام نكتة بايخة من ولاد العم».. سامح حسين يرد على مقترح تهجير الفلسطينيين |فيديو
الخميس.. عرض مسرحية «عامل قلق» لـ سامح حسين في الإسكندرية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم سامح حسين فيلم سينما فيلم استنساخ سامح حسين استنساخ استنساخ الفيلم فيلم سامح حسين فيلم تريلر استنساخ البشر الاستنساخ تأجیل العرض الخاص لفیلم فیلم استنساخ سامح حسین
إقرأ أيضاً:
مع صعود التضخم.. معدل الفائدة الحقيقي يسجل 7% قبل اجتماع البنك المركزي
يعقد البنك المركزي اجتماعا رابعًا للجنة إدارة السياسة النقدية في مصر يوم 10 يوليو 2025، لدراسة أسعار الفائدة وسط تضخم عاد للصعود للشهر الثالث على التوالي في مايو الماضي.
شرع البنك المركزي في تخفيض أسعار الفائدة في مارس الماضي، بنسبة 2.25%، وذلك للمرة الأولى التي يتم إجراء أول تخفيف نقدي منذ عام 2020، وكرر البنك فعلته مرة أخري في اجتماع مايو الماضي، حيث خفض البنك معدلات الفائدة بنسبة 1%، ليتراجع سعر الإيداع إلى 24% وسعر عائد الإقراض لنحو 25%
ويتوقع العديد من الاقتصاديين داخل بنوك الاستثمار أن الفجوة الكبيرة بين معدلات الفائدة ورقم التضخم، ستسمح للمركزي المصري بإجراء عدة تخفيضات إضافية على أسعار الفائدة خلال ما تبقي من عام 2025.
التضخم قبل اجتماع البنك المركزيوكشف البنك المركزي المصري عبر بيان له اليوم، أن معدل التضخم الأساسي في مصر سجل نسبة 13.1% في مايو 2025، مقابل 10.4% في أبريل، أيضًا أشار بيان صادر للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء إلى أن معدل التضخم العام بلغ 16.8% في الشهر الماضي مقابل 13.9% في أبريل 2025.
في الصدد توقعت لجنة إدارة السياسة النقدية بالبنك المركزي أن يواصل المعدل السنوي للتضخم العام تراجعه خلال الفترة المتبقية من عام 2025 وعام 2026، لافتة إلى أن إجراءات ضبط أوضاع المالية العامة المنفذة والمقررة في عام 2025 فضلاً عن الثبات النسبي لتضخم السلع غير الغذائية من شأنهما الإبطاء من وتيرة هذا الانخفاض.
وأضافت اللجنة، في ضوء تراجع حدة التوترات التجارية، وتطورات سعر الصرف الحالية، وعودة مؤشر المخاطر إلى مستواه المعتاد، مما يسمح بمواصلة دورة التيسير النقدي التي بدأت في الاجتماع السابق للجنة، ورغم ذلك، فإن المخاطر الصعودية تظل قائمة وتتمثل في الآثار الناجمة عن السياسات التجارية الحمائية عالميا، وتصاعد الصراعات الإقليمية، وتجاوز آثار ضبط أوضاع المالية العامة التوقعات.
وعلى الرغم من أن البنك المركزي المصري أشار إلى تراجع مخاطر التضخم التصاعدي في بيان السياسة النقدية خلال مايو الماضي، إلا أنه حذر من أن هذه المخاطر «لا تزال قائمة بسبب آثار السياسات التجارية الحمائية على مستوى العالم، وتصاعد الصراعات الإقليمية، وتأثيرات تصحيح المالية العامة التي تتجاوز التوقعات».
تجدر الإشارة إلى أن معدل التضخم في مصر بلغ ذروته عند 38% في سبتمبر 2023، ثم تباطأ في معظم الأشهر التالية، حتى بعد تخفيض قيمة العملة، وانخفض بنحو النصف ليصل إلى 12.8% في فبراير الماضي، قبل أن يسجل زيادات طفيفة بعد ذلك.
يستهدف البنك المركزي المصري الوصول بمعدل التضخم إلى نسبة 7%، زائد أو ناقص نقطتين مئويتين، بحلول نهاية عام 2026.
ساهم ارتفاع معدل التضخم في مصر خلال شهر مايو الماضي في انخفاض معدل الفائدة الحقيقي داخل مصر لنحو 7.2% بعدما كان أعلى 10% و11%
أسعار الفائدة وموعد اجتماع البنك المركزي المصريتتوقع وكالة فيتش سوليوشنز في تقرير اقتصادي الشهر الماضي، أن يخفض البنك المركزي المصري أسعار الفائدة بمقدار 400 نقطة أساس إضافية في الاجتماعات الخمسة المقبلة بعام 2025.
وقالت فيتش في تقرير، إنها ترجح أن يخفض البنك المركزي أسعار الفائدة بنسبة 5% خلال الفترة من 22 مايو وحتى نهاية 2025، (أي تخفيض كلي لأسعار الفائدة 7.25% على مدار العام).
تقل التوقعات الجديدة الصادرة من فيتش عن ما أعلنت عنه في السابق، حيث رأت أن البنك المركزي المصري سيخفض أسعار الفائدة على مدار العام بنسبة 9%
اقرأ أيضاًالبنك المركزي: التضخم الأساسي في مصر يرتفع إلى 13.1% في مايو 2025
بنك مصر والبنك الأهلي يتيحان إصدار شهادات الادخار بأنواعها خلال إجازة عيد الأضحى
بنك مصر يخفض أسعار الفائدة على قروض المعاشات بنسبة 4.5%