تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ذكرت شبكة إن.بي.سي نيوز أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تدرس شن ضربات بطائرات مسيرة على عصابات المخدرات في المكسيك لمكافحة تهريب المخدرات عبر الحدود الجنوبية.

ونقلت الشبكة تقريرها عن ستة مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين في الجيش الأمريكي ووكالات إنفاذ القانون والمخابرات على دراية بالأمر.

وردا على التقرير، قالت الرئيسة المكسيكية كلوديا شينبوم، إن بلادها سترفض رفضا قاطعا أي وجود عسكري أمريكي أحادي الجانب في المكسيك، وأن مثل هذا العمل العسكري "لن يحل أي مشكلة".

وأضافت أن الولايات المتحدة والمكسيك تجريان حوارا جيدا ومستمرا بخصوص القضايا الأمنية، وأنها لا تعتقد أن الولايات المتحدة ستسعى إلى مثل هذا العمل الأحادي الجانب

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المكسيك

إقرأ أيضاً:

واشنطن تحرك قاذفات “بي-2” مع ترقب موقف ترامب من مهاجمة إيران

#سواليف

قال مسؤولان أميركيان لرويترز -اليوم السبت- إن الولايات المتحدة بدأت نقل #قاذفات من طراز #بي-2 إلى #جزيرة_غوام في المحيط الهادي، في وقت يدرس فيه الرئيس دونالد #ترامب إذا ما كان ينبغي للولايات المتحدة المشاركة في الهجمات الإسرائيلية على #إيران.

ورفض المسؤولان، اللذان تحدثا شريطة عدم الكشف عن هويتهما، ذكر مزيد من التفاصيل. وقال أحدهما إنه لم يتم إعطاء أي أوامر مسبقة بتحريك القاذفات إلى ما هو أبعد من غوام. ولم يذكر المسؤولان عدد قاذفات بي-2 الجاري نقلها.

ونقلت شبكة “إن بي سي” عن مسؤولين بالبنتاغون أن قاذفات بي-2 أقلعت من قاعدة وايتمان الجوية ليلة أمس، وأنها في طريقها لجزيرة غوام.

مقالات ذات صلة إنقاذ عائلة حوصرت 37 يوما تحت نيران جيش الاحتلال شرقي خان يونس 2025/06/21

ويمكن تجهيز القاذفة بي-2 لحمل القنابل الأميركية “جي بي يو-57” زنة 13 طنا المصممة لتدمير أهداف في أعماق الأرض، وهو سلاح يقول الخبراء إنه يمكن استخدامه لاستهداف #البرنامج_النووي_الإيراني، بما في ذلك موقع #فوردو.

وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن نقل قاذفات بي-2 لغوام “عرض محتمل للقوة، بينما يبحث ترامب ضربات محتملة لمنشأة نووية رئيسية بإيران”.

وفي حين نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤولين عدم صدور أوامر حتى الآن بتنفيذ ضربات باستخدام قاذفات بي-2.
إذن بريطاني

في السياق، أكدت صحيفة تايمز أن الولايات المتحدة تحتاج إلى إذن من بريطانيا لشن ضربات انطلاقا من قاعدة دييغو غارسيا، لأن المنطقة تحت السيادة البريطانية.

وأدّت قاعدة دييغو غارسيا التي وسِّعت بعد الثورة الإسلامية في إيران عام 1979، دورا حيويا في الحروب التي شنّتها الولايات المتحدة في العراق (حرب الخليج الأولى مطلع التسعينيات وغزو 2003)، وأفغانستان (2001).

وخلص تحليل سابق نشرته وكالة الصحافة الفرنسية إلى وجود طائرة نقل عسكرية من طراز “سي-17” في قاعدة دييغو غارسيا. وحسب القوات الجوية الأميركية، فإنه بوسع هذا النموذج نقل الجنود “بسرعة”، فضلا عن “الحمولات على مختلف أنواعها إلى قواعد العمليات الرئيسية أو مباشرة إلى القواعد المتقدّمة في مناطق النشر”.

كما أظهر التحليل وجود طائرات تزويد بالوقود تسمح بإعادة تزويد طائرات حربية أخرى بالوقود في أثناء المهمات الطويلة.

وتأتي هذه التطورات في خضم تكهنات عن احتمال انخراط الولايات المتحدة في المواجهة غير المسبوقة المستمرة منذ أكثر من أسبوع بين حليفتها إسرائيل وإيران.

وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه سيقرر في غضون أسبوعين إذا ما كانت الولايات المتحدة ستنضم إلى إسرائيل في حربها على إيران.

مقالات مشابهة

  • واشنطن تحرك قاذفات “بي-2” مع ترقب موقف ترامب من مهاجمة إيران
  • فشل محادثات أمريكية إيرانية في إسطنبول بسبب اختفاء خامنئي
  • هل ستخوض الولايات المتحدة حربًا ضد إيران؟ اسألوا سارية العلم!
  • صحيفة: استعدادات أمريكية في قاعدة جوية سعودية.. هل تتجهز لضرب إيران؟
  • صحيفة: استعدادت أمريكية في قاعدة جوية سعودية.. هل تتجهز لضرب إيران؟
  • عصابات آل دقلو ذاقت كأساً مرّاً من كؤوس الهزائم
  • كيف يمكن أن تتعثر مشاركة الولايات المتحدة في الحرب ضد إيران؟
  • تحليل لـCNN: هل يستطيع الكونغرس منع ترامب من ضرب إيران؟
  • أوباما يحذر من حكم استبدادي في الولايات المتحدة
  • إسرائيل تعلن تنفيذ ضربات جوية جديدة تستهدف طهران ومناطق إيرانية أخرى