إعلام عبري: نواب في الكنيست الإسرائيلي تلقوا طرودا "مشبوهة"
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شرطة الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء أن عددا من أعضاء في الكنيست وشخصيات عامة، تلقوا طرودا مشبوهة تحمل رسائل تهديد وأن وحدة مكافحة الجريمة الوطنية "لاهف 433" تحقق في محتواها.
وقالت صحيفة جيروزاليم بوست العبرية، إنه تم إرسال المظاريف للفحص، وأصدرت سلطات الاحتلال أمر حظر نشر في التحقيق.
وأشارت شرطة الاحتلال الإسرائيلي إلى أن: "هذه جرائم خطيرة تمس الأمن الشخصي وتهدد أمن الدولة".
في العام الماضي، أرسلت مجموعة تُعرف باسم "المنتقمون الإسرائيليون" رسائل تهديد إلى أعضاء كنيست من الائتلاف الحاكم وأفراد عائلاتهم.
ووفقًا لمصادر سياسية، فُتح تحقيق في ذلك الوقت، ولكن لم يُعثر على الجاني، ومؤخرًا، رصد الكنيست موجة متجددة من إرسال الرسائل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نواب في الكنيست الإسرائيلي الكنيست الإسرائيلي شرطة الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي الكنيسة
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: واشنطن زودت إسرائيل سرا بصواريخ “هيلفاير” قبل الضربة على إيران
#سواليف
كشفت تقارير إعلامية أن الولايات المتحدة قامت سرا بشحن حوالي 300 #صاروخ من نوع AGM-114 #هيلفاير إلى #إسرائيل يوم الثلاثاء الماضي، وفقا لمسؤولين أمريكيين.
ووفق صحيفة جيروزاليم بوست أكد المسؤولون أن واشنطن كانت على علم مسبق بخطط إسرائيل لضرب #أهداف #نووية و #عسكرية #إيرانية فجر الجمعة.
كما أفادوا بأن أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية ساعدت لاحقا في اعتراض أكثر من 150 صاروخا باليستيا إيرانيا أطلقت ردا على الهجوم.
مقالات ذات صلة مسؤول بالبنتاغون: حشدنا مقاتلات بالشرق الأوسط 2025/06/14ونقل عن مسؤول دفاعي أمريكي كبير قوله إن صواريخ هيلفاير، وهي #ذخائر موجهة بالليزر، مثالية لهجمات دقيقة على الأفراد ومراكز القيادة، “كانت مفيدة لإسرائيل”، مشيرا إلى أن سلاح الجو الإسرائيلي استخدم أكثر من 100 طائرة لضرب كبار ضباط الحرس الثوري وعلماء نوويين ومراكز تحكم حول أصفهان وطهران.
ولأن الصواريخ كانت جزءا من صفقة أسلحة بقيمة 7.4 مليار دولار أمريكي وافق عليها الكونغرس في فبراير، لم يتطلب النقل أي إخطار جديد.
وشن الجيش الإسرائيلي عملية واسعة النطاق أطلق عليها اسم “الأسد الصاعد” ضد إيران فجر الجمعة، حيث قصف سلاح الجو أهدافا عسكرية ومواقع للبرنامج النووي الإيراني بالإضافة إلى تصفية عدد من القيادات العسكرية الإيرانية.
من جهته، أعلن الحرس الثوري الإيراني أن طهران أطلقت عملية “الوعد الصادق 3” ردا على الضربات الإسرائيلية.