متابعات ــ تاق برس   كشف وزير الداخلية السوداني الفريق شرطة خليل باشا سيرين عن رصدهم سعي حثيث من دول مؤثرة فى مجلس الأمن ، تنشط فى حملة ضد السودان.

ونوه الوزير إلى أن  بريطانيا والإمارات ، وتحت دعاوى حماية المدنيين والتحجج بمزاعم ان الحكومة تعيق وصول المساعدات الإنسانية تسعى  لاستخدام ذرائع لإدخال قوات أممية تحت البند السابع ، وأوضح ان الهدف من هذه المزاعم ليس مصلحة السودان بل الإستفادة من موارده .

واكد الوزير في المنبر التنويري لوزارة الثقافة والاعلام والذى نظمته وكالة السودان للانباء اليوم حول شكوى السودان ضد الامارات أمام محكمة العدل الدولية، ان الحكومة تقوم باجراءات حماية المدنيين ، ووفرت آلية وطنية لحماية المدنيين. البند السابعقوات أمميةوزير الداخلية السوداني

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: البند السابع قوات أممية وزير الداخلية السوداني

إقرأ أيضاً:

صدمة أممية إزاء قصف الدعم السريع لمنشآت «الأغذية العالمي» بالفاشر

عبر مسؤول أممي عن صدمة إزاء القصف المتكرر من قبل قوات الدعم السريع لمنشآت برنامج الأغذية العالمي بالفاشر.

التغيير: وكالات

أعرب المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك عن الصدمة والقلق إزاء تعرض منشآت تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في الفاشر في السودان للضرب والضرر بفعل قصف متكرر من قبل قوات الدعم السريع.

وقصفت قوات الدعم السريع يوم الخميس الماضي، مخازن ومقرات تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في الفاشر ما أدى إلى اندلاع حرائق هائلة دمرت محتويات المخازن، وأعرب البرنامج عن شعوره بالصدمة والقلق إزاء القصف المتكرر، وأكد أن موظفيه آمنين وموجودون في الفاشر.

وقال ستيفان دوجاريك في المؤتمر الصحفي اليومي، الجمعة، إن برنامج الأغذية العالمي أصدر بيانا أفاد فيه بأن موظفيه لم يصابوا في القصف.

وشدد على ضرورة عدم استهداف العاملين في المجال الإنساني، وممتلكاتهم، وعملياتهم، وإمداداتهم، مضيفا: “يجب أن يتوقف هذا الآن، لا سيما في أماكن مثل السودان حيث يعاني أكثر من ثلاثة ملايين طفل من سوء التغذية”.

وأفاد- بحسب مركز أخبار الأمم المتحدة، بأن الزملاء في برنامج الأغذية العالمي يبذلون قصارى جهدهم لتوسيع نطاق المساعدات الغذائية والتغذوية للوصول إلى سبعة ملايين شخص شهريا، مع إعطاء الأولوية للمجتمعات التي تواجه المجاعة أو المعرضة لخطرها.

وذكَّر بأن المجاعة تأكدت في السودان في عشرة مواقع، بما فيها ثمانية مواقع في شمال دارفور بما في ذلك مخيم زمزم، وموقعان في جبال النوبة الغربية.

وأضاف أن هناك 17 منطقة أخرى، بما فيها أجزاء من دارفور وجبال النوبة والخرطوم والجزيرة، معرضة لخطر المجاعة.

وقال دوجاريك: “لا يسعنا إلا أن نؤكد أن السبيل الوحيد للمضي قدما هو الوقف الفوري للأعمال العدائية”.

وكانت الولايات المتحدة الأمريكية أدانت قصف الدعم السريع لمنشآتبرنامج الأغذية العالمي، ودعا مكتب الشؤون الأفريقية بالخارجية الأمريكية إلى وقف القصف العشوائي على المناطق المدنية، وجدد التأكيد على ضرورة حماية المدنيين ووصول المساعدات الإنسانية دون قيود.

الوسومالأمم المتحدة الدعم السريع السودان الفاشر المجاعة الولايات المتحدة الأمريكية برنامج الأغذية العالمي دارفور ستيفان دوجاريك

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء السوداني كامل إدريس يحل الحكومة
  • وزير الخارجية السوداني يبلغ مسؤول مصري موقف السودان من إعلان حكومة موازية
  • حماية المنافسة يوافق على عمليتي تركز اقتصادي تشملان استحواذات دولية
  • وزير الداخلية يقف على جاهزية قوات أمن الحج لتنفيذ مهامها الميدانية
  • وصول وزير الداخلية لرعاية حفل استعدادات قوات أمن الحج 1446
  • بالصور.. استعدادات قوات أمن الحج لبدء استعراض جاهزيتها لأمن الحج 1446 أمام وزير الداخلية
  • صدمة أممية إزاء قصف الدعم السريع لمنشآت «الأغذية العالمي» بالفاشر
  • السودان.. اتهامات لـ«الدعم السريع» بقصف مستشفيات ومستودعات غذاء وقتلى بين المدنيين
  • جهود أممية للتصدي لتفشي الكوليرا السودان والاحتياجات الإنسانية تتزايد
  • وزير المالية السوداني: وقف الحرب أولا وشعبنا سيحكم نفسه بنفسه