اضبط ساعتك الآن.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 في مصر
تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT
بالتزامن مع قدوم فصل الربيع 2025، يهتم الكثير من المواطنين بمعرفة موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 في مصر، حيث صدق الرئيس عبد الفتاح السيسي في 16 إبريل 2023 على القانون رقم 34 لسنة 2023، في شأن إقرار نظام التوقيت الصيفي.
التوقيت الصيفي 2025وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص التوقيت الصيفي 2025، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
أقرت الحكومة المصرية موعدًا محددًا للعمل بالتوقيت الصيفي، وفقًا لمشروع قانون خاص به، وهو الجمعة الأخيرة من شهر أبريل 2025، وذلك وفقًا لنص القانون رقم 24 لسنة 2023 بشأن التوقيت الصيفي والشتوي الذي صادق عليه الرئيس السيسي آنذاك.
ويوافق موعد العمل بالتوقيت الصيفي 2025 في مصر يوم 25 أبريل، وهي الجمعة الأخيرة من الشهر. ومع منتصف ليل الجمعة، وعندما تدق الساعة الثانية عشر بعد منتصف الليل، يتم تقديم الساعة 60 دقيقة، لتصبح الواحدة صباحًا بعد منتصف الليل.
ويمكن تغيير الساعة على هواتف الأندرويد، عبر اتباع الخطوات التالية:
- قم بالدخول على الإعدادات الخاصة بالهاتف.
- اختر كلمة Additional setting أو إعدادات إضافية.
- قم باختيار كلمة الوقت والتاريخ Date & Time.
- قم بتعديل الوقت والتاريخ بشكل تلقائي، ثم أعد تشغيل هاتفك.
- اضغط على حفظ.
تغيير الساعة على iPhoneفي سياق متصل، يمكن تغيير الساعة على iPhone عبر اتباع الخطوات التالية:
- افتح إعدادات الهاتف.
- قم بتحديد عام.
- اختيار التاريخ والوقت.
- التبديل إلى التعيين تلقائيًا.
- بمجرد الانتهاء من هذه الخطوات، سيتم تحديث وقت iPhone الخاص بك تلقائيًا، وفقًا لأي تغييرات في التوقيت الصيفي.
اقرأ أيضاًفجر اليوم.. بدء العمل بالتوقيت الصيفي في فلسطين
عودة تطبيق التوقيت الصيفي 2025 في مصر رسميا بهذا الموعد
طبيب نفسي يوضح لـ«الأسبوع» تأثير التوقيت الصيفي على الساعة البيولوجية وكيفية التكيف معها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي موعد تطبيق التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي 2025 موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 فصل الربيع 2025 موعد العمل بالتوقيت الصيفي 2025 التوقیت الصیفی 2025 فی مصر تغییر الساعة على بالتوقیت الصیفی
إقرأ أيضاً:
كان بإمكاني تغيير مجرى التاريخ.. ممثلة بريطانية تكشف تفاصيلها رفضها لعرض موعد غرامي من ترامب
قالت تومسون: "سمعت صوتًا يقول: مرحبًا، أنا دونالد ترامب. اعتقدت في البداية أنها مزحة، وسألته كيف يمكنني مساعدتك؟ ثم قال: أود أن تأتي للإقامة في أحد أماكني الجميلة، وربما نتناول العشاء معًا". اعلان
كشفت الممثلة البريطانية الحائزة جوائز الأوسكار والبافتا ولقب "السيدة" (Dame) إيما تومسون، أنها تلقت في عام 1998 عرضًا غير متوقع من الرئيس الأميركي دونالد ترامب للخروج في موعد عشاء، في اليوم نفسه الذي تم فيه تأكيد طلاقها من الممثل كينيث براناه، وفق تقرير لصحيفة "الغارديان" البريطانية.
وقالت تومسون، خلال حديثها في مهرجان لوكارنو السينمائي في سويسرا حيث تسلّمت جائزة "Leopard Club" عن مجمل مسيرتها الفنية، إنها كانت داخل مقصورتها أثناء تصوير فيلم "Primary Colors"، وهو عمل درامي ساخر مستوحى من صعود الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون إلى السلطة، حين تلقت مكالمة هاتفية مباشرة من ترامب.
Related "يستثني المهاجرين غير النظاميين".. ترامب يدعو إلى تعداد سكاني جديد في الولايات المتحدةبعد توقيفه لمخالفته شروط الإقامة.. مالك "ترامب برغر" في تكساس قيد إجراءات الترحيل قمة بين ترامب وبوتين في ألاسكا.. زيلينسكي يحذر من اتخاذ أي "قرار من دون أوكرانيا"ونقلت الصحيفة عن تومسون قولها: "سمعت صوتًا يقول: مرحبًا، أنا دونالد ترامب. اعتقدت في البداية أنها مزحة، وسألته كيف يمكنني مساعدتك؟ ثم قال: أود أن تأتي للإقامة في أحد أماكني الجميلة، وربما نتناول العشاء معًا". وأضافت أنها شكرته على الدعوة وأبلغته بأنها سترد لاحقًا.
في ذلك الوقت، كان ترامب قد أنهى انفصاله عن زوجته الثانية مارلا مابلز، فيما كانت تومسون قد أنهت إجراءات طلاقها من براناه. وأشارت مازحة: "أدركت لاحقًا أن وثيقة الطلاق وصلتني في ذلك اليوم بالذات. أظن أنه كان يبحث عن مطلقة مناسبة ليظهر برفقتها.. ويبدو أنه حصل على رقم هاتفي من مقصورتي، وهذا نوع من المطاردة".
تومسون، المعروفة بدعمها لحزب العمال البريطاني وحملاتها في مجال البيئة وحقوق اللاجئين والنساء، أضافت ممازحة: "لو قبلت الدعوة، ربما كنت سأغيّر مجرى التاريخ الأميركي".
وخلال الجلسة الحوارية، تناولت تومسون أيضًا مسيرتها الفنية، وتحدثت عن واحد من أشهر أدوارها في فيلم الكوميديا الرومانسي Love Actually (2003)، حيث جسّدت شخصية "كارين" التي تواجه انهيار زواجها بعد انجذاب زوجها، الذي أداه الممثل آلان ريكمان، إلى سكرتيرته.
وبشأن الشعبية المستمرة للفيلم، قالت تومسون إنها ما زالت متفاجئة من بقاء أثره لسنوات طويلة، مضيفة: "أعتقد أن مشهد انكسار كارين لامس وتراً حساساً، خاصة لدى النساء، لأننا حين نتعرض لخيبة أمل عاطفية، نحاول غالبًا إخفاء مشاعرنا حتى لا يراها الآخرون".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة