كواليس رحيل أحمد سامي عن تدريب سموحة.. ووجهته المقبلة
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
رحل أحمد سامي عن تدريب الفريق الأول لكرة القدم بنادي سموحة، وذلك عقب فسخ التعاقد مع الموج الأزرق بالتراضي، بعد تراجع النتائج في الفترة الأخيرة.
وكشف مصدر مقرب من المدرب أحمد سامي في تصريحات خاصة لبرنامج ستاد المحور، الذي يقدمه الإعلامي خالد الغندور: "أحمد سامي قرر الرحيل عن تدريب سموحة بعد تراجع نتائج الفريق بمسابقة الدوري".
وأضاف: "أحمد سامي عقد جلسة مع المهندس فرج عامر رئيس النادي، وقرر فسخ التعاقد بين الطرفين بالتراضي".
وتابع: "إدارة سموحة برئاسة فرج عامر كانت تريد استمرار أحمد سامي في تدريب الفريق، ولكنه فضل الاكتفاء بهذا القدر مع الموج الأزرق".
وواصل: أحمد سامي يمتلك عرضا من نادي كبير في الدوري الليبي، وهو القرار الأقرب للمدرب خلال الفترة المقبلة".
وواصل: كما يمتلك سامي عرضين من الدوري المصري، النادي الأول نادي جماهيري كبير، والثاني نادي شركات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد سامى سموحة دورى نايل اخبار الرياضة اخبار سموحة المزيد أحمد سامی
إقرأ أيضاً:
عمر سليمان مرشح لتولي مهمة محلل أداء في سموحة بالموسم الجديد
يقترب عمر سليمان، محلل الأداء الشاب، من الانضمام إلى الجهاز الفني لفريق سموحة بقيادة المدرب أحمد عبد العزيز، وذلك ضمن خطة النادي لتدعيم الطاقم الفني استعدادًا للموسم الكروي الجديد.
وكان مجلس إدارة سموحة قد جدد ثقته في أحمد عبد العزيز للاستمرار في منصبه بعد قيادته للفريق في عدد من مباريات المرحلة الثانية من الدوري الموسم الماضي، حيث أبدى الجهاز الفني رغبته في إضافة عناصر جديدة لتحسين الأداء الفني والتكتيكي.
ورشح أحد مسؤولي النادي، عمر سليمان للعمل كمحلل أداء، ومن المقرر أن تُناقش إدارة النادي هذا الترشيح بشكل رسمي مع الجهاز الفني خلال الأيام المقبلة، تمهيدًا لحسمه قبل انطلاق فترة الإعداد للموسم المقبل.
ويأتي هذا التوجه في ظل رغبة النادي في تحسين مستوى الأداء والنتائج بعد موسم لم يكن على قدر تطلعات جماهير الفريق، إذ يسعى سموحة لبداية قوية تعكس طموحاته في المنافسة.
ويمتلك عمر سليمان سيرة مهنية مميزة، حيث عمل في عدد من قطاعات الناشئين داخل مصر، كما خاض تجربة سابقة في الدوري الإماراتي، وكان من ضمن الأسماء المرشحة للعمل ضمن المنتخبات الوطنية خلال الأشهر الماضية، ما يجعله خيارًا واعدًا لدعم مشروع سموحة الفني في المرحلة المقبلة.