خاص
في واقعة طريفة وغريبة في نفس الوقت، علقت يد امرأة في فم حبيبها أثناء محاولتهما تصوير فيديو مضحك.
وبحسب موقع “أوديتي”، فإن الثنائي كانا يحاولان اختبار ما إذا كانت يد الفتاة الصغيرة تناسب حجم فم صديقها وبالفعل، تمكنت من إدخال قبضتها بسهولة، إلا أن الأمور خرجت عن السيطرة عندما تيبّست عضلات فك الشاب، لتعلق يدها بداخله دون القدرة على إخراجها.
ورغم المحاولات المتكررة، لم تتمكن الفتاة من سحب يدها، واضطرت إلى التوجه إلى المستشفى بمقاطعة جيلين الصينية وقالت في وصفها للموقف: “كان اللعاب يسيل من معصمي إلى مرفقي، شعرت وكأن يدي عالقة في مفرمة لحم”.
وأشار الطبيب تشانغ مينغيوان، الذي أشرف على الحالة، إلى أن ما حدث يعود إلى تقلص عضلات الفك بسبب التوتر، مما خلق حلقة مفرغة من الألم والانقباض. وبيّن أن محاولة فتح الفك بالقوة كانت ستعرض الشاب لخطر خلع الفك أو تلف الأعصاب.
ولحل الموقف، استخدم الفريق الطبي موسيقى هادئة لتهدئة الشاب ومنع التقيؤ أو الاختناق، ثم لجأوا لأداة طبية لفتح فمه وحقن مرخي عضلي. وبعد 20 دقيقة من التدخل، تمكّن الطبيب من تحرير يد الفتاة باستخدام تقنية تعتمد على انزلاق مفصل الفك.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية:
فتاة
فك
مزحة
إقرأ أيضاً:
فضيحة مدوية.. شاهد ما الذي كانت تحمله شاحنات المساعدات الإماراتية التي دخلت غزة (فيديو+تفاصيل)
الجديد برس| خاص| تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، مقاطع فيديو ، رصدها
الجديد برس” تكشف ما وصفوه بفضيحة مدوية تتعلق بالمساعدات الإماراتية المقدمة لقطاع غزة، حيث أظهرت المقاطع عبور شاحنات تحمل لافتات “مساعدات من دولة الإمارات” نحو القطاع وهي فارغة تمامًا. ووثّقت المقاطع التي التُقطت من عدة زوايا،
دخول الشاحنات عبر المعابر المؤدية إلى غزة دون أي حمولة في صناديقها، في مشهد أثار موجة استنكار وسخط واسع، وسط اتهامات للإمارات وبعض الدول العربية بالتواطؤ مع
الاحتلال الإسرائيلي في تشديد الحصار وتجويع السكان المحاصرين. وكانت الإمارات قد أعلنت يوم أمس ، دخول قافلة
مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، ضمن ما اسمته “عملية الفارس الشهم3” الإنسانية. ورأى نشطاء ومراقبون أن هذا المشهد لا يمثل فقط خداعًا للرأي العام، بل يكشف عن استخدام “المساعدات الإنسانية” كأداة دعائية لتمرير مواقف سياسية تتماهى مع سياسات الاحتلال، على حساب المأساة التي يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع. وتأتي هذه الفضيحة وسط تفاقم الأوضاع
الإنسانية في غزة، حيث تعاني المستشفيات من نقص حاد في الإمدادات الطبية والغذائية، مع استمرار العدوان الإسرائيلي والحصار الخانق، ما يجعل أي تلاعب بالمساعدات قضية إنسانية وأخلاقية كبرى تستدعي تحقيقًا دوليًا ومساءلة علنية، بحسب نشطاء حقوقيين. https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2025/07/فضيحة-اماراتية-في-غزة-شاحنات-بدون-مساعدات.mp4