وفاء عامر تساند سلاف فواخرجي وتصفها بـ الألماس
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
حرصت الفنانة المصرية وفاء عامر على مساندة الفنانة السورية سلاف فواخرجي بعد قرار شطب عضوية الأخيرة من نقابة الفنانيين في سوريا والذي صدر يوم أمس.
اقرأ ايضاًشاركت الفنانة المصرية عبر حسابها الخاص في فيسبوك منشور جاء فيه: "سلاف فواخرجي.
من جانبها أعادت فواخرجي المنشور وأرفقته بتعليق جاء فيه: " محبتكم واحتضانكم ثروتي الحقيقية يابنت الأصول مصر وأهلها هم الماس وأعلى وأغلى
يشار إلى أن نقابة الفنانيين السوريين كانت قد أصدرت قرارًا بشطب قيد الفنانة سلاف فواخرجي من سجلاتها، بسبب التصريحات التي أطلقتها في الآونة الأخيرة، ودعمت فيها النظام السوري والرئيس السابق بشار الأسد.
وجاء في بيان النقابة إن القرار جاء بسبب ما وصفوه "إنكار الجرائم الأسدية" و"التنكر لآلام الشعب السوري" من قبل الفنانة السورية.
وكشفت فواخرجي بتصريحاتها المثيرة للجدل عن دعمها العلني للرئيس السوري السابق بشار الأسد، حيث قالت إنه كان "صمام أمان" لسوريا طيلة فترة حكمه.
وكانت الفنانة السورية قد احدثت الكثير من الجدل بسبب التصريحات التي أطلقتها والتي اعتبرها العديد استفزاز لمشاعر الشعب السوري الذي عانى من الاضطهاد لسنوات، وتعرضت حينها الفنانة السورية للهجوم
وسط مطالبات بمحاكمتها بسبب تصريحاتها.
وعلى الصعيد الفني تواجدت الفنانة السورية في الموسم الرمضاني الماضي في مسلسل "ليالي روكسي"
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سلاف فواخرجي وفاء عامر الفنانة السوریة سلاف فواخرجی
إقرأ أيضاً:
سقوط "رجل الظل".. الأمن السوري يعتقل قياديًا بارزًا متهمًا بجرائم حرب مروعة!
الوزارة أوضحت في بيان عبر قناتها الرسمية على "تلغرام"، أن المقبوض عليه كان أحد الأذرع المسلحة البارزة للنظام السابق في الساحل السوري، مؤكدة إحالته إلى القضاء المختص لاستكمال التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية بحقه.
ويُعد هذا التطور جزءًا من الحملة الأمنية المكثفة التي تنفذها الإدارة السورية الجديدة لتفكيك شبكات الولاء المتبقية من عهد بشار الأسد، خاصة في المناطق التي كانت تُعتبر "معاقل مغلقة" لكبار ضباط النظام.
البيان أشار إلى أن سعيد كان متورطًا في "انتهاكات ممنهجة بحق المدنيين"، في وقت كانت فيه ميليشيات "الدفاع الوطني" تُعرف بارتباطها الوثيق بالأجهزة الأمنية، وبتورطها في جرائم طالت الآلاف خلال السنوات الماضية.
تأتي هذه العملية بعد أشهر من إعلان الفصائل السورية المسلحة في ديسمبر 2024 السيطرة الكاملة على البلاد، منهية عقودًا من الحكم الدموي لحزب البعث، منها أكثر من نصف قرن تحت سيطرة عائلة الأسد. وتُدار البلاد حاليًا في ظل فترة انتقالية يرأسها أحمد الشرع منذ يناير 2025.
القبض على سعيد يُمثل رسالة واضحة بأن حقبة الإفلات من العقاب قد ولّت، وأن ملفات الانتهاكات القديمة تُفتح اليوم بلا خطوط حمراء.