زوجة إبراهيم شيكا عن آخر لحظات حياته: كان عندي أمل لآخر لحظة
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
تحدثت هبة التركي زوجة الراحل إبراهيم شيكا لاعب نادي الزمالك السابق، عن تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل وفاته، مؤكدة أنه لفظ أنفاسه الأخيرة بين يديها صباحًا في الساعة السابعة.
وأضافت «التركي»، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج 90 دقيقة، عبر قناة المحور: استيقظت على اتصالاته، فدخلت إليه ووجدته يبتسم، ثم استلقى على ظهره ولم يتحرك، بدأ جهاز التنفس يصدر إنذارات، فخرجت لأفسح المجال للأطباء، ووقفت أمام باب الغرفة لساعتين أرجو الله أن ينقذه، لكنهم أخبروني أن قلبه توقف، وفارق الحياة بعد صراع طويل مع المرض والأمل.
وتابعت: إبراهيم مات، وأنا لا أستطيع أن أعيش من دونه، خذله الجميع، وقتلوه نفسيًا قبل أن يقتله المرض، حتى الدعم المعنوي الذي كان يتوسله، لم يحصده، رغم أنه كان أكثر أهمية له من أي دعم مادي، بعد رحيله، ظهرت مظاهر الحب والدعم، وانهالت الاستوريات من أشخاص لم يردوا حتى على مكالماتي سابقًا، وكأن وفاته أيقظت ضمائرهم المتأخرة.
واستنكرت هبة الاتهامات التي طالتها، خاصة ما أشيع حول اعتدائها على أحد الأشخاص خلال العزاء، موضحة: لم أضرب أحدًا، فقط كنت في حالة غضب حين رأيت شخصًا كان يتهم زوجي بأنه يدّعي المرض، فوجدته يصورني أثناء العزاء، فصرخت فيه قائلة: (اتركني وشأني)، لكنه حرر محضرًا ضدي، هؤلاء الناس لم يرحموني، وكأنهم يشمتون في ألمي، رغم أنني لم أفعل سوى الدفاع عن حق زوجي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قناة المحور لاعب نادي الزمالك 90 دقيقة زوجة إبراهيم شيكا
إقرأ أيضاً:
جهاد حسام توضح أصعب لحظات عاشتها خلال تصوير مسلسل «كارثة طبيعية»
كشفت الفنانة جهاد حسام الدين سر تألقها فى كارثة طبيعية، وتفاصيل تحضيرها لتجسيد مشهد الولادة.
وقالت خلال استضافتها في برنامج سبوت لايت الذي تقدمه الإعلامية شيرين سليمان على قناة صدى البلد، إن الأمر تجاوز كونه مشهدًا واحدًا إلى «سيكونس» كامل، شمل مراحل مختلفة من بدء الطلق في المنزل وصولًا إلى المستشفى والإفاقة.
وتابعت: نجاح هذا المشهد يعود إلى الكيمياء التي تجمع فريق العمل بالكامل، بما في ذلك فريق الميكب آرتيست الذي جهز البطن والأطفال السيليكون، وأيضًا فريق الإخراج والكتابة والإنتاج والتمثيل.
واختتمت جهاد حسام قائلة: ارتداء بدلة البطن الكبيرة (السوت) لم يكن سهلًا، حيث أثر على طريقة الحركة والوقوف والجلوس، والصعوبة تكمن في تصوير الطاقة التصاعدية للطلق دون الاكتفاء بالصراخ والدموع.