اختيار عميد هندسة الأزهر عضوًا بالمجلس الوطني للتعليم والبحث والابتكار
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
صدق الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، على تشكيل المجلس الوطني للتعليم والبحث والابتكار.
وتضمن القرار اختيار الدكتور محمد جلال، مستشار رئيس الجامعة للابتكار وريادة الأعمال عميد كلية الهندسة، ضمن تشكيل المجلس الوطني للتعليم والبحث والابتكار، وذلك بعد موافقة رئيس الجمهورية على أسماء المرشحين في هذا الشأن.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، قد صدق على القانون رقم 163 لسنة 2024 بإنشاء المجلس الوطني للتعليم والبحث والابتكار على أن يكون تابعًا رئيس الجمهورية ومقره القاهرة.
يهدف المجلس الوطني للتعليم والبحث والابتكار إلى وضع السياسات العليا للدولة في مجال التعليم بجميع أنواعه وجميع مراحله، وتحقيق التكامل بينها، والإشراف على تنفيذها؛ بهدف النهوض بالتعليم وتطوير مخرجاته بما يتوافق مع الأهداف القومية للدولة ومتطلبات سوق العمل المحلى والدولي، كما يهدف إلى وضع السياسات العليا للدولة في مجال البحث والابتكار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور محمد جلال جامعة الأزهر ريادة الأعمال المجلس الوطني للتعليم رئيس الجمهورية الرئيس عبد الفتاح السيسي المزيد المجلس الوطنی للتعلیم والبحث والابتکار رئیس الجمهوریة
إقرأ أيضاً:
رغم حكم المحكمة.. تكالة يلتقي الدبيبة بصفته “رئيسًا لمجلس الدولة”
ليبيا – تكالة يلتقي الدبيبة لبحث المستجدات الأمنية والسياسية وسط استمرار النزاع القانوني بشأن رئاسته للمجلس
لقاء لبحث الأوضاع العامة
التقى محمد تكالة، الذي يصف نفسه بـ”رئيس المجلس الأعلى للدولة”، برئيس حكومة “الوحدة” الوطنية عبدالحميد الدبيبة، وذلك في إطار التنسيق بين بعض مؤسسات الدولة لمتابعة الأوضاع العامة في البلاد.
الخلاف حول الصفة القانونية
ويُشار إلى أن صفة تكالة كرئيس للمجلس الأعلى للدولة لا تزال محل نزاع قانوني مع خالد المشري، الذي حصل على أحكام قضائية تؤيد استمراره في رئاسة المجلس، وتؤكد عدم اختصاص القضاء الإداري بالنظر في الدعوى التي رفعها تكالة بهذا الخصوص.
مناقشة التطورات الأمنية والسياسية
وبحسب المكتب الإعلامي للمجلس، تم خلال اللقاء مناقشة المستجدات الأمنية والتطورات السياسية، وسط تأكيد على أهمية دعم جهود التهدئة وتعزيز الاستقرار.
دعم المسار السياسي
كما جرى خلال اللقاء التشديد على ضرورة تهيئة الظروف المناسبة للوصول إلى مرحلة استقرار دائم وشامل، بما يسهم في دعم المسار السياسي وتحقيق تطلعات الليبيين.