ردت الفنانة المعتزلة شمس البارودي، على تساؤل إحدى المتابعات لها حول أفلامها الجريئة قبل إعلان الاعتزال، لترد بتعليق مطول عبر فيسبوك. 

وقالت شمس البارودي: «أنا عملت أفلام كل ممثلات السنيما المصريه الجميلات عملوها وعملتها مع كبار المخرجين مش فى الخفاء وصرحت من الرقابه أنتوا كده بتهاجموا كل الفنانات اللي عملوا أدوار مشابهه لما فعلته وكان عمري لا يتعدى ال ٢٧ عاما وكثير من الفنانات الجميلات شكلا حتي من اعتزل بعضهم عملوا أدوار مشابهه سيحوا بقي الكلام على بعضه وأصبح هجوم على شخصي.

. ده دليل توترهم وإحساسهم أنهم بينكشفوا وماهجمتوش ليه الوسط كله بقي البيشتغل فيه من تقتاتوا منه الملايين المسمومه من هذا المدعوا رمضان. 

وتابعت، شمس البارودي: «بلاش نفاق أنا شخصيا مع اعتزالى وتبرأي من أدوار مع كبار المخرجين كنت أتمنى إلا أمثلها وكثيرات مثلوا شبيها لها ** أنا لا اخشي في الحق لومة لاءم اشمعنى أنا البتهاجم وقبلي وبعدى جميلات لبسوا المايوهات واتباسوا!!». 

وأضافت شمس البارودي، “عموما اللي هاجمونى مستفيدين من هذا المدعوا وربنا حيجيب حق الطيار عاجل غير أجل ده غير حق علم مصر”. 

شمس البارودي ومحمد رمضان 

وكانت استرجعت الفنانة شمس البارودي أزمة محمد رمضان مع الطيار أشرف أبو اليسر التي حدثت عام ٢٠١٩ وتسببت في وقفه عن العمل ووفاته بعد محاولته مناشدة الدولة ليعود لعمله بشكل طبيعي.

 ونشرت الفنانة المعتزلة شمس البارودي بوست عبر حسابها الرسمي بموقع فيسبوك، معلقة: “حسبي الله ونعم الوكيل عملتوا قيمة للجاهل وهو ولا حاجه أحنا في زمن المسخ أنا سمعت وعارفه موضوع الطيار رحمة الله عليه بس أول مره أشوفه يآرب القطع عيشه ينقطع من رحمة ربنا وكل قرش سحت يحاسب عليه في قبره عاجل غير آجل الرجل توفي قهرا ربنا يقهرك وكل من يقف جانب الباطل والتفاهه والسفه ومن جمع المال بعد فقر مدقع والفقر مش عيب  واغتنى بالهيافه  والسفه واستغل جهل البسطاء ويؤذي من هو أفضل منه قيمة وخلقا وانسانيه ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شمس البارودي الفنانة شمس البارودي أفلام شمس البارودي أخبار شمس البارودي المزيد شمس البارودی

إقرأ أيضاً:

مجوّعو غزة يبثون شكواهم.. رمضان أبو سكران

"أكثر ما يمزقني هو عندما يأتيني طفلي في الليل باكيا ويقول: بابا ليش ما نموت ونروح عند ربنا نأكل في الجنة؟".

يعرض المواطن الفلسطيني رمضان أبو سكران أحد الجوانب الأكثر إيلاما في مأساة التجويع التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي على سكان قطاع غزة، والتي تصاعدت حدتها الأسابيع الأخيرة.

ربما يتحمل الرجل الجوع، وربما يتحمله بصعوبة لو كان مصابا، لكن ما لا يستطيع تحمله هو أن يشكو أطفاله الصغار من الجوع.

هذا بعض ما يحكيه أبو سكران أحد سكان حي الشجاعية في غزة للجزيرة نت، إذ يوضح أنه اضطر للنزوح والتنقل بين أكثر من 25 مكانا في غزة ومعه زوجته وأطفاله الصغار.

يخبرنا أبو سكران -في مقطع تم تصويره قبل أيام قلائل- كيف أنهم يضطرون إلى إسكات جوع الأطفال بالماء حتى يناموا، وينتظرون أياما قبل أن تتاح لهم كميات قليلة من الأرز أو المعكرونة.

أما هو نفسه، فالإصابة التي تعرض لها جراء قصف الاحتلال تتطلب احتياجات خاصة، سواء في ما يتعلق بالغذاء أو الدواء والمتابعة الطبية، لكنه لا يجد شيئا من ذلك، بل ولا يجد حتى الأمن والأمان، وإنما الخوف والتوتر والقصف المتواصل على مدار الساعة.

ولذلك، يختم مؤكدا أنه بات يتساءل مثل أطفاله: "هل فعلا لو متنا سنكون في مكان أفضل؟ هل الموت صار أرحم لنا من هذا الجحيم؟".

مقالات مشابهة

  • من الكوميديا إلى الدراما.. أشهر 10 أدوار في مسيرة لطفي لبيب
  • فتحوا القبور 4 مرات في أسبوع.. جد الأشقاء الستة المتوفيين يروي الساعات الأخيرة بحياة أحفاده: لحد دلوقتي مش عارفين السبب
  • مجوّعو غزة يبثون شكواهم.. رمضان أبو سكران
  • مصر.. إخلاء سبيل رمضان صبحي بكفالة
  • الطيار عبدالله الغامدي يطمئن المسافرين: لا داعي للقلق من المطبات الهوائية .. فيديو
  • وفدان من “الجبهة الوطنية العربية” ومنظمة “رحمة بلا حدود” في درعا لتقديم مساعدات طبية
  • تعلن المحكمة التجارية الابتدائية بالأمانة بأن على المنفذ ضدهم/ رحمة عبدالواسع انعم وآخرين التنفيذ الاختياري
  • سميرة صدقي تكشف سبب رفضها لبعض الأدوار في الدراما: لا تليق بمسيرتي.. فيديو
  • وزير الثقافة السوري يستقبل عميد المعتقلين السوريين الطيار رغيد الططري
  • تقدم إلى محكمة التعزية الابتدائية نور عبده عنها بالوكالة محمد الطيار مدعياً وفاة مؤرثها