البيت الأبيض ينعي بابا الفاتيكان بصورة له مع ترامب وفانس
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
وفاة بابا الفاتيكان.. نعى البيت الأبيض بابا الفاتيكان الراحل، البابا فرنسيس، الذى توفى صباح اليوم الإثنين عن عمر يناهز 88 عاما.
وكتب البيت الأبيض على حسابه على منصة X: «أرقد في سلام». ونشر صورا للبابا الراحل مع الرئيس دونالد ترامب ونائبه جيه دي فانس، حيث التقى ترامب بالبابا فرنسيس في عام 2017 في الفاتيكان، خلال ولايته الرئاسية الأولى.
Rest in Peace, Pope Francis. ✝️ pic.twitter.com/8CGwKaNnTh
— The White House (@WhiteHouse) April 21, 2025
وكان فانس، قد قال على حسابه على X: «لقد علمت للتو بوفاة الباب فرنسيس، قلبي مع ملايين المسيحيين حول العالم ممن أحبوه، كنت سعيدا لرؤيته أمس على الرغم من أنه كان مريضًا للغاية بشكل واضح، لكنني سأتذكره دوما بسبب عظته أدناه التي ألقاها في الأيام الأولى لجائحة كوفيد، كانت رائعة حقًا».
I just learned of the passing of Pope Francis. My heart goes out to the millions of Christians all over the world who loved him.
I was happy to see him yesterday, though he was obviously very ill. But I’ll always remember him for the below homily he gave in the very early days…
— JD Vance (@JDVance) April 21, 2025
اقرأ أيضاًمصطفى بكري ناعيا بابا الفاتيكان: كان داعيا للسلام والتسامح عبر رحلة عطاء طويلة
العالم يودع بابا الفاتيكان.. رحلة بدأت من مسرح الجامعة إلى الكنيسة الكاثوليكية
المفتي عن بابا الفاتيكان: شخصية إنسانية كرست حياتها لترسيخ ثقافة السلام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البابا فرانسيس بابا الفاتيكان ترامب الفاتيكان وفاة بابا الفاتيكان البابا فرنسيس الثاني بابا الفاتیکان
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: إيلون ماسك ووزير الخزانة الأمريكي تبادلا اللكمات داخل البيت الأبيض
زنقة 20 | متابعة
نقلت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية، عن ستيف بانون، المدون اليميني المؤثر والمستشار السياسي السابق للرئيس الأميركي دونالد ترامب، أن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت ورجل الأعمال إيلون ماسك، تبادلا اللكمات في البيت الأبيض في أبريل الماضي.
وكان ماسك حتى وقت قريب مسؤولا عن إدارة الكفاءة الحكومية الأميركية، قبل رحيله عنها وتدهور علاقته مع ترامب.
ووفقا للصحيفة، فقد “تسببت تكتيكات ماسك الوحشية، ونقص الحنكة السياسية، والخلافات الأيديولوجية مع قاعدة (اجعل أميركا عظيمة مرة أخرى) في تدهور علاقته بكبار مسؤولي الإدارة، وفي النهاية مع الرئيس”.
وقالت “واشنطن بوست”: “رغم التوتر، انحاز ترامب ونائب رئيس موظفيه ستيفن ميلر، إلى جانب ماسك”.
وفي 2 أبريل الماضي، عندما طرح ترامب “الرسوم الجمركية التي تهدف إلى إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي، لجأ ماسك إلى منصة (إكس) للتعبير عن استيائه من الرسوم”.
وفي منتصف أبريل، أدت الخلافات حول تفضيلات ماسك وبيسنت لاختيار مفوض دائرة الإيرادات الداخلية بالإنابة، إلى تبادل اللكمات بينهما.
وقالت الصحيفة: “بعد أن غادرا المكتب البيضاوي، حيث دعم ترامب اختيار بيسنت، بدأ الرجلان في تبادل الإهانات، حيث دفع ماسك كتفه في صدر بيسنت، ورد الأخير بلكمة ووصفه بأنه محتال”.
ووفقا لبانون، تدخل عدة أشخاص لفض الشجار، وفي وقت لاحق علق ترامب على الحادث قائلا إن “هذا كثير جدا”.