سلاح الجو الإسرائيلي يتدرب على ضرب المنشآت النووية الإيرانية
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
أجرى سلاح الجو الإسرائيلي مناورات في وقت سابق من اليوم الاثنين تُحاكي هجمات صاروخية على قواعده - وهي نفس القواعد التي استُهدفت في هجمات إيرانية سابقة في أبريل وأكتوبر 2024، مع تصاعد التوترات بشأن البرنامج النووي الإيراني.
سلاح الجوي الإسرائيليوأفاد تقرير إخباري لهيئة البث العبرية “كان”، بأن تدريب سلاح الجو الإسرائيلي، يهدف إلى تعزيز الجاهزية في حال انهيار المحادثات النووية الأمريكية الإيرانية.
وأفادت تقارير بأن المسؤولين الإسرائيليين فوجئوا بتقرير لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية الأسبوع الماضي يكشف عن خطة إسرائيلية أمريكية لضرب إيران، يُزعم أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عرقلها.
المفاوضات الأمريكية الإيرانيةويُنظر إلى هذا التسريب على أنه تكتيك ضغط أمريكي لدفع طهران نحو اتفاق نووي.
وعقب جولة ثانية من المحادثات، أكدت عُمان أن واشنطن وطهران اتفقا على المضي قدمًا نحو "اتفاق عادل ودائم وملزم"، يضمن بقاء إيران خالية من الأسلحة النووية مع احتفاظها بقدراتها النووية السلمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سلاح الجو الإسرائيلي المنشآت النووية الإيرانية البرنامج النووي الإيراني هجمات إيرانية المفاوضات الأمريكية الإيرانية المزيد
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: روبيو بحث مع نظيره الإسرائيلي الوضع في سوريا ولبنان
صرحت الخارجية الأمريكية أن الوزير ماركو روبيو بحث مع نظيره الإسرائيلي جدعون ساعر، الوضع في سوريا ولبنان.
كما تحدث الوزير الأمريكي مع نظيره الأمريكية حول تنفيذ خطة ترامب للسلام في غزة.
وفي وقت سابق، صوت مجلس النواب الأمريكي لصالح إلغاء عقوبات قانون قيصر المفروض على سوريا، وذلك وفقا لنبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية .
وفي وقت سابق، أكد الأدميرال براد كوبر قائد القيادة الوسطى الأمريكية أن القوات الأمريكية تعمل بالتنسيق مع التحالف الدولي وشركائها المحليين في سوريا بهدف القضاء على الفلول المتبقية من تنظيم الدولة، مشيرًا إلى أن المشورة والدعم المقدم للشركاء السوريين أسهما في إضعاف قدرات التنظيم بشكل كبير خلال الأشهر الماضية.
وأوضح القائد أن القيادة الوسطى تكثف جهودها لإعادة النازحين والمعتقلين في مخيم الهول شمال شرقي سوريا إلى بلدانهم، معتبرًا أن معالجة ملف المخيم تمثل خطوة محورية للحد من عودة التطرف وتحسين الوضع الإنساني في المنطقة.