محافظ جنوب سيناء: معركة الجيل الحالي في سيناء هي التنمية الشاملة والمستدامة
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ اللواء دكتور خالد مبارك - محافظ جنوب سيناء، المسيحيين ورهبان دير سانت كاترين بمناسبة عيد القيامة المجيد، موضحا: نعيش حاليا مناسبات وطنية ودينية.
نهنئ راهب دير سانت كاترين بعيد القيامة المجيدوتابع لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في حلقة خاصة من برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، يقدمها من مشروع التجلي الأعظم والأوحد بسانت كاترين في محافظة جنوب سيناء: نهنئ راهب دير سانت كاترين بعيد القيامة المجيد نيابة عن الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وأكد اللواء د. خالد مبارك - محافظ جنوب سيناء، أن عيد شم النسيم هو عيد المصريين من أيام الفراعنة، لافتا إلى أنه يتم حاليا الاحتفال باليوم العالمي اليونسكو ونحن في بقعة مقدسة مصنفة تراث لدى لليونسكو.
سانت كاترين مهمة جدا لكل المصريينولفت إلى أن سانت كاترين مهمة جدا لكل المصريين والوادي المقدس طوى بين جبل كاترين وموسي والصفصافة وهو من حمي دير سانت كاترين الذي يعد أقدم دير موجود في العالم.
وشدد اللواء د. خالد مبارك - محافظ جنوب سيناء، على أن مكتبة دير سانت كاترين هي ثاني أقدم مكتبة في العالم بعد الفاتيكان وأول إنجيل باللغة العربية موجود في دير سانت كاترين.
ولفت إلى أن الحفائر الموجودة في الطريق تعبر عن تاريخ سانت كاترين، حيث إن المصريين القدماء كانوا موجودين هنا في سانت كاترين هذا المكان الروحاني الجميل الذي لديه قدسية.
معبد حتحور بقاياه موجود في سانت كاترينوواصل اللواء د. خالد مبارك - محافظ جنوب سيناء، أن معبد حتحور بقاياه موجود في سانت كاترين وهو إله العمال عند القدماء المصريين، مضيفا أن سيناء هي مفتاح مصر الشرقي لخزائن مصر.
واستطرد أن معركة الجيل الحالي في سيناء هي التنمية الشاملة والمستدامة، مؤكدا أن الرئيس عبدالفتاح السيسي وجه بالحفاظ علي المواطنين في سانت كاترين وهوية المكان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المصريين القدماء الرئيس عبدالفتاح السيسي التنمية الشاملة والمستدامة دير سانت كاترين محافظة جنوب سيناء محافظ جنوب سيناء محافظ جنوب سیناء دیر سانت کاترین فی سانت کاترین خالد مبارک موجود فی
إقرأ أيضاً:
أكد الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين.. أمير المدينة: القيادة تهتم بدعم مسارات التنمية الشاملة
البلاد (المدينة المنورة)
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، أن القيادة الرشيدة-أيدها الله- تولي عناية واهتمامًا بالغَين بكل ما من شأنه دعم مسارات التنمية الشاملة في مختلف مناطق المملكة؛ بما يُعزز جودة الحياة، ويُسهم في الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين، ويواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.
جاء ذلك خلال لقاء سموه بصاحب السمو الأمير محمد بن عبدالعزيز بن تركي، المشرف العام على البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية في المناطق “تنمية”، والوفد المرافق له.
وأشار سموه إلى أن الجهود التنموية في المنطقة، تسير وفق توجيهات القيادة الرشيدة-أيدها الله- في دعم المبادرات الوطنية الهادفة، وفي مقدمتها البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية في المناطق، الذي يُعدّ أحد النماذج التنموية الطموحة؛ إذ يرتكز على منهجيات علمية ومجتمعية في دراسة أوضاع المجتمعات المستهدفة، وتحليل احتياجاتها، ووضع البرامج والتدخلات التنموية المناسبة، وتوفير بيئة مستقرة وحياة كريمة لها.
وأعرب سموه عن تطلّعه إلى أن تسهم منظومة العمل التنموي في المنطقة، من خلال هذا البرنامج، في تعزيز الشراكات الفاعلة بين القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية، وتكامل الجهود بما يضمن تحقيق أثر إيجابي مستدام، ويُسهم في إحداث تنمية يلمس المواطن نتائجها في واقعه اليومي.
وفي السياق ذاته، استعرض اللقاء جانبًا من أعمال البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية في المناطق “تنمية” بمنطقة المدينة المنورة، الذي يهدف إلى تحقيق تنمية مجتمعية مستدامة للسكان المنتقلين، والارتقاء بمستوى معيشتهم؛ بما يتوافق مع الأنظمة المحلية وأفضل الممارسات الدولية، وبالشراكة مع مختلف الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية.