يمانيون/ تقارير في مثل هذا اليوم 25 أبريل استهدف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي بالطيران والقصف الصاروخي والمدفعي مزارع وممتلكات المواطنين، والمنشآت الخدمية في مختلف المحافظات، ما أدى إلى سقوط شهداء وجرحى.

ففي 25 أبريل عام 2015 استشهد مواطنان وأصيب تسعة آخرون جراء قصف صاروخي سعودي استهدف مبنى المجمع الحكومي وبعض المنشآت التجارية والمدنية بمدينة حرض في محافظة حجة.

واستهدف طيران العدوان مكتب الواجبات بمديرية الرضمة في محافظة إب، ما أدى إلى تدميره بشكل كلي ووقوع أضرار مادية في المنازل المجاورة.

وأطلق الجيش السعودي أكثر من 45 صاروخاً وقذيفة هاون على مديرية الظاهر الحدودية في محافظة صعدة، واستهدف منطقة كتفا بمديرية منبه بعدد من القذائف الصاروخية ومديرية باقم بمختلف الأسلحة الثقيلة والمدفعية، ما أدى إلى تدمير العديد من المباني العامة والخاصة ومساكن المواطنين ومزارعهم.

وفي 25 أبريل عام 2016، أصيبت طفلة بجروح بليغة إثر قصف مدفعي لمرتزقة العدوان استهدف إحدى مناطق مديرية الوزاعية في محافظة تعز، كما أطلقوا النيران على منطقة الهجدة وباتجاه منطقة الجرف في المديرية واستهدفوا بأسلحة متوسطة مديرية ذو باب وبالأسلحة الخفيفة والمتوسطة عزلة الخلل بمديرية خدير وعزلة القروض بمديرية المسراخ.

واستهدف مرتزقة العدوان مديرية الغيل ومنطقة العقبة بمديرية خب والشعف في محافظة الجوف وجبل السعدي في حريب بمديرية نهم في محافظة صنعاء.

وفي 25 أبريل عام 2017، استشهد المواطن جمال يحيى قايد البهواني نتيجة الضرب على يد حرس الحدود السعودي عندما كان يعبر الحدود السعودية باتجاه الأراضي اليمنية.

فيما أصيب المواطن أحمد عبد الله جبران القهري نتيجة إطلاق نار من الأسلحة الرشاشة لحرس الحدود السعودي استهدفت سيارته مباشرة في منطقة الرقو بمديرية منبه في محافظة صعدة.

وفي المحافظة نفسها شن طيران العدوان ثلاث غارات على منطقة قارة بمديرية مجز، وغارة على وادي خلب بمديرية الظاهر الحدودية، وألقى قنبلة صوتية على مديرية منبه، واستهدف بغارة الطريق العام بمنطقة بركان في مديرية رازح، خلفت أضراراً كبيرة في الطريق ومزارع المواطنين المجاورة.

وشن الطيران المعادي 18 غارة على مديريتي حرض وميدي في محافظة حجة، وغارتين على موقع المستحدث بالخوبة في جيزان.

وفي 25 أبريل عام 2018، شن طيران العدوان ثلاث غارات على عصر وثلاث غارات على تلال الريان بأمانة العاصمة وغارتين على جبل عيبان وغارة على جبل ظفار بمديرية بني مطر في محافظة صنعاء.

وشن طيران العدوان ثلاث غارات على مديرية حيس، وغارة قرب ساحة العروض بمدينة الحديدة، وغارتين على منطقة حمالة بمديرية كرش في محافظة لحج، وغارة على مديرية المتون في محافظة الجوف.

واستهدف الطيران المعادي بثلاث غارات جنوب معسكر خالد بمديرية موزع في محافظة تعز، وبثلاث غارات مديرية ميدي وبثلاث غارات منطقة الجر بمديرية عبس في محافظة حجة.

طيران العدوان شن غارتين على مديرية ذي ناعم وغارة على منطقة إجلال بمديرية الطفة في محافظة البيضاء ما أدى إلى نفوق مواشٍ، وأربع غارات على منطقة العمشية بمديرية حرف سفيان في محافظة عمران.

وفي محافظة صعدة شن طيران العدوان غارة على منطقة بني معاذ بمديرية سحار وثلاث غارات على منطقة آل عمار بمديرية الصفراء وغارة على منطقة بني معين بمديرية رازح وغارة على منطقة قحزة شمال مدينة صعدة.

في حين استهدف قصف صاروخي ومدفعي سعودي منازل ومزارع المواطنين في مديرية شدا ومناطق متفرقة من مديرية منبه خلف أضراراً فيها.

وفي 25 أبريل عام 2019، استهدف مرتزقة العدوان بقذائف الهاون ونيران الأسلحة الرشاشة أماكن متفرقة بمنطقة 7 يوليو وفندق الواحة وجنوب وشرق المطار وجولة يمن موبايل بمدينة الحديدة.

واستهدف المرتزقة بقذائف الهاون حي المخبز الآلي بجولة القصر بمديرية صالة في مدينة تعز.

وفي 25 أبريل عام 2020، شن طيران العدوان أربع غارات على قرية الرعسة عزلة بني ضبيان بمديرية جبن في محافظة الضالع، وغارتين على مديرية كتاف الحدودية في محافظة صعدة، وغارة على مديرية همدان في محافظة صنعاء.

واستهدف الطيران المعادي بست غارات مديرية خب والشعف في محافظة الجوف، وبـ 12 غارة مديرية مجزر وبأربع غارات مديرية صرواح في محافظة مأرب، ما أدى إلى أضرار في ممتلكات المواطنين.

وفي محافظة الحديدة استحدث مرتزقة العدوان تحصينات قتالية في شارع الخمسين، وقصفوا بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة في المحافظة.

وفي 25 أبريل عام 2021، شن طيران العدوان 21 غارة على محافظة مأرب منها 19 غارة على مديرية صرواح وغارتين على مديرية مدغل.

واستحدث المرتزقة في محافظة الحديدة تحصينات قتالية في منطقة الجبلية بمديرية التحيتا ومديرية الدريهمي وقصفوا بالمدفعية والأعيرة النارية مناطق متفرقة، بينما شن الطيران التجسسي غارتين على منطقة الفازة بمديرية التحيتا.

وفي 25 أبريل عام 2022، شن الطيران التجسسي للعدوان غارتين واستحدث المرتزقة تحصينات قتالية وقصفوا بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة في محافظة الحديدة.

واستهدف قصف مدفعي وقذائف دبابات المرتزقة منطقتي الماجدات والمبرك في محافظة صعدة، وجنوب حرض في محافظة حجة، وأطلق المرتزقة النار على منازل المواطنين في محافظات مأرب والضالع وحجة وصعدة والبيضاء.

واستحدث مرتزقة العدوان تحصينات قتالية في حصن شداد بمديرية مريس في محافظة الضالع، واستهدفوا بثلاثة صواريخ كاتيوشا منطقة العمود وصرواح والبلق الشرقي في محافظة مأرب.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: شن طیران العدوان مرتزقة العدوان تحصینات قتالیة فی محافظة صعدة غارة على منطقة فی محافظة حجة مدیریة منبه وغارتین على على مدیریة ما أدى إلى غارات على وغارة على

إقرأ أيضاً:

عودة 6 صيادين بعد أشهر من الاختطاف في سجون العدوان السعودي

وخلال استقبالهم، أوضح مدير مركز الإنزال السمكي بالصليف، رامي مقشرة، أن الصيادين العائدين يمثّلون نموذجًا لمعاناة متصاعدة يتعرض لها الصيادون اليمنيون، سواء من قبل قوات العدوان السعودي أو مرتزقته في إريتريا، من خلال الاعتقال التعسفي، ومصادرة القوارب والممتلكات، وحرمانهم من مصدر رزقهم.

وأكد أن الهيئة العامة للمصائد السمكية في البحر الأحمر تدين هذه الممارسات الإجرامية بحق الصيادين العُزّل، داعيًا المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية إلى التدخل العاجل، وإلزام دول العدوان بوقف الاعتداءات، وحماية الصيادين، وضمان حقهم في ممارسة نشاطهم بأمان في المياه الإقليمية اليمنية.

ونوّه مدير مركز الإنزال السمكي بالصليف إلى أن هذه الحادثة ليست معزولة، بل تكررت بشكل ممنهج خلال السنوات الماضية، مما يهدد أمن وسلامة الصيادين اليمنيين، ويستنزف قدرتهم على الاستمرار في العمل، في ظل ظروف اقتصادية ومعيشية صعبة فرضها العدوان والحصار.

من جانبهم، أشار الصيادون إلى أنهم كانوا يمارسون نشاط الصيد في المياه الإقليمية اليمنية، بالقرب من جزيرة عقبان، على متن قارب صيد من نوع "جلبة"، لمدة خمسة أيام، وبعدد ثمانية صيادين، حين اعترضتهم دورية مسلحة تابعة للعدوان السعودي، وقامت باختطافهم تحت تهديد السلاح.

وأوضحوا أن الدورية، المكوّنة من 20 فردًا، اقتادتهم إلى سجون جزيرة فرسان، حيث تعرّضوا لربط الأيدي إلى الخلف، والتحقيق القاسي تحت التعذيب، وُجّهت إليهم خلاله اتهامات باطلة، قبل أن يتم نقلهم إلى سجون منطقة جيزان.

وبيّن الصيادون أن فترة احتجازهم في جزيرة فرسان استمرت سبعة أيام من التحقيق والمعاملة القاسية، قبل أن يتم استكمال سجنهم في جيزان، حيث عاشوا ظروفًا إنسانية صعبة، شملت التجويع، والحرمان من الرعاية الصحية، ومصادرة بعض ممتلكاتهم.

ولفتوا إلى أن السلطات السعودية أفرجت عن اثنين منهم برًّا لأسباب لم تُذكر، فيما تم إطلاق سراح الباقين بحرًا بعد أشهر من الاحتجاز التعسفي، دون تعويضهم عن خسائرهم أو إعادة ممتلكاتهم المصادرة.

وقبل مغادرتهم الصليف إلى مناطقهم، سلّم مدير المركز مبالغ نقدية مقدّمة من الهيئة العامة للمصائد السمكية في البحر الأحمر، لمساعدتهم على مواجهة تكاليف العودة، وتأمين بعض احتياجاتهم الأساسية، في بادرة إنسانية للتخفيف من معاناتهم.

وتُعد هذه الواقعة دليلًا جديدًا على حجم الانتهاكات التي تطال الصيادين اليمنيين في البحر الأحمر، الأمر الذي يتطلّب تحركًا دوليًا عاجلًا لحمايتهم، ومحاسبة الجهات المسؤولة عن هذه الجرائم التي تمثّل انتهاكًا صارخًا للقوانين والأعراف الدولية.

مقالات مشابهة

  • فضل أبو طالب: جرائم العدو في غزة شهادة على التوحش الصهيوني والدعم الأمريكي
  • ثلاثة شهداء وجرحى بنيران العدو السعودي في صعدة
  • صعدة : شهداء وجرحى بنيران العدو السعودي بمديرية منبه
  • سعر الدرهم الإماراتي اليوم الإثنين 11 أغسطس 2025 في بنك مصر والبنك الأهلي
  • حماس: تصريحات نتنياهو محاولة لتبرئة إسرائيل من جرائم الإبادة والتجويع
  • تصاعد الصراع الإماراتي–السعودي عند أهم ممر بباب المندب
  • سعر الدرهم الإماراتي في البنوك اليوم الأحد 10 أغسطس 2025
  • عودة 6 صيادين بعد أشهر من الاختطاف في سجون العدوان السعودي
  • أسعار الدرهم الإماراتي في مصر اليوم.. الأحد 10 أغسطس 2025
  • بعد فشله عسكرياً .. العدو الأمريكي _ الصهيوني يحرك أدواته الداخلية لضرب الموقف اليمني المناصر لغزة