صرحت سلطات الفاتيكان، بأن أكثر من 250 ألف شخص “ربع مليون شخص” تجمعوا لحضور جنازة البابا فرانسيس اليوم السبت.

جنازة البابا فرانسيسجنازة البابا فرنسيس

وأضافت سلطات الفاتيكان، أن جنازة البابا فرانسيس استغرقت ساعتين وعشر دقائق، بحسب ما أوردته وكالة أسوشيتد برس الأمريكية.

رؤساء وملوك العالم يتوافدون إلى روما للمشاركة في جنازة البابا فرنسيسالحداد 9 أيام.

. الفاتيكان يعلن موعد جنازة البابا فرنسيس

وشهدت العاصمة الإيطالية روما حالة من الشلل التام مع تشييع جنازة البابا فرانسيس، حيث توقف الجميع لاستيعاب هذه اللحظة - خشوع الأجراس، والطابع التاريخي لما شهدوه للتو، وما سيشهدونه في هذا الموكب المتجه نحو سانتا ماريا ماجوري.

انتهاء جنازة البابا فرانسيسجنازة البابا فرنسيس

انتهى قداس جنازة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الراحل، اليوم السبت وعاد الكرادلة إلى كاتدرائية القديس بطرس.

ودخل نعش البابا فرنسيس إلى كاتدرائية القديس بطرس واختُتم قداس الجنازة بترنيمة العذراء مريم المباركة، المعروفة أيضًا باسم "تعظيم الرب".

وهتفت الجوقة: "تعظم نفسي الرب، وتبتهج روحي بالله مخلصي".

حُمل نعش البابا فرنسيس عبر الباب المقدس لكاتدرائية القديس بطرس للمرة الأخيرة دُقت الأجراس ببطء مع اقتراب النعش من المذبح الرئيسي للكاتدرائية.

طباعة شارك شلل في روما ربع مليون شخص جنازة البابا فرانسيس البابا فرانسيس جثمان البابا فرانسيس نعش البابا فرانسيس وفاة البابا فرانسيس

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ربع مليون شخص جنازة البابا فرانسيس البابا فرانسيس جثمان البابا فرانسيس نعش البابا فرانسيس وفاة البابا فرانسيس جنازة البابا فرانسیس

إقرأ أيضاً:

روما.. ماكرون وميلوني يبحثان تهدئة التوترات الفرنسية الإيطالية

أكّدت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "التزامهما المشترك" و"توافقهما القوي"، وذلك خلال اجتماع ثنائي مطوّل عقداه في روما الثلاثاء لتهدئة التوتّرات التي تزايدت بين بلديهما منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
وفي حين يريد ماكرون استمالة ترامب في الملف الأوكراني، تريد ميلوني إقناع الرئيس الأميركي بالعدول عن فرض رسوم جمركية إضافية. ولم تتّضح حتى الآن نتيجة جهود الوساطة التي بذلها كلّ منهما في هذين الملفين.
أخبار متعلقة نيجيريا.. مصرع 11 طفلا وإصابة 7 في انهيار منجم للرمالفرنسا.. توقيف رجل سرق مصحفًا من داخل مسجد وأحرقه في ليون .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اجتماع ثنائي مطوّل بين ماكرون وميلوني لتهدئة التوترات الفرنسية الإيطالية - أ ف بالتوترات الفرنسية الإيطاليةوعلى صعيد العلاقة الثنائية فإنّ الحوار بين ماكرون وميلوني، المتنافسين في كثير من الأحيان، يتّسم بالكثير من التعقيدات.
ومن هنا، فإنّ الاجتماع الذي عُقد مساء الثلاثاء في العاصمة الإيطالية بمبادرة من الرئيس الفرنسي، بدا وكأنّه مسعى بين الجارين لتحقيق مصالحة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اجتماع ثنائي مطوّل بين ماكرون وميلوني لتهدئة التوترات الفرنسية الإيطالية - أ ف ب
وخصّصت ميلوني لماكرون ترحيبا حارّا فاستقبلته بقبلة وابتسامة عريضة، قبل أن يدخلا سويا قصر كيغي، مقرّ رئاسة الوزراء في روما.
واستمر اللقاء الثنائي بين رئيسة الوزراء وضيفها الرئيس ثلاث ساعات، أعقبه عشاء.سيادة وقوة وازدهاروفي ختام محادثاتهما، أصدرت ميلوني وماكرون بيانا مشتركا أعلنا فيه أنّ "إيطاليا وفرنسا، الملتزمتين بدورهما كدولتين مؤسستين للتكامل الأوروبي، تعتزمان تعزيز التزامهما المشترك بأوروبا أكثر سيادة وقوة وازدهارا، وقبل كل شيء من أجل السلام".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وأضاف البيان أنّ "الاجتماع أبرزَ توافقا قويا حول أجندة التنافسية الأوروبية". واتفق الزعيمان كذلك على عقد قمة ثنائية "في فرنسا مطلع عام 2026"، وفقا للبيان.القضايا الأساسيةوكان قصر الإليزيه استبق زيارة ماكرون لروما بالقول إنّ الهدف منها هو "التأكّد من قدرتنا على المضيّ قدما معا في القضايا الأساسية".
وكانت ميلوني أقرّت الجمعة بوجود "اختلافات" بين روما وباريس لكنّها قلّلت من شأنها ونفت في الوقت نفسه وجود أيّ "مشاكل شخصية" مع ماكرون.المؤسسات الأوروبيةومنذ فوز ماكرون، المؤيّد لأوروبا، بولاية ثانية في 2022 ووصول القومية ميلوني إلى السلطة في روما على رأس ائتلاف بين اليمين واليمين المتطرف، لم تكن العلاقة بين الجارين سهلة بتاتا.
لكنّ مصالحهما المشتركة، بدءا من الدعم غير المشروط لأوكرانيا، مكّنتهما من تجاوز رؤيتين متباينتين لأوروبا، لا سيّما وأن رئيسة الوزراء الإيطالية اختارت ممارسة نفوذها في بروكسل بدلا من تجاهل المؤسسات الأوروبية.

مقالات مشابهة

  • بين البابا فرنسيس والبابا ليو.. أسلوبان مختلفان في قيادة الكنيسة الكاثوليكية
  • كالياري ينفصل عن مدرب «بر الأمان»!
  • الراهبة سيمونا برامبيلا.. المرأة الأولى في الفاتيكان
  • بقبلة وابتسامة عريضة.. ميلوني تذيب الجليد مع ماكرون
  • روما.. ماكرون وميلوني يبحثان تهدئة التوترات الفرنسية الإيطالية
  • ميلوني تستقبل ماكرون في روما
  • سابالينكا تثأر من كينوين وتبلغ نصف نهائي رولان جاروس
  • المركز الكاثوليكي للسينما ينعى وفاة سميحة أيوب بهذة الطريقة
  • جنازة الناطق الرسمي باسم القصر تخلق استنفاراً بمقبرة الشهداء
  • دكة روما تعيد سعود عبدالحميد إلى الواجهة المحلية