تصاعد التوتر بين ويجز ومروان موسى بعد نجاح بص يا كبير
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
اشتعلت الأجواء مجددًا ضمن ساحة الراب المصري بعد تصاعد التوتر بين ويجز ومروان موسى، إثر خلاف غير مباشر فجّره كليب مروان الجديد “بص يا كبير”، الذي حقق أكثر من مليون مشاهدة خلال الساعات الماضية، مثيرًا حالة من الجدل الواسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وردّ مروان على ويجز في فيديو شاركه عبر ستوري حسابه الخاص على إنستغرام، قال فيه: “انت راجل ناجح والحياة معاك حلوة، انت ليه مركز معايا؟ .
تابع مروان: “إنت ما عندكش أي سبب، إنت يا عمي ما شاء الله عليك، إنت مش وحش إنت ليه عندك زي نقص داخلي، لي هو مهما حصل حتبقى برضو حاسس بالنقص دا، لازم تحاول تبطّل موضوع النقص قبل أي حاجة”.
كما شارك مروان بوست عبر إنستجرام كتب عليه معلقاً: “جماعة أنا مسامح في كل حاجة ”.
ردّ مروان جاء بعد أن قام ويجز بنشر فيديو عبر تيك توك ظهر فيه وهو يقف أمام الجمهور، ثم أخرج من جيبه الخلفي موزة وقام بتوجيه طلقة للشاشة، قبل أن يرميها جانباً.
أيضًا قام ويجز في البداية بإطلاق تعليق ساخر بعد نجاح كليب مروان، وهو ما أشعل فتيل الأزمة بينهما، عندما شكك في أرقام المشاهدات لأغنية “BOSAKBER”، فكتب: “بص اكبير إنت شاري فيوز”، وهو ما اعتبره كثيرون إتهامًا مباشرًا لمروان بشراء المشاهدات.
مروان لم يلتزم الصمت، بل جاء رده بطريقته الخاصة، حيث شارك صورة عبر حسابه الخاص على منصة إكس، لشخص يرتدي ملابس شفافة، وعلق عليها بعبارة غامضة جاء فيها: “الفنان الحكيم بنفسه”، في إشارة فُسرت من الجمهور على أنها استهزاء بتصريح ويجز.
وكان مروان موسى قد حقق نجاحًا بأغنيته الجديدة “بص يا كبير”، والتي لاقت تفاعلًا واسعًا على السوشيال ميديا. الأغنية حققت إلى الآن مليون و600 ألف مشاهدة على يوتيوب، بعد 4 أيام من إطلاقها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ويجز مروان موسى
إقرأ أيضاً:
كشف الأسرار.. تفاصيل الحلقة الرابعة من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو
شهدت الحلقة الرابعة من حكاية "فلاش باك"، ضمن مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو"، بطولة أحمد خالد صالح ومريم الجندي، تصاعداً كبيراً في الأحداث مع دخول القصة إلى منحنى أكثر إثارة وكشف خيوط جديدة من لغز وفاة مريم.
بدأت الحلقة بظهور زياد الكردي (أحمد خالد صالح) في حالة صحية متأزمة بعدما شاهد مريم (مريم الجندي) تركب سيارة مروان، وهي نفس السيارة التي صدمتها في الماضي، حاول زياد تحذيرها من مروان ونيته المؤذية، لكنها أغلقت الهاتف في وجهه.
اتصالات زياد المتكررة قادته إلى سالي، صديقة مريم المقربة، التي اعترفت في النهاية أن مروان كان على علاقة بمريم قبل زواجها، وأنه شخص "توكسك" اعتدى عليها من قبل، الصدمة دفعت زياد للتعمق أكثر في هاتف مريم، ليكتشف رسائل تهديد قديمة من مروان.
الأحداث أخذت منعطفاً أكثر توتراً عندما التقى زياد بابن عمه سامح (محمد يونس)، الذي حاول إقناعه بالتوقف عن مطاردة الأوهام والرضا بقدر وفاة زوجته، لكن زياد أصر أن مريم قُتلت عمداً.
لاحقاً، واجه زياد مريم في فيديو كول وهي مغطاة الوجه بكدمات، لكنها فاجأته بتأكيد استمرارها في علاقتها بمروان رغم اعتدائه عليها، وترفض تدخله في حياتها، وتبلغه أن مروان الذهبي (خالد أنور) يحبها ووقف بجانبها خلال أزمتها، ثم تغلق الهاتف في وجهه، فينفعل ويكسر صورة فرحهم.
خطة زياد لكشف مروان دخلت حيز التنفيذ بمساعدة صديقه خالد، حيث قرر استفزازه لإجباره على فتح حسابه الإلكتروني وتتبع موقعه، فأرسل له رسالة تهديدية من هاتف مريم، ويطلب من صديقه عند إبلاغ ابن عمه سامح (محمد يونس) بأي تفاصيل.
يذهب زياد مجددا إلى المطعم الذي تجلس به مريم ويسأل عنها فلا يعرفها أحد، ولكنه يكتشف أن كل المتواجدين هم عاملين جدد في المطعم ولا يوجد سوى شخص واحد فقط يعمل منذ سنوات ولكنه غير متواجد حاليا، فيحصل على عنوانه ويذهب إليه، ولكنه يكتشف أن اين عمه سامح يراقبه، فيغضب ويطلب منه الابتعاد تماما عن طريقه، خاصة أنها لا يثدم ما يقوله عن مقابلة مريم والحديث معها عبر فيديو كول، ومعرفته بالشخص الذي قتلها.
التصعيد بلغ ذروته عندما تلقت رانيا، شقيقة مريم المقيمة في ألمانيا، الرسالة، فاتصلت بزياد لتكشف له تفاصيل صادمة عن ماضي مريم مع مروان، كاشفة أن علاقتهما بدأت حين كان مدربها في الرقص، وتوطدت بعد تعرضها لإصابة أثناء التدريب، وكشفت له أنها تدخلت لإبعاده عنها عن طريق تحرير محضر عدم تعرض ضده.
الحلقة انتهت بمشهد "فلاش باك" لحادث كسر رجل مريم على المسرح، إيذاناً بكشف المزيد من أسرار ماضيها في الحلقات المقبلة.