أول رد من مريم حسين بعد انتقاد حضورها لحفل الدكتورة يومي
تاريخ النشر: 12th, August 2025 GMT
خاص
ردت الفنانة المغربية مريم حسين عن الانتقادات التي وجهت إليها بشأن حضورها حفل زفاف المؤثرة اللبنانية يمنى خوري، المعروفة باسم “الدكتورة يومي” دون دعوة.
وقالت مريم حسين حقيقة حضورها الحفل عبر منشورات نشرتها على تطبيق “سناب شات”، إنها لم تكن ضمن المدعوين لحفل الزفاف نفسه الذي أقيم في فيلا فاخرة على ضفاف بحيرة كومو الإيطالية.
وأشارت إلى أنها كانت في فيلا مجاورة لحضور عيد ميلاد صديقة، ومرّت في النصف ساعة الأخيرة من الحفل البسيط الذي أقامته جارتها بعد انتهاء مراسم الزفاف، مضيفة أن حضورها جاء بدافع المودة والاحترام، واقتصر على تهنئة العروس ومشاركتها الفرحة لفترة وجيزة.
وعبّرت مريم حسين عن تقديرها الكبير للعروس وعائلتها، ووصفتهم بأنهم من أرقى الناس وأكثرهم طيبة، وأشارت إلى أن ما ذكرته العروس عن وجود أشخاص غير مدعوين أمر طبيعي في مثل هذه المناسبات، إذ يحضر البعض بدافع المحبة والرغبة في مشاركة الفرح، مؤكدة أن هذا لا يُعد أمراً سلبياً.
يذكر أن حفل زفاف “الدكتورة يومي” في إيطاليا حظي بتغطية واسعة على مواقع التواصل، سواء من حيث فخامة القصر الذي استُضيف فيه أو تفاصيل الديكورات الفاخرة والإطلالات المبهرة للمدعوين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدكتورة يومي مريم حسين مریم حسین
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تعزز حضورها في حضرموت المحتلة وسط اهتمام بالنفط والغاز
حيث التقى في الرياض عضو ما يسمى المجلس الرئاسي، الخائن فرج البحسني، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن، عبدة شريف، لبحث مستجدات الوضع في اليمن، مع التركيز بشكل خاص على حضرموت الواقعة تحت سيطرة الاحتلال السعودي الإماراتي.
وبحسب مصادر إعلامية، فقد قدمت السفيرة البريطانية عرضاً مفصلاً حول جهود المملكة المتحدة لدعم السلام والاستقرار في اليمن. ورغم أن هذا الدعم يُقدم تحت مسمى الجهود الإنسانية وما يسمى مكافحة الإرهاب، إلا أن تركيز اللقاء على حضرموت يثير التساؤلات حول الأهداف الحقيقية لهذا الاهتمام.
من جانبه، أكد الخائن البحسني على أهمية الشراكة مع بريطانيا والاشادة بمواقفها التي وصفها بالثابتة والصادقة، مشيراً إلى الجهود الدبلوماسية والإنسانية التي تبذلها بريطانيا لدعم "أمن واستقرار المنطقة"، وهو ما يعتبر غطاء لاهتمام أوسع بالموارد النفطية والغازية التي تزخر بها حضرموت المحتلة.
ويأتي هذا اللقاء في ظل تزايد الأطماع الدولية بالمحافظات اليمنية الغنية بالموارد النفطية والغازية، ما يضع مستقبل حضرموت أمام تحديات كبيرة تتعلق بسيادتها وثرواتها الطبيعية.