تعداد محليي “الخضر” يكتمل وبن خماسة يُغادر التربص
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
ارتفع تعداد محليي “الخضر” في التربص المقام حاليا بمركز سيدي موسى، تحسبا للمواجهة المزدوجة أمام غامبيا، المؤهلة إلى كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين “الشان”.
وشهدت الحصة التدريبية الثانية، لأشبال مجيد بوقرة. أمس الاثنين، التحاق خماسي شباب قسنطينة، ويتعلق الأمر بكل من الحارس بوحلفاية، بعوش، ذيب، مرباح وبلحوسيني.
وكشفت “الفاف” في بيان لها، أن خماسي “السياسي” الذي ضيّع انطلاقة التربص، بسبب بعد هاية التزاماته في نصف نهائي كأس الكونفيدرالية. خضع مباشرة بعد الوصول إلى برنامج خاص للاسترجاع.
مشيرة إلى أن الناخب المحلي، مجيد بوقرة، ركز خلال الحصة الثانية التي استمرت لساعة ونصف من الزمن. على مختلف الجوانب التقنية والتكتيكية بهدف تطوير الأداء الجماعي وتعزيز الانسجام بين اللاعبين.
كما كشفت “الفاف” أن المدرب مجيد بوقرة، الذي سينشط ظهر اليوم الثلاثاء. ندوة صحفية، قرر إعفاء متوسط ميدان مولودية الجزائر. محمد بن خماسة، من التربص، بعدما التحق بمركز سيدي موسى، مصابا.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“الديمقراطية” تدعو الوسطاء لوضع ضوابط ملزمة ل”إسرائيل” لتطبيق المرحلة الثانية
الثورة نت/وكالات علقت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين على ما ورد على لسان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عن الإنتقال إلى تطبيق المرحلة الثانية من وقف الحرب في قطاع غزة، داعية الأطراف الضامنة لتحمل مسؤولياتها، ووضع ضوابط تلزم الجانب الإسرائيلي بالإلتزام بآليات الانتقال إلى المرحلة الثانية ومعاييرها. وقالت الجبهة الديمقراطية في بيان، اليوم السبت :” الوقف التام للأعمال العدوانية التي تقوم بها قوات العدو، والتي تصاعدت في الأيام الأخيرة لتصبح حرباً جديدة، إنتهكت كل مفاهيم وقف النار المتعارف عليها دولياً”. وطالبت قوات العدو بالإنسحاب شرقاً، وإخلاء كافة مناطق القطاع، وعودة سكان المنطقة الشرقية إلى مناطق سكناهم، للشروع في ترميم ما أمكن منها، تسهم في حمايتهم من موسم الأمطار والرياح. ودعت إلى فتح المعابر على مصراعيها، وتدفق المساعدات دون شروط، بما في ذلك الإلتزام بعدد الشاحنات دون شروط، (900 شاحنة يومياً)، بما في ذلك الآليات الضرورية لفتح الشوارع، ورفع الأنقاض، وتجميع آلاف الأطنان من القمامة، وحل مشكلة الصرف الصحي، وتوفير الوقود اللازم للخدمات البلدية، وتوفير الأجهزة الضرورية لإنعاش دور المستشفيات التي دمرت معظمها قوات العدو. وشددت على ضرورة فتح معبر رفح على الخطين، بما يسهل خروج الجرحى والمصابين والمرضى، أصحاب الحالات الخطرة للعلاج في الخارج، والسماح لأبناء القطاع الذين حجزتهم الأحداث في الخارج، العودة إلى وطنهم. كما دعت الجبهة الديمقراطية الأطراف الضامنة إلى التشاور مع فصائل العمل الوطني والإسلامي، وفعاليات المجتمع المدني في القطاع، للتوافق على تشكيل لجنة إدارة القطاع التي سوف يكون على عاتقها مسؤوليات جسام، لا يمكن أن تنجح في توفير إستحقاقاتها إلا بالتعاون التام مع فعاليات المجتمع في القطاع، السياسية منها والمجتمعية على اختلاف تشكيلها، عمالية ونسائية وشبابية وأكاديمية، وبما يوفر لقطاع غزة الفرص الضرورية لإحداث النقلة المطلوبة للخروج من الحرب نحو التعافي والاستقرار.