بعد حملة فنانة خرابة بيوت.. دينا الشربيني تقوم بتصرف غريب
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
أقدمت الفنانة المصرية دينا الشربيني على تصرف غريب جدًا أثار العديد من التساؤلات وحيرة الجدمهور، حيث قامت بحذف جميع صور بوسترات وكواليس مسلسل "كامل العدد"، وفيلم "الهنا اللي انا فيه" عبر حسابها الخاص في موقع انستغرام.
اقرأ ايضاًجاء تصرف الفنانة المصرية هذا بعد انتشار شائعات زعمت عن وجود علاقة بينها وبين الفنان كريم محمود عبدالعزيز بعد تصويرها فيلم الهنا اللي انا فيه، وهي الشائعات التي جاءت بعد اخبار عن علاقة جمعتها بـ شريف سلامة وأنها وراء انفصاله عن زوجته داليا مصطفى.
تمت مشاركة منشور بواسطة Dina Elsherbiny (@dinaelsherbinyy)
وأثار هذا التصرف الكثير من الجدل والتساؤلات، حول غضب الفنانة المصرية من الشائعات وقيامها بحذف هذه الصور كردة فعل على انتشارها.
حملة فنانة مصرية خرابة بيوتخلال الساعات الماضية شاركت العديد من الصفحات أخبار عن فنانة وصفوها بـ"خرابة البيوت" وقالت الصفحات إن الفنانة المعنية دخلت في البداية بعلاقة حب مع فنان متزوج.
وبعد انفصالها عنه دخلت بعلاقة مع فنان متزوج من فنانة وشاركته مسلسل رمضاني من 3 مواسم، وكانت سبب بخلافه مع زوجته، لتدخل مؤخرًا في علاقة مع فنان ابن فنان مصري راحل ولديه 3 بنات وأنها سببًا في مشاكله مع زوجته في اشارة للفنانة المصرية دينا الشربيني.
فيما قال البعض إن الفنانة المصرية تتعرض لحملة تشويه قوية جدا، وأن ورائها فنانة تحاول محاربتها بسبب نجاحها الفني في السنوات الماضية.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: دينا الشربيني الفنانة المصریة دینا الشربینی
إقرأ أيضاً:
بافلوس تروكوبولوس: العلاقات المصرية اليونانية تقوم على لغة إنسانية قوامها المشاعر والقيم الروحية
أكد بافلوس تروكوبولوس، مدير المختبر التجريبي بفيرجينا، إن الفعالية تمثل لقاءً ثقافيًا وإنسانيًا يجمع بين مصر واليونان، مشيرًا إلى مشاركة وفد يوناني يضم نحو 30 شخصًا حضروا خصيصًا للاحتفاء بأعمال الفنان الراحل ماكيس ﭬارلاميس حول الإسكندر الأكبر وفكرة "العودة إلى الإسكندرية".
وأوضح "تروكوبولوس" أن العلاقة بين الشعبين المصري واليوناني تقوم على لغة إنسانية مشتركة قوامها المشاعر الصادقة والقيم الروحية، معتبرًا أن هذا الإرث الإنساني هو ما يمنح الأمل في عالم يشهد تحولات متسارعة.
وأشار "تروكوبولوس" إلى أن تجربة التعلم على يد ﭬارلاميس كشفت أن جوهر الحياة يتمثل في اللطف والمحبة وخدمة الآخرين، مؤكدًا أن الأعمال المعروضة وخاصة مجموعة الإسكندر تعكس هذه القيم وتقدم الفن باعتباره رسالة إنسانية قبل أن يكون إبداعًا بصريًا.
ولفت "تروكوبولوس" إلى أن الإسكندر الأكبر، في رؤية ﭬارلاميس، ليس مجرد شخصية تاريخية بل فكرة تحمل قيم التسامح واحترام التنوع الثقافي والإيمان، موضحًا أن المعرض يسعى لإعادة طرح هذه القيم في السياق المعاصر ويدعو كل زائر للعثور على "إسكندره الخاص" بين الأعمال المعروضة.
واختتم بالإشارة إلى تطلع المنظمين لاستمرار عرض المجموعة وتعزيز التعاون مع مدينة الإسكندرية مستقبلًا بما يضمن تقديم الأعمال في أفضل صورة ويُرسّخ دور الفن كجسر للتواصل بين الشعوب، معبرًا عن امتنانه لمكتبة الإسكندرية وللرعاة والداعمين من شخصيات ومؤسسات مصرية ويونانية أسهمت في إنجاح المعرض، مؤكدًا أن هذا التعاون يعكس عمق الروابط الثقافية بين الجانبين.
جاء ذلك خلال استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "الإسكندر الأكبر.. العودة إلى مصر"، اليوم السبت، بحضور الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، و نيكولاوس باباجورجيو، سفير اليونان لدى مصر، و بافلوس تروكوبولوس، مدير المختبر التجريبي بفيرجينا، والفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، قدمتها هبه الرافعي، القائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام.
وتأتي الندوة ضمن استضافة المكتبة لمجموعة الأعمال الفنية للفنان والمهندس المعماري اليوناني المغترب ماكيس ﭬارلاميس (1942 - 2016) حول الإسكندر الأكبر، بعد عرضها في أماكن أخرى في رحلتها لنقل رسالة الإسكندر الدائمة رسالة التسامح والتعايش الخلّاق والتعاون بين الشعوب.