مصدر إطاري:زعماء الإطار سيدخلون الانتخابات المقبلة بعدة قوائم وبعدها الرجوع تحت الإطار
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
آخر تحديث: 29 أبريل 2025 - 2:40 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أفاد مصدر إطاري، الثلاثاء، إن “انسحاب حزب الدعوة فرع (حركة صقور العراق) بزعامة قاسم الدراجي عن ائتلاف دولة القانون، كان بسبب التمويل الخارجي “، مبيناًُ أن “تمويل الحركة كان من المفترض أن يكون من قبل زعيم ائتلاف دولة القانون، نوري المالكي”.وأضاف أن “الحراك الانتخابي مستمر داخل البيت الشيعي لتحديد القوائم الانتخابية التي ستشارك في الانتخابات القادمة”، لافتاً إلى أن “الإطار التنسيقي سيشارك في الانتخابات القادمة باكثر من قائمة من بينها قائمة (تيار الفراتين) بزعامة السوداني، وتضم كتلة السند بزعامة وزير العمل والشؤون الاجتماعية أحمد الأسدي، وحركة عطاء بزعامة رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض”.
وبين المصدر، أن “قائمة ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي، تضم حزب الدعوة بزعامة الأخير، وحركة البشائر بزعامة صهره ياسر المالكي، والنهج الوطني”، لافتاً إلى أن “تحالف النصر سيضم تيار الحكمة بزعامة عمار الحكيم، ائتلاف النصر بزعامة حيدر العبادي، إلى جانب بعض القوى الصغيرة المستقلة، بينما تشارك عصائب اهل الحق بقائمة منفردة قد تلتحق بها بعض القوى الأخرى”.وأشار إلى أن “مشاركة قوى الإطار التنسيقي بقوائم منفردة يهدف إلى تحقيق أكبر عدد من المقاعد الى جانب معرفة كل حركة أو حزب حجمه الانتخابي ووزنه السياسي”، مؤكداً أن “التحالفات ما تزال قيد التفاهمات وقد تتغير خارطتها وفقا للمصالح الانتخابية”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
عاجل | قطر تدين هجوم الحرس الثوري الإيراني على قاعدة العديد
صراحة نيوز- أدانت وزارة الخارجية القطرية، مساء الاثنين، بشدة الهجوم الذي استهدف قاعدة العديد الجوية من قبل الحرس الثوري الإيراني.
واعتبرت قطر الهجوم “انتهاكا صارخا لسيادة دولة قطر ومجالها الجوي، ولأحكام القانون الدولي”.
وأكدت الخارجية في سلسلة بيانات عاجلة أن “دولة قطر تحتفظ بحق الرد المباشر بما يتناسب مع طبيعة وحجم هذا الاعتداء السافر”، مشددة على أن هذا الرد سيكون “متوافقاً مع أحكام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة”.
وأعلنت الدوحة أن دفاعاتها الجوية تمكنت من إحباط الهجوم الإيراني والتصدي للصواريخ التي استهدفت القاعدة بنجاح، مشيرة إلى أن بياناً تفصيلياً سيصدر لاحقاً للكشف عن ملابسات الحادث.
وحذّرت وزارة الخارجية القطرية من أن استمرار مثل هذه الأعمال العسكرية التصعيدية “سيقوض الأمن والاستقرار في المنطقة بأكملها”، داعية إلى “وقف فوري لجميع العمليات العسكرية، والعودة الجادة إلى طاولة المفاوضات والحوار”.