الإعلامي إبراهيم عبد الجواد سفيرًا رسميًا لنادي مسار وأكاديمية رأيت تو دريم
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
في خطوة مفاجئة، أعلن نادي "مسار" عن انضمام الإعلامي الرياضي البارز إبراهيم عبد الجواد، مقدم برنامج "أون سبورت" الرئيسي، ليكون سفيرًا رسميًا للنادي وأكاديمية "Right to Dream"، في واحدة من أقوى الإضافات الإعلامية للمجتمع الرياضي في مصر.
وكان النادي قد أثار حماس جماهيره خلال الساعات الماضية بنشر إعلان تشويقي على صفحته الرسمية، وصف فيه الصفقة بأنها "إضافة كبرى إلى مجتمعنا"، وتساءل عن هوية "الاسم الكبير" الذي سينضم إلى العائلة.
وقد تضاعفت التكهنات بين الجماهير ما بين لاعب جديد أو مدرب مخضرم، إلا أن المفاجأة جاءت خارج التوقعات تمامًا بإعلان انضمام عبد الجواد إلى مجتمع مسار ورايت تو دريم.
يأتي هذا الإعلان في توقيت بالغ الأهمية بالنسبة للنادي، حيث يواصل الفريق الأول للرجال مشواره بنجاح في دورة الترقي المؤهلة لدوري المحترفين، في حين يقترب فريق السيدات من التتويج بلقب البطولة المحلية، مما يبرز المرحلة الذهبية التي يمر بها النادي على المستويين الرياضي والإداري.
ويمثل انضمام الإعلامي إبراهيم عبد الجواد، المعروف بحضوره القوي وتأثيره الواسع في الوسط الرياضي، نقلة نوعية في استراتيجية النادي نحو مزيد من الاحترافية والانتشار الإعلامي، ويعكس طموحات "مسار" في أن يكون نموذجًا رائدًا في دعم المواهب وتوسيع دائرة التأثير داخل وخارج الملعب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إبراهيم عبدالجواد الإعلامي إبراهيم عبد الجواد نادي مسار عبد الجواد
إقرأ أيضاً:
“الإعلامي الحكومي” في غزة: ارتفاع ضحايا “مراكز المساعدات الإسرائيلية ” إلى 36 شهيداً
الثورة نت/..
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ارتفاع عدد شهداء “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” منذ صباح اليوم الثلاثاء إلى 36 شهيداً، وأكثر من 208 إصابات، ما يرفع الحصيلة الإجمالية لضحايا “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة، وكلهم من المدنيين المُجوَّعين الباحثين عن لقمة العيش تحت الحصار والتجويع.
وجدد ادانته “للجرائم المتواصلة بحق المدنيين”، محملا “الاحتلال “الإسرائيلي” المسؤولية الكاملة عن هذه المجازر”، مطالبا “المجتمع الدولي بوقف صمته المُخزي، والعمل فوراً على إيقاف عمل ا تعرف بمؤسسة غزة الإنسانية داخل قطاع غزة، نظراً لسلوكها الإجرامي”.
وقال، في بيان تلقته: أصبحت ما تعرف بمؤسسة غزة الانسانية أداة حقيقية للقتل والإبادة، كما نطالب بفتح جميع المعابر فوراً لإدخال المساعدات من خلال المؤسسات الأممية المعروفة والمُعتمدة، إضافة إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية في جرائم قتل المدنيين عند نقاط الموت.
وأضاف: كمائن الموت تتواصل ضد آلاف المُجوَّعين: 36 شهيداً و208 إصابات اليوم يرفع إجمالية ضحايا “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة.
وقال: هذه الأرقام المفزعة تكشف الوجه الحقيقي لما تُسمى بـ”مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)”، التي باتت أداة قذرة في يد جيش الاحتلال، تُستخدم لإيقاع المدنيين في كمائن الموت، تحت ستار العمل الإنساني. إن استمرار هذه المؤسسة في عملها الإجرامي القاتل، رغم توثيق استهداف طواقمها للمدنيين العُزّل، يؤكد أنها جزء من منظومة الإبادة والقتل المنظم، وليست جهة إغاثية بأي معيار.
وأكد البيان أن هذه المؤسسة، بقيادتها “الإسرائيلية” والأمريكية، و تنسيقها الكامل مع جيش الاحتلال، تفتقر إلى كل معايير الحياد والاستقلالية والإنسانية، وهي غطاء واضح لجرائم إبادة جماعية تُرتكب بحق السكان المُجوّعين يومياً.