ابتكار رهيب .. هاتف جديد من سامسونج بعدسة قابلة للاستبدال
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
في حين أن شركة سامسونج تعد علامة تجارية رائدة عالميًا في مجال الهواتف الذكية، إلا أن الشركات الصينية تُعرف بدفعها للابتكار. وفي المقابل، قد تعمل شركة سامسونج على اطلاق هاتف ذكي جديد رائع بتصميم مختلف لنظام الكاميرا فمن جانبها سامسونج تسجل براءة اختراع لهاتف ذكي بعدسة قابلة للاستبدال.
فقد كشفت سامسونج عن براءة اختراع لجهاز جالاكسي محتمل قد يتميز بتصميم معياري ونظام عدسات قابل للاستبدال ويحتوي على جميع المكونات، ووحدة تجميع العدسات، ومستشعر الصورة، ومحرك/مشغل يسمح بتحريك مجموعة العدسات أو مستشعر الصورة.
قد يسمح هذا للمستخدمين بضبط التركيز أو التكبير/التصغير، وقد يشمل أيضًا التثبيت أو المحاذاة. يبدو أن العدسة القابلة للاستبدال حل مدمج، وليست ملحقًا يُثبّت على هاتف ذكي مثل Vivo X200 Ultra وقد يتمكن المستخدمون من تبديل العدسات عبر المغناطيس وبالنظر إلى تصميم نظام العدسات الجديد، فقد يسمح بتحسين التحكم في الكاميرا مع إمكانية الوصول إلى ملحقات إضافية قابلة للاستبدال.
هاتف Vivo X200 Ultra
على الجانب الآخر لا تزال التفاصيل غير واضحة، ولم تكشف التسريبات سوى عن العدسة القابلة للاستبدال ومستشعر الصورة. لذا، ليس من الواضح ما إذا كانت هناك ملحقات أخرى و ربما تكون سامسونج تغطي جميع الجوانب، وقد لا تُستكمل صنع مثل هذا الهاتف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة جوجل هاتف Pixel
إقرأ أيضاً:
جمع 1.5 مليون كيلوغرام نفايات قابلة للتدوير العام الماضي
احتفلت مجموعة عمل الإمارات للبيئة، أمس، بالدورة الثامنة والعشرين من جائزة الإمارات لإعادة التدوير، وذلك تزامناً مع يوم البيئة العالمي وتحت شعار «القضاء على التلوث البلاستيكي».
وأقيم الاحتفال في مجمع دبي للمعرفة، برعاية وحضور المهندس الشيخ سالم بن سلطان بن صقر القاسمي، رئيس هيئة رأس الخيمة للطيران المدني وعضو المجلس التنفيذي لحكومة رأس الخيمة، وبمشاركة ممثلين عن مؤسسات أكاديمية وهيئات حكومية وقطاعات خاصة ومجتمعية.
ودعت حبيبة المرعشي، المؤسس والرئيس التنفيذي للمجموعة، في كلمتها خلال الحفل، لالتزام جماعي بإدارة النفايات لحماية البيئة، مؤكدة أن التحول البيئي يبدأ بأفراد واعين ومتحدين.
وأوضحت أن المجموعة جمعت خلال العام الماضي نحو مليون و524 ألفاً و769 كجم من النفايات القابلة لإعادة التدوير من أنحاء الدولة، أُرسلت جميعها لمصانع محلية، وشملت 32 ألفاً و833 كجم من علب الألمنيوم، ومليوناً و173 ألفاً و494 كجم من الورق، و131 ألفاً و468 كجم من البلاستيك، و149 ألفاً و668 كجم من الزجاج، و14 ألفاً و28 كجم من النفايات الإلكترونية، إضافةً إلى آلاف القطع من أحبار الطابعات والهواتف والخردة المعدنية.
وأكدت أن الجائزة شهدت هذا العام ارتفاعاً بنسبة 25% في عدد المشاركين مقارنة بالعام الماضي، وأن هذه الزيادة تعكس وعي المجتمع المتنامي بأهمية إعادة التدوير، ودوره المحوري في دعم الاقتصاد الدائري.
وأضافت أن المواد التي تجمع تُرسل إلى مصانع وطنية لإعادة تدويرها داخل الدولة، ما يحد من استنزاف الموارد الطبيعية، ويُسهم في تقليل انبعاثات الكربون، دعماً لإستراتيجية الدولة لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.
وأعلنت المجموعة نتائج الفائزين بجوائز الحملات البيئية، حيث حازت كليات التقنية العليا - الفجيرة، جائزة جمع الألمنيوم فئة المؤسسات الأكاديمية، ومدرسة جيمس مودرن أكاديمي، جائزة جمع الورق، ومدرستنا الثانوية - دبي، جائزتي جمع البلاستيك والهواتف المحمولة، ومدرسة دلهي الخاصة - دبي، جائزة النفايات الإلكترونية، ومدرسة سلطان بن زايد - العين، جائزة جمع الخردة المعدنية.
كما تم تكريم أفراد وشركات رائدة مثل شركة الإمارات لتموين الطائرات، ودائرة المالية - أبوظبي، وشركة بيسكس كونستركت، وشركة أبيلّا وشركاه، ومركز دبي التجاري العالمي.
(وام)