إيرادات فيلم استنساخ تصدم أبطال وصناع العمل
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
حقق فيلم «استنساخ»، بطولة الفنان سامح حسين، إيرادات منخفضة بدور العرض السينمائي، ليحتل المركز قبل الأخير بقائمة إيرادات الأفلام في شباك تذاكر السينما.
وبلغت إيرادات فيلم «استنساخ» حتى أمس الأربعاء، نحو 26 ألف جنيه، مقابل بيع 198 تذكرة فقط، ليصل إجمالي إيراداته عند 2 مليون و628 ألف جنيه فقط.
أحداث فيلم استنساختدور أحداث فيلم استنساخ في إطار من التشويق والإثارة، إذ يلقي الضوء على قضايا الذكاء الاصطناعي وتأثيره على المجتمع، حيث يتناول التحديات التي تواجه البشرية في ظل التطور التكنولوجي المتسارع، ويجمع العمل بين الخيال العلمي والواقع،
أبطال وصناع فيلم استنساخيشارك في بطولة فيلم «استنساخ» بجانب سامح حسين، عدد من نجوم الفن أبرزهم: هبة مجدي، هاجر الشرنوبي، محمد عز، وغيرهم من الفنانين، والعمل من تأليف وإخراج عبد الرحمن محمد.
ويشار إلى أن فيلم ساندوتش عيال هو آخر أعمال سامح حسين، وشاركه البطولة عدد من الفنانين أبرزهم: نور قدري، إسماعيل فرغلي، إيمان السيد، إبرام سمير، يوسف صلا، وهو من تأليف طارق رمضان، وإخراج هاني حمدي.
أحداث فيلم ساندوتش عيالدارت أحداث فيلم ساندوتش عيال في إطار تشويقي، يناقش نسب الطلاق المرتفعة في مصر وتأثيرها السلبي على الأطفال، وذلك من خلال قصة محامي على خلاف مع زوجته، وهو ما لفت نظره للموضوع، فيقرر أن يطالب بحقوق الأطفال الذين وقع عليهم الضرر نتيجة الخلافات، وحالات الطلاق أو الخلع بين والديهما في مزيج من الكوميديا
اقرأ أيضاًمصطفى غريب يطالب الجمهور بالدعاء لوالدته الراحلة
16 مايو.. تامر عاشور يستعد لحفله في أوبرا دبي «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قصة فيلم استنساخ سامح حسين أبطال فيلم استنساخ أبطال فيلم استنساخ لـ سامح حسين أحداث فيلم استنساخ إيرادات فيلم استنساخ فيلم استنساخ فیلم استنساخ أحداث فیلم سامح حسین
إقرأ أيضاً:
أبطال العمل: دارك شوكليت مسلسل قصير من صُنع الصداقة والتحدي
كشفت بطلات مسلسل "دارك شوكليت" أن فكرة العمل انطلقت من تجمع بسيط بين صديقات يربطهن الشغف بالفن، حيث قالت إحداهن:"لمّينا من بعض وعملنا مسلسل قصير... كان تحدي صعب، لكن كل حاجة كانت ماشية بمشاعرنا، رغم إنها كانت التربيزة ثابتة."
أوضح مخرج العمل خلال معكم مني الشاذلي أن قصة المسلسل تدور حول مجموعة من الفتيات تجمعهن صداقة مرت بمراحل زمنية مختلفة، مشيرًا إلى أن التحدي الأكبر كان نقل المشاعر المتضاربة على الشاشة بصدق.
وقال: "مجموعة بنات كانت بتتقاطع طرقهم على فترات، وكل مرة بيجمعهم مشاعر مختلفة... وده كان جوهر العمل."
بين التحدي والعفوية: كيف وُلد “دراك شوكليت”المسلسل القصير "دارك شوكليت" لا يعتمد فقط على السيناريو أو التقنية، بل على طاقة جماعية نابعة من قلوب أبطاله، وفق تصريحاتهم. وقد كان التحدي الأهم هو توصيل الإحساس رغم بساطة الإنتاج وثبات الكاميرا، مما أضفى على العمل طابعًا عفويًا وإنسانيًا.