بوابة الوفد:
2025-05-17@19:48:23 GMT

القبض على سارق "ريادتير" من داخل سيارة بالزيتون

تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT

نجحت أجهزة وزارة الداخلية في القبض على أحد الأشخاص"له معلومات جنائية"- مقيم بدائرة قسم شرطة الزيتون) لقيامه بسرقة "ريادتير" من داخل سيارة بأسلوب "الفك" حال توقفها بدائرة القسم.

اقرأ أيضاً: حملات أمنية مكثفة لضبط الخارجين عن القانون


 

عـذب ابنته حتى الموت.. تفاصيل جريمة أب ببولاق الدكرور ترويها الأم المكلومة (فيديو وصور) قتلوه برصاصة في العين.

. كشف عقيدة أخطر جماعة ارتكبت أبشع جريمة بحق وزير

 وبمناقشته إعترف بمزاولة نشاط إجرامى تخصص فى سرقة "البطاريات ، الردياتيرات" من داخل السيارات بأسلوب "الفك"،وأقر بإرتكابه عدد 4 وقائع سرقة بذات الأسلوب ، كما تم بإرشاده ضبط كافة المسروقات المستولى عليها بمسكنه والأدوات المستخدمة .

وبمواجهتهإعترف بإرتكابه الواقعة على النحو المُشار إليه ، كما تم بإرشاده ضبط المسروقات المستولى عليها .

وبإستدعاء المجنى عليهت تعرفن على المضبوطات وإته المُتهم بالسرقة.

وجرى إتخاذ الإجراءات القانونية.. وتولت النيابة العامة التحقيق.

فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما فى مجال ملاحقة وضبط العناصر الإجرامية والتشكيلات العصابية مرتكبى جرائم السرقات.

الجدير بالذكر أن أجهزة الأمن تشن يوميًا حملات مكبرة لضبط مروجي المخدرات والأسلحة النارية ويأتي ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المُكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، وتكثيف الجهود لمكافحة جرائم الفساد بصوره وأشكاله، مما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطنى والحفاظ على المال العام.. واستمراراً للدور المنوط للقطاعات الأمنية فى إطار تنفيذ إجراءات الخطة الشاملة التى أعدتها الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة الداخلية معلومات جنائية الإجراءات القانونية النيابة العامة

إقرأ أيضاً:

محامو الطوارئ: أوضاع كارثية في سجن بورتسودان مع غياب العدالة والتهديدات الأمنية

الأوضاع القانونية داخل السجن تشهد انتهاكات صارخة لحقوق المحتجزين، أبرزها استمرار احتجاز متهمين لسنوات دون محاكمة، بالرغم من اكتمال التحريات معهم.

بورتسودان: التغيير

وصفت عضوة المكتب التنفيذي لمجموعة “محامو الطوارئ” في السودان، رحاب مبارك، الأوضاع داخل سجن بورتسودان بأنها “كارثية” وغير إنسانية، مشيرة إلى معاناة نحو 1600 سجين في ظل تدهور الأوضاع الأمنية والمعيشية، لاسيما بعد تصاعد الهجمات بالطائرات المسيّرة التي طالت المدينة ومواقع قريبة من السجن.

وأكدت مبارك أن المخاطر تحيط بالسجناء من الداخل والخارج، حيث ساد التوتر في أوساط النزلاء عقب استهداف مواقع عسكرية مجاورة، مما زاد القلق بشأن سلامة المدينة وجدوى بقائهم فيها.

وأشارت إلى أن الأوضاع القانونية داخل السجن تشهد انتهاكات صارخة لحقوق المحتجزين، أبرزها استمرار احتجاز متهمين لسنوات دون محاكمة، بالرغم من اكتمال التحريات معهم. كما نددت بتأجيل الجلسات لفترات طويلة دون مثول المتهمين أمام القضاء، وهو ما يحرمهم من الضمانات القانونية الأساسية، مثل مراقبة أوضاعهم الصحية أو التأكد من تعرضهم للتعذيب.

وأضافت أن بعض السجناء ينتظرون أكثر من عام ونصف دون تقديمهم للمحاكمة، في مخالفة صريحة لقانون الإجراءات الجنائية، الذي يضع حداً أقصى بستة أشهر للاحتجاز دون محاكمة. ولفتت إلى أن فترات الانتظار بين الجلسات قد تتجاوز 40 يوماً، وهو ما يتنافى مع معايير المحاكمة العادلة.

كما أوضحت أن تأجيل الجلسات يتم أحياناً دون تقديم المتهمين أمام القاضي، بحجة انشغال “أعضاء الخلية الأمنية” بالعمل الميداني، ما يعكس تسييس الإجراءات القضائية، ويخل بأسس العدالة.

وقالت مبارك إن المحكومين بالإعدام أو بالسجن المؤبد من المتهمين بموجب المواد (50) و(51) من القانون الجنائي – والمتعلقة بتقويض النظام الدستوري وإثارة الحرب ضد الدولة – يبلغ عددهم أكثر من 250 سجيناً، مشيرة إلى أنهم ينتمون إلى فئات مستنيرة من أبناء الشعب السوداني، مثل الأطباء والمعلمين والمحامين والصحفيين والطلاب.

وشددت على أن أغلبهم ذوو سيرة حسنة، ولم تُسجل ضدهم أي مخالفات داخل السجن، كما أن معظم الاتهامات تستند إلى رسائل خاصة تعبر عن رفضهم للحرب، أو إلى خلفيات قبلية وجهوية، مما يفضح الطابع التعسفي والسياسي لاعتقالهم.

وفي ما يتعلق بالأوضاع المعيشية، أشارت مبارك إلى تأخر وجبات الطعام بشكل منتظم، وتدهور جودة مياه الشرب بعد تعطل محطة التحلية، حيث تُخلط المياه المالحة بالمحلاة ويتم تبريدها لإخفاء ملوحتها.

واختتمت مبارك تصريحها بالتحذير من أن سجن بورتسودان يفتقر لأبسط معايير السلامة والعدالة، في وقت تزداد فيه الهجمات الجوية على المدينة، منتقدة ما وصفته بـ”التناقض المؤلم” بين الإجراءات الأمنية المشددة حول مساكن المسؤولين، وترك المواطنين الأبرياء فريسة للموت المجاني بسبب رفضهم لحرب عبثية لا طائل منها.

الوسومآثار الحرب في السودان سجن بورتسودان مجموعة محامو الطوارئ

مقالات مشابهة

  • عناوين تصدرت المشهد.. من عواصف قاتلة إلى جرائم صادمة حول العالم
  • وزارة الداخلية: انتهاء العملية الأمنية التي استهدفت خليةً لداعش بتحييد ثلاثة منهم وإلقاء القبض على أربعة
  • تعزيز أمني واسع في طرابلس.. الداخلية تكثّف انتشارها وتباشر تقييم الأضرار
  • بعد 4 شهور.. ضبط المتهمة بالاحتفاظ بجثمان زوجها داخل الملح في 15 مايو
  • محامو الطوارئ: أوضاع كارثية في سجن بورتسودان مع غياب العدالة والتهديدات الأمنية
  • اندلاع حريق داخل مطعم مشويات بمدينة نصر (صور)
  • حملات توعوية داخل الأقسام لمحاربة الغش قبل حلول الإمتحانات
  • القبض على سائق سيارة ميكروباص دهس شخصا بالتجمع
  • القبض على مقاول هارب من تنفيذ حكم بالمؤبد في القاهرة
  • مصرع طفل صدمته سيارة نقل مقطورة فى أوسيم