عبّر شيخ تيام، نجم منتخب السنغال للشباب وصاحب هدف "أشبال التيرانجا" في مباراة فريقه أمام جمهورية أفريقيا الوسطى، عن عدم رضاه عن نتيجة التعادل (1-1)، التي انتهت بها المواجهة ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة لبطولة كأس الأمم الأفريقية تحت 20 سنة، المقامة حالياً في مصر.

وقال تيام في تصريحات عقب اللقاء: "لم نأتِ إلى مصر من أجل المشاركة فقط، بل هدفنا واضح وهو المنافسة على اللقب وتكرار إنجاز النسخة الماضية بالتتويج.

"

ورغم اختياره رجل المباراة، قلل تيام من أهمية هذا التتويج الشخصي قائلاً: "نلعب كفريق واحد، ولا تعنيني الجوائز الفردية، هدفنا هو تقديم صورة مشرفة للكرة السنغالية والتقدم لأبعد نقطة في البطولة."

مدرب أفريقيا الوسطى: التعادل مع السنغال دفعة قوية لتحقيق نتائج أفضلمنتخب السنغال يسقط في فخ التعادل أمام أفريقيا الوسطى في كأس أفريقيا تحت 20 سنةموعد نهائي كأس مصر بين الزمالك وبيراميدز

وعن تواجد كشافة أندية أوروبية في مدرجات ملعب السويس الجديد، شدد اللاعب الشاب على تركيز المجموعة، قائلاً: "لا نفكر في من يتابعنا، تركيزنا فقط منصب على تقديم الأفضل لمنتخب بلادنا."

وشهدت المباراة التي أقيمت على ملعب السويس الجديد، تقدم السنغال بهدف شيخ تيام في الدقيقة 49، قبل أن يعادل منتخب أفريقيا الوسطى النتيجة عبر البديل ديوجيني بينجازونيا في الدقيقة 74، تحت إدارة تحكيمية للمصرية شاهندا المغربي.

وبهذه النتيجة، حصد كل من السنغال وأفريقيا الوسطى نقطة واحدة، ليتقاسما صدارة المجموعة الثالثة، بانتظار نتيجة المواجهة الثانية بين منتخبي غانا والكونغو الديمقراطية.

طباعة شارك السنغال أفريقيا الوسطى كاس أفريقيا للشباب

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السنغال أفريقيا الوسطى كاس أفريقيا للشباب أفریقیا الوسطى

إقرأ أيضاً:

من كنيسة بليز إلى بيت الله الحرام: رحلة إيمان لا تُنسى .. فيديو

مكة المكرمة

في بقعة صغيرة من العالم تُدعى بليز، تقع على الساحل الشرقي لأمريكا الوسطى وتُطل على مياه البحر الكاريبي، نشأ “رحيم” وسط بيئة يغلب عليها الطابع المسيحي، حتى أصبح أحد أبرز خُدام الكنيسة في منطقته، وكان يحمل مفاتيحها ويُشرف على صلواتها وطقوسها.

بليز، المعروفة بـ”الجوهرة الغامضة” لما تتمتع به من طبيعة خلابة، هي دولة لا تتجاوز مساحتها 23 ألف كيلومتر مربع، ما يجعلها الأصغر في أمريكا الوسطى.

وتُعد السياحة أحد أعمدة اقتصادها، بفضل شواطئها، وغاباتها الاستوائية، وآثار حضارة المايا المنتشرة فيها.

وفي بلد لا يشكل المسلمون فيه سوى نسبة ضئيلة لا تتجاوز 1% من عدد السكان، خاض “رحيم” تجربة روحانية مختلفة غيّرت مجرى حياته.

ولم توقف رحلته عند لحظة النطق بالشهادتين، بل سعى لتعميق معرفته بالدين، فالتحق بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة، حيث قضى سنوات في طلب العلم الشرعي والعيش في بيئة إيمانية مختلفة كليًا عما عرفه في طفولته.

واليوم، يقف “رحيم” على صعيد عرفات، ملبّيًا دعوة الرحمن، مؤديًا مناسك الحج لأول مرة، بين جموع المسلمين.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/ssstwitter.com_1748610352392-1.mp4

إقرأ أيضًا

سبأ باهبري يسترجع ذكريات طفولته عن الحج مع والده .. فيديو

مقالات مشابهة

  • من كنيسة بليز إلى بيت الله الحرام: رحلة إيمان لا تُنسى .. فيديو
  • الأخضر السعودي في مجموعة متوازنة بمونديال” الشباب تشيلي 2025″
  • المالية: حكومة الإقليم لم تلتزم بتسليم إيراداتها النفطية وغير النفطية لبغداد
  • منتخب سوريا الأولمبي في المجموعة 11 في تصفيات كأس آسيا لكرة القدم
  • حمد الوهيبي يسعى للمنافسة في رالي باها اليونان
  • اعتراف إسرائيلي: 82% من شهداء غزة مدنيون وغير منخرطين بالمقاومة
  • طرد السفير الإسرائيلي من جامعة في السنغال
  • السيد القائد عبدالملك: الله قدَّم لعباده الهداية الكاملة.. التي إن اتَّبعوها كانت النتيجة فلاحهم
  • إركينوف الوحدة ضمن قائمة أوزبكستان لمواجهة «الأبيض»
  • ناقد رياضي: لوائح الدوري مطاطة.. وبيراميدز أعاد الأهلي للمنافسة بقوة