براعة برنسة وتواضع طبيبة الأسنان.. سهر الصايغ تكشف كواليس حكيم باشا
تاريخ النشر: 3rd, May 2025 GMT
قالت الفنانة سهر الصايغ إن علاقتها بالمطبخ تكاد تكون منعدمة ولكن نفسها حلو في الأكل .
وذكرت سهر الصايغ خلال تصريحاتها مع الإعلامية مني الشاذلي في برنامج معكم مني الشاذلي : معنديش خلق للمطبخ .
وعن الدكتورة سهر الصايغ طبيبة الأسنان قالت: أنا بحب مهنة طب الأسنان وأنا علشان بحبها مكملة فيها وبحب الفن والطب والجمع بينهما متعب .
وعن الدافع وراء استكمال عملها في طب الأسنان قالت سهر الصايغ : تعبت في دراسة الطب وبذلت مجهود كبير بجانب أنها كلية صعبة ومش سهلة ومش من السهل التخلي عنها لأني بحب مهنتي جدا وهناك علاقة بين الفن وطب الاسنان بمعني أن عملية تجميل الأسنان دي فن في حد ذاتها.
وتابعت سهر الصايغ عن فكرة المجال الآخر بتعمل توازن في شخصيتي كفنانة وطبيبة بيعمل حالة من التوازن وبكون بسيطة طول الوقت وعملي كطبيبة بعيش في الواقع وأنا في الطبيعي شخصية بسيطة مش متكبرة
وعن مواقف المرضى عند دخولهم مستشفى قصر العيني قالت : في ناس بتتصور معايا وفى ناس بتستغرب
شاهد الفيديو:https://youtube.com/shorts/GTkOnbJBrqI
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سهر الصايغ حكيم باشا سهر الصایغ
إقرأ أيضاً:
ترامب بين دعم إسرائيل وضغوط الداخل.. براعة سياسية أم رهانات انتخابية؟| محلل يجيب
في خضم التصعيد المستمر في غزة، يبرز الموقف الأمريكي، وتحديدا موقف الرئيس دونالد ترامب، كأحد أبرز محاور النقاش السياسي والدبلوماسي، تظهر مؤشرات على مقاربة أكثر تعقيدا، تحاول الموازنة بين الولاء التاريخي للحليف الإسرائيلي، وتنامي التحديات السياسية داخليا وخارجيا.
وفي هذا الصدد، يقول الدكتور أحمد يونس، الباحث الأكاديمي والمحلل السياسي اللبناني، إن الموقف الأخير لـ دونالد ترامب من العدوان الإسرائيلي على غزة يكشف عن نهج براغماتي يتجاوز ظاهر التصريحات المتعاطفة مع إسرائيل نحو مقاربة أكثر تعقيدا، يحكمها توازن دقيق بين دعم الحليف التقليدي ومواجهة الضغوط المتزايدة على الساحة الدولية والداخلية.
وأضاف يونس- خلال تصريحات لـ "صدى البلد": "فبينما يصرح ترامب بإمكانية حدوث أخبار سارة تتعلق بوقف الحرب، فإن إشاراته المتكررة إلى إجراء اتصالات مع كل من إسرائيل وحركة حماس تعكس إدراكا أميركيا متناميا لتداعيات استمرار الحرب، سواء على صورة الولايات المتحدة في العالم أو على حساباته الانتخابية المقبلة".
وأشار يونس، إلى أن التحركات التي تقوم بها الإدارة الأميركية، بما فيها زيارة وزيرة الأمن الداخلي إلى القدس وتصريحاتها المؤيدة لحكومة نتنياهو، تؤكد استمرار التزام واشنطن بالدعم السياسي والأمني لإسرائيل، وهو موقف يصعب التخلي عنه في ظل معادلات القوة داخل الولايات المتحدة، إلا أن هذا الدعم لا يبدو مطلقا كما كان في السابق، بل بات يكتسي طابعًا وظيفيا، يهدف إلى تحقيق توازن بين ضمان أمن إسرائيل من جهة، واحتواء تبعات الحرب من جهة أخرى.
وأوضح يونس، أن المرحلة المقبلة تبدو مرشحة لتطورات على مستويين. الأول هو محاولة واشنطن لعب دور الوسيط، ليس بدافع إنساني خالص، بل لتحقيق مكاسب سياسية وإعادة تقديم ترامب كصانع صفقات قادر على إنهاء نزاعات معقدة، والثاني هو استخدام أدوات الضغط غير المعلنة لحث حكومة نتنياهو على القبول بوقف مؤقت لإطلاق النار، ربما في إطار صفقة تبادل أسرى، يمكن استثمارها في الداخل الأميركي كمؤشر على فعالية القيادة.
وتابع: "غير أن نجاح هذا المسار يظل مرهونا بمدى استعداد إسرائيل للانخراط في تسوية تكسر منطق "الحسم العسكري الكامل"، وهو أمر يبدو مستبعدا في المدى القريب، في ظل تمسك نتنياهو بسقف مرتفع من الأهداف، وهو ما قد يضع الإدارة الأميركية أمام خيارين: إما الاستمرار في منح الغطاء السياسي للحرب وتحمل كلفته، أو التدرج في رفع الغطاء بطريقة لا تفجّر العلاقة الاستراتيجية، ولكن تفرض تعديلا في السلوك الإسرائيلي".