وسط انتشار أمني.. بدء إعادة إجراءات محاكمة متهم بقضية «أحداث تجمهر عين شمس»
تاريخ النشر: 5th, May 2025 GMT
بدأت الدائرة الأولى إرهاب المنعقدة بمجمع محاكم بدر، اليوم الاثنين، النظر في جلسة إعادة إجراءات محاكمة متهم بالانضمام إلى «أحداث تجمهر عين شمس»، وسط تشديدات أمنية مكثفة.
جماعة إرهابيةوأسند أمر الإحالة للمهتم، أنه انضم إلى جماعة إرهابية تهدف لاستخدام العنف والتهديد والترويع في الداخل بغرض الاخلال بالنظام العام وتعريض حياة المجتمع وأمنه للخطر.
كما أسند إليه تهمة إيذاء الأفراد وإلقاء الرعب في قلوبهم وتعريض حياتهم وحقوقهم للخطر وغيرها من الحقوق والحريات التي كفلها الدستور والقانون، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، ومنع السلطات العامة والمصالح الحكومية من القيام بأعمالها وتعطيل أحكام الدستور والقوانين.
اقرأ أيضاًمخدرات بـ 10 ملايين جنيه.. الداخلية تلاحق تجار «الكيف» في 3 محافظات
مصرع وإصابة 8 أشخاص في حادث مروع أعلى الطريق الإقليمي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عين شمس محكمة قضية الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث محاكمة انتشار أمني أخبار المحاكمات أحداث تجمهر عين شمس تجمهر عين شمس أحداث تجمهر
إقرأ أيضاً:
الصبيحي .. وزير العمل ومدير الضمان لم يهتمّا بقضية عاملة محرومة من الضمان.!
#سواليف
كتب .. #موسى_الصبيحي
عندما كتبت بالأمس عن #موظفة تعمل في #عيادة_خاصة منذ (5) سنوات بدون #ضمان_اجتماعي، بسبب تعنّت صاحب العيادة ورفضه إشراكها، وطالبت كل من #وزير_العمل و #مدير الضمان أن يُوجّها للتواصل معي لأخذ التفاصيل والوقوف على الحالة، لم أطلب شيئاً شخصياً ولم يكن طرحي للموضوع كما كل ما أطرح لمصلحة أو مأرب خاص.
لكن للأسف لم يتم التواصل إلا من قِبل زميل في أحد فروع الضمان غير المعنية بالحالة والمنشأة “العيادة” التي أشرت لها، وكان اتصاله، مشكوراً، بدافع شخصي فقط.
مقالات ذات صلة ترامب: سكان غزة مروا بالجحيم 2025/07/04أنا قلت في منشوري أمس بأنه إذا كان الوزير والمدير يضمنان في حال التعامل مع هذه الواقعة إنصاف صاحبة الشكوى وحمايتها من الفصل أو من إنهاء الخدمات، ثم شمولها بالضمان بأثر رجعي من تاريخ التحاقها بالعمل في العيادة قبل خمس سنوات، إذا كانا يضمنان ذلك، فليوجّها المعنيين للتواصل معي للوقوف على العنوان والتفاصيل. لكن لا أحد اتصل أو تواصل ما يعني أنهما غير ضامنين لحمايتها.!
مؤسف أن يتعامل المسؤولون مع مصالح الناس بهذا الشكل، في قضية يمكن حلّها خلال أقل من (24) ساعة، ولا أظن أن مقال الأمس لم يصلهما.!