البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية: ندعم برنامج الحكومة المصرية للإصلاح
تاريخ النشر: 5th, May 2025 GMT
أكدت رئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، دعم برنامج الحكومة المصرية للإصلاح، حسبما افادت قناة “ إكسترا نيوز ” في خبر عاجل .
. مدبولي يلتقي رئيس البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية
قالت رئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية: “:مجالات استثمارنا في مصر تشمل التصنيع والبنية التحتية الرئيسية”.
أعربت أوديل رينو رئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، عن سعادتها لزيارتها مصر مُجددًا اليوم ولقائها رئيس الوزراء ومسؤولي الحكومة المصرية والشركاء في مختلف قطاعات الأعمال.
أكدت أوديل رينو باسو أهمية مصر كدولة لعمليات البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، منوهة إلى أن الاقتصاد المصري هو أحد أكبر الاقتصادات ديناميكية ونشاطًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا؛ مضيفة: الاقتصاد المصري يحظى بالعديد من الإمكانات الواعدة، وهو الأسرع نموًا، ولهذه الأسباب نحن نستثمر في مصر.
وأضافت رئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية أن البنك لديه الآن محفظة استثمارات في مصر تبلغ نحو 14 مليار يورو، في نحو 200 مشروع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البنك الأوروبي مصر الاصلاح الاقتصادي اخبار التوك شو التخطيط رئیسة البنک الأوروبی لإعادة الإعمار والتنمیة الاقتصاد المصری
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية المصري: نرفض تهجير وتجويع الفلسطينيين وسنعلن مؤتمر الإعمار بعد وقف النار
رام الله - دنيا الوطن
أكد وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، اليوم الثلاثاء، أن القاهرة سترتب موعدًا لعقد مؤتمر إعادة إعمار قطاع غزة "بأسرع وقت ممكن" فور التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مشددًا على التزام مصر بدورها الإقليمي في دعم الفلسطينيين والتخفيف من معاناتهم.
وشدد شكري على رفض مصر وسلطنة عمان القاطع لأي مخطط لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكدًا أن "القاهرة ومسقط تشتركان في العمل على خفض التصعيد في المنطقة، والسعي إلى حلول سياسية للأزمات التي تشهدها".
وأشار الوزير المصري إلى أن "ما يحدث في الضفة الغربية لا يقل خطورة عمّا يجري في قطاع غزة"، مجددًا رفض بلاده لـ"سياسة التجويع الممنهجة التي تمارسها إسرائيل ضد سكان القطاع"، والتي وصفها بأنها مخالفة صريحة للقانون الدولي الإنساني.
ودعا عبد العاطي المجتمع الدولي إلى "الالتزام بالقانون الدولي الإنساني دون ازدواجية في المعايير"، مشيرًا إلى أن صمت بعض الأطراف عن الانتهاكات المستمرة يقوّض فرص السلام والاستقرار في المنطقة.