اتهام لاعب إنتر ميلان ماركوس تورام بالاعتداء من ممثلة أفلام إباحية
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
وكالات
قبل ساعات من المواجهة المثيرة التي جمعت بين إنتر ميلان وبرشلونة في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، والتي انتهت بفوز الفريق الإيطالي بنتيجة 4-3، تصدر اللاعب الفرنسي ماركوس تورام عناوين الأخبار خارج الملعب بعد اتهامات وجهتها له ممثلة أفلام عبر منصات التواصل الاجتماعي.
ونشرت تشارلوت لافيش، ممثلة أفلام إباحية، مقطع فيديو عبر حسابها على “تيك توك”، زعمت فيه أن تورام اعتدى عليها جسديًا واحتجزها داخل منزله في واقعة تعود إلى أواخر عام 2022، حينما كان لاعبًا في صفوف بوروسيا مونشنغلادباخ الألماني.
وأكدت لافيش خلال حوار صحفي مع صحيفة “لو باريزيان” أن بلاغها قوبل بعدم الاهتمام الكافي من قبل الشرطة، وأن القضية أغلِقت لاحقًا في ألمانيا بسبب “عدم كفاية الأدلة”.
في المقابل، أصدر محامي اللاعب بيانًا رسميًا نفى فيه المزاعم، مؤكدًا أن القضية تم إغلاقها بشكل نهائي، وأن موكله يحتفظ بحقه القانوني في الرد واتخاذ إجراءات ضد من يروج لمزاعم كاذبة تم البتّ فيها سابقًا.
ولم يصدر أي تعليق رسمي من اللاعب ماركوس تورام أو من نادي إنتر ميلان حتى لحظة نشر هذا الخبر، في وقت يواصل فيه اللاعب تقديم أداء مميز على الصعيد الرياضي، مسجلاً 18 هدفًا وصانعًا 9 أهداف في 46 مباراة هذا الموسم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إنتر ميلان برشلونة ممثلة أفلام إباحية
إقرأ أيضاً:
باستوني يرفض عرض الهلال ويتمسك بإنتر ميلان
ماجد محمد
نفى الصحفي الإيطالي الموثوق فابريزيو رومانو وجود أي اتفاق بين نادي الهلال والمدافع أليساندرو باستوني، لاعب إنتر ميلان الإيطالي، مشيرًا إلى أن اللاعب لا ينوي مغادرة فريقه حاليًا ويفضل مواصلة مسيرته الكروية في أوروبا.
ويأتي تصريح رومانو متماشيًا مع ما نقلته تقارير صحفية إيطالية، أبرزها موقع TuttoMercatoWeb، التي أفادت بأن الهلال حاول التعاقد مع باستوني وزميله نيكولو باريلا ضمن مساعي المدرب سيموني إنزاغي لتعزيز صفوف الفريق، إلا أن اللاعبين رفضا العرض، مفضلين البقاء في القارة العجوز.
وبحسب ما نشره موقع Tribuna.com، فإن إنزاغي، الذي اقترب من تدريب الهلال، أبدى اهتمامًا بضم عدد من نجوم إنتر، لكن المحاولات قوبلت بالرفض من قبل اللاعبين أنفسهم، وعلى رأسهم باستوني.
الجدير بالذكر أن باستوني جدد عقده مع إنتر ميلان حتى عام 2028، وأعرب في أكثر من مناسبة عن ارتباطه العميق بالنادي، معتبرًا مدينة ميلانو منزله الكروي، في وقت يسعى فيه للحفاظ على مكانته الأساسية مع الفريق والمنافسة على الألقاب القارية والمحلية.