بابا الفاتيكان الجديد يختار ليو الرابع عشر اسمًا بابويًا له
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
أفادت وسائل إعلام عالمية بأنه تم انتخاب الكاردينال الأميركي بريفوست بابا للفاتيكان.
وذكرت المصادر ذاتها بأن بابا الفاتيكان الجديد إختار "ليو الرابع عشر" اسمًا بابويًا له.
ومنذ قليل ، شهدت مدخنة كنيسة سيستين في الفاتيكان تصاعد الدخان الأبيض وانتخاب بابا جديد خلفا للراحل فرانسيس.
وبحسب الوكالة الإيطالية يُشترط لنيل منصب البابا حصول المرشح على ثلثي أصوات الكرادلة الناخبين البالغ عددهم 133، أي ما يعادل 89 صوتًا.
ومن المقرر أن تستمر جلسات التصويت خلال فترة ما بعد الظهر، حيث يُنتظر إجراء اقتراعين إضافيين.
وكان الكرادلة الناخبون قد بدأوا يومهم باكرًا، حيث اجتمعوا قبل الثامنة صباحًا في القصر الرسولي، وأدوا قداسًا في كنيسة القديسة بولين، ثم انتقلوا إلى كنيسة سيستين للصلاة تمهيدًا لانطلاق عملية الاقتراع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفاتيكان بابا الفاتيكان كنيسة سيستين
إقرأ أيضاً:
مهرجان روائع للإبداع الدولي يختار علي أبو دشيش أفضل شخصية عالمية في نشر الوعي الأثري
كرم مهرجان "روائع للإبداع الدولي" خبير الآثار المصرية الدكتور علي أبو دشيش، مدير مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث، باختياره وتتويجه كـ "أفضل شخصية عالمية مبدعة" قدمت أعمالاً أثرية تخدم الإنسانية، وذلك تقديراً لجهوده البارزة في مجال الآثار المصرية ونشر الوعي الأثري محلياً وعالمياً.
علي أبو دشيش، مدير مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراثجاء هذا التكريم المرموق خلال حفل أقيم بالمتحف القومي للحضارة المصرية، وشهد حضوراً لافتاً من السفراء والفنانين ونجوم المجتمع والشعراء والمبدعين في كافة المجالات.
وقامت الدكتورة هبة الشرقاوي، رئيس المهرجان بتسليم درع التكريم للدكتور علي أبو دشيش.
أوضح القائمون على المهرجان أن هذا الاختيار جاء بناءً على الدور الحيوي الذي يلعبه أبو دشيش في صون ونشر المعرفة المتعلقة بالحضارة المصرية القديمة. وتشمل أبرز إسهاماته:
- المشاركة في الاكتشافات الأثرية الهامة: كان له دور فاعل في الاكتشافات الأثرية الأخيرة بمنطقة سقارة، وآخرها اكتشاف المعبد الجنائزي للملكة نيت.
- نشر الوعي والتدريب: يولي اهتماماً كبيراً لتدريب الطلاب على سبل الحفاظ على الآثار وتدريس اللغة المصرية القديمة، مما يضمن استمرارية الحماية للتراث.
- تأثير دولي: مشاركته الفعالة في الكثير من الفعاليات والمؤتمرات الدولية جعلته أحد المؤثرين البارزين في مجال الآثار على مستوى العالم.